يساعد تطبيق أردني المزارعين على إدارة محاصيلهم، بهدف مساعدتهم على التحول إلى الزراعة المستدامة اقتصادياً واجتماعياً في جميع أنحاء البلاد.
ولدعم عملية رقمنة الخدمات الزراعية في الأردن، وقّعت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو» والمركز الوطني للبحوث الزراعية في الأردن، اتفاقية بناء القدرات لاستخدام تطبيق «مع المزارع - NARC» على الهاتف المحمول، لتقديم إرشادات عن تربية الحيوانات والممارسات الزراعية الجيدة والطقس وتقاويم المحاصيل.
وقال المهندس رواد سويدان: «هذا التطبيق منصة إرشادية تعطي نصائح إرشادية للمزارعين عن تربية الحيوان، والطقس، وتقويم المحاصيل والحصاد وما بعد الحصاد، وتعطيني أسعار الخضراوات والفواكه بالسوق المركزي ومنتدى تواصل للمزارعين».
وقالت مي هاني مسؤول أول التحوّل الريفي في قسم الشرق الأدنى وشمال إفريقيا بالفاو: «التطبيقات الرقمية تعكس صورة باهرة عن مستقبل الزراعة وتجذب الكثير من الشباب. فكثير من الشباب الآن ينجذب إلى القطاع الزراعي على اعتبار أنه قطاع المستقبل».
ووفقاً للبنك الدولي، يُعد الأردن من أكثر دول العالم التي تعاني ندرة المياه، ويواجه أزمة مياه حادة، إذ إن نصيب الفرد من المياه سنوياً 97 متراً مكعباً فقط. وقد أدى النمو السكاني وتدفق اللاجئين وتغير المناخ، على مدى العقد الماضي، إلى تفاقم أزمة المياه في البلاد.
وبعد مرور عامين من بدء تدريب المزارعين على استخدام التطبيق الذكي، قالت «الفاو» إن معظم الناس يستخدمون المنصات الرقمية كملاذ للتغلب على التحديات الحالية.
ولدعم عملية رقمنة الخدمات الزراعية في الأردن، وقّعت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو» والمركز الوطني للبحوث الزراعية في الأردن، اتفاقية بناء القدرات لاستخدام تطبيق «مع المزارع - NARC» على الهاتف المحمول، لتقديم إرشادات عن تربية الحيوانات والممارسات الزراعية الجيدة والطقس وتقاويم المحاصيل.
وقال المهندس رواد سويدان: «هذا التطبيق منصة إرشادية تعطي نصائح إرشادية للمزارعين عن تربية الحيوان، والطقس، وتقويم المحاصيل والحصاد وما بعد الحصاد، وتعطيني أسعار الخضراوات والفواكه بالسوق المركزي ومنتدى تواصل للمزارعين».
وقالت مي هاني مسؤول أول التحوّل الريفي في قسم الشرق الأدنى وشمال إفريقيا بالفاو: «التطبيقات الرقمية تعكس صورة باهرة عن مستقبل الزراعة وتجذب الكثير من الشباب. فكثير من الشباب الآن ينجذب إلى القطاع الزراعي على اعتبار أنه قطاع المستقبل».
ووفقاً للبنك الدولي، يُعد الأردن من أكثر دول العالم التي تعاني ندرة المياه، ويواجه أزمة مياه حادة، إذ إن نصيب الفرد من المياه سنوياً 97 متراً مكعباً فقط. وقد أدى النمو السكاني وتدفق اللاجئين وتغير المناخ، على مدى العقد الماضي، إلى تفاقم أزمة المياه في البلاد.
وبعد مرور عامين من بدء تدريب المزارعين على استخدام التطبيق الذكي، قالت «الفاو» إن معظم الناس يستخدمون المنصات الرقمية كملاذ للتغلب على التحديات الحالية.
