أبوظبي: «الخليج»
وجّه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، كل القائمين على البرامج الصيفية للصندوق، وكل الشركاء، بالتركيز على تعريف طلاب المدارس والجامعات المشاركين في هذه البرامج في أبوظبي والرويس، برموز الإمارات الوطنية والتاريخية، وفي مقدمتهم المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات».
كما وجّه بالتعريف بكل قادة الوطن والآباء المؤسسين والشخصيات التاريخية التي أثرت إيجابياً في نهضة وطننا الغالي، من خلال شرح مواقفهم وأقوالهم وأفعالهم للأجيال الجديدة، ليتعرفوا إلى عناصر الهوية الوطنية وكيفية الولاء والانتماء لهذا الوطن.
كما طالب الشيخ نهيان بن مبارك بأن تركز البرامج الصيفية على تمكين الشباب، وتشجيع المواهب وتعزيز الإبداع والابتكار لدى كل المشاركين، ليعبّروا عن حبهم للوطن وانتمائهم وولائهم له ولقادته ورموزه وقيمه ومبادئه وتاريخه وتراثه، وللمكانة المتنامية لدولة الإمارات بين دول العالم أجمع.
جاء ذلك خلال تفقد الشيخ نهيان بن مبارك لاستعدادات صندوق الوطن لإطلاق البرامج الصيفية في كل من أبوظبي والرويس في 17 من يوليو/ تموز الجاري، بالتعاون مع مدارس الدار والعديد من الشركاء والداعمين، والتي تقدم للمشاركة فيها أكثر من 2000 طالب وطالبة، من كل المدارس والجامعات، بعد مرور أقل من أسبوع على الإعلان عن البرامج الصيفية للصندوق التي تضم أكثر من 120 نشاطا فكرياً وابداعياً وترفيهياً وفنياً، إضافة للرحلات التثقيفية والترفيهية للمشاركين لأهم معالم الدولة.
وقال الشيخ نهيان بن مبارك، إن البرامج الصيفية ليست مجرد أماكن للتسلية، لكنها فرصة يمكن استثمارها بشكل جيد لتعريف الأجيال الجديدة بقيم الإمارات الأصيلة وتراثها الخالد ورموزها الوطنية وتاريخها المجيد، كما أنها فرصة لتدربيهم وتمكين الجامعيين منهم من المستقبل للمساعدة في اكتشاف طريقهم وحقيق آمالهم في مجال ريادة الأعمال.
وأكد أن الإمارات جعلت من عام 2023 عام الاستدامة، لذا فإن على كل القائمين والمدربين والمدرسين المشاركين في البرامج الصيفية تقديم شرح وافٍ لقيم وأهداف ومعالم الاستدامة وكيفية الاستفادة منها في كل ما تقدمه هذه البرامج لطلاب المدارس والجامعات.
وأضاف أن الإمارات في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، ستظل وطننا، يجتمع فيه الجميع على أهداف وطنية واضحة تتمثل في تنمية الإنسان ولا سيما الشباب والأجيال الجديدة، وتمكينهم وتعليميهم وفق أحدث ما وصل إليه العالم، إضافة على تعزيز قيم الوطن الأصيلة في نفوسهم.
من جهة أخرى، نظم صندوق الوطن على مدى هذا الأسبوع، ورش تدريبية مكثفة لكل المدرسين والمدربين والمنظمين للبرامج الصيفية، لتعريفهم بالبرامج والأنشطة والمواد العلمية المعتمدة لكل نشاط على حدة، والتي تتناول على مدى 4 أسابيع الثقافة الإماراتية، والحياة الاجتماعية، والقيم والتراث والمبادئ الإماراتية، والتاريخ والرموز الوطنية المؤثرة، وتركيزها على ثلاثة معالم رئيسية، هي «قدوتي» وتشمل كل ما يتعلق بالهوية الوطنية، و«فكرتي» وتشمل كل ما يتعلق بدعم المواهب وتشجيع الإبداع والابتكار، و«مستقبلي» والذي يتناول كل ما يتعلق بتمكين طلاب الجامعات وتعريفهم بريادة الأعمال، ودعم أفكارهم ومبادراتهم من أجل مستقبلهم.
وجّه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، كل القائمين على البرامج الصيفية للصندوق، وكل الشركاء، بالتركيز على تعريف طلاب المدارس والجامعات المشاركين في هذه البرامج في أبوظبي والرويس، برموز الإمارات الوطنية والتاريخية، وفي مقدمتهم المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات».
كما وجّه بالتعريف بكل قادة الوطن والآباء المؤسسين والشخصيات التاريخية التي أثرت إيجابياً في نهضة وطننا الغالي، من خلال شرح مواقفهم وأقوالهم وأفعالهم للأجيال الجديدة، ليتعرفوا إلى عناصر الهوية الوطنية وكيفية الولاء والانتماء لهذا الوطن.
كما طالب الشيخ نهيان بن مبارك بأن تركز البرامج الصيفية على تمكين الشباب، وتشجيع المواهب وتعزيز الإبداع والابتكار لدى كل المشاركين، ليعبّروا عن حبهم للوطن وانتمائهم وولائهم له ولقادته ورموزه وقيمه ومبادئه وتاريخه وتراثه، وللمكانة المتنامية لدولة الإمارات بين دول العالم أجمع.
جاء ذلك خلال تفقد الشيخ نهيان بن مبارك لاستعدادات صندوق الوطن لإطلاق البرامج الصيفية في كل من أبوظبي والرويس في 17 من يوليو/ تموز الجاري، بالتعاون مع مدارس الدار والعديد من الشركاء والداعمين، والتي تقدم للمشاركة فيها أكثر من 2000 طالب وطالبة، من كل المدارس والجامعات، بعد مرور أقل من أسبوع على الإعلان عن البرامج الصيفية للصندوق التي تضم أكثر من 120 نشاطا فكرياً وابداعياً وترفيهياً وفنياً، إضافة للرحلات التثقيفية والترفيهية للمشاركين لأهم معالم الدولة.
وقال الشيخ نهيان بن مبارك، إن البرامج الصيفية ليست مجرد أماكن للتسلية، لكنها فرصة يمكن استثمارها بشكل جيد لتعريف الأجيال الجديدة بقيم الإمارات الأصيلة وتراثها الخالد ورموزها الوطنية وتاريخها المجيد، كما أنها فرصة لتدربيهم وتمكين الجامعيين منهم من المستقبل للمساعدة في اكتشاف طريقهم وحقيق آمالهم في مجال ريادة الأعمال.
وأكد أن الإمارات جعلت من عام 2023 عام الاستدامة، لذا فإن على كل القائمين والمدربين والمدرسين المشاركين في البرامج الصيفية تقديم شرح وافٍ لقيم وأهداف ومعالم الاستدامة وكيفية الاستفادة منها في كل ما تقدمه هذه البرامج لطلاب المدارس والجامعات.
وأضاف أن الإمارات في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، ستظل وطننا، يجتمع فيه الجميع على أهداف وطنية واضحة تتمثل في تنمية الإنسان ولا سيما الشباب والأجيال الجديدة، وتمكينهم وتعليميهم وفق أحدث ما وصل إليه العالم، إضافة على تعزيز قيم الوطن الأصيلة في نفوسهم.
من جهة أخرى، نظم صندوق الوطن على مدى هذا الأسبوع، ورش تدريبية مكثفة لكل المدرسين والمدربين والمنظمين للبرامج الصيفية، لتعريفهم بالبرامج والأنشطة والمواد العلمية المعتمدة لكل نشاط على حدة، والتي تتناول على مدى 4 أسابيع الثقافة الإماراتية، والحياة الاجتماعية، والقيم والتراث والمبادئ الإماراتية، والتاريخ والرموز الوطنية المؤثرة، وتركيزها على ثلاثة معالم رئيسية، هي «قدوتي» وتشمل كل ما يتعلق بالهوية الوطنية، و«فكرتي» وتشمل كل ما يتعلق بدعم المواهب وتشجيع الإبداع والابتكار، و«مستقبلي» والذي يتناول كل ما يتعلق بتمكين طلاب الجامعات وتعريفهم بريادة الأعمال، ودعم أفكارهم ومبادراتهم من أجل مستقبلهم.
