القاهرة: «الخليج»
وقّعت هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «إيتيدا» مذكرة تفاهم مع شركة «هواوي» الصينية لتعظيم الاستفادة من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتحسين مؤشرات مصر في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير القدرات الرقمية وتعزيز توظيف هذه التكنولوجيا في مصر.
كما تم توقيع خطاب نوايا بين وزارة الاتصالات وشركة «هواوي» لإنشاء 20 أكاديمية لتكنـولوجيا المعلومات والاتصالات في المحافظات، من خلال برنامج شراكة يتيح لإدارات نظم المعلومات والتحول الرقمي في مختلف المحافظات تقديم دورات هواوي التدريبية المعتمدة للعاملين والمواطنين.
وسوف توفر شركة «هواوي» وفقاً لمذكرة التفاهم تجربة تطوير الذكاء الاصطناعي بناء على أفضل الممارسات العالمية لتعظيم الاستفادة من هذه التكنولوجيا.
وشهد التوقيع عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فيما وقّعها حسام عثمان نائب الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «إيتيدا»، وجيم ليو، الرئيس التنفيذي لشركة هواوي مصر.
وتقدم «هواوي» دورات تدريبية معتمدة للعاملين والمواطنين، وتدريب واعتماد مُدربين مرشحين من إدارات نظم المعلومات والتحول الرقمي في مختلف المحافظات، من قبل خبراء رفيعي المستوى في التكنولوجيات الناشئة.
وقّعت هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «إيتيدا» مذكرة تفاهم مع شركة «هواوي» الصينية لتعظيم الاستفادة من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتحسين مؤشرات مصر في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير القدرات الرقمية وتعزيز توظيف هذه التكنولوجيا في مصر.
كما تم توقيع خطاب نوايا بين وزارة الاتصالات وشركة «هواوي» لإنشاء 20 أكاديمية لتكنـولوجيا المعلومات والاتصالات في المحافظات، من خلال برنامج شراكة يتيح لإدارات نظم المعلومات والتحول الرقمي في مختلف المحافظات تقديم دورات هواوي التدريبية المعتمدة للعاملين والمواطنين.
- توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي
وسوف توفر شركة «هواوي» وفقاً لمذكرة التفاهم تجربة تطوير الذكاء الاصطناعي بناء على أفضل الممارسات العالمية لتعظيم الاستفادة من هذه التكنولوجيا.
وشهد التوقيع عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فيما وقّعها حسام عثمان نائب الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «إيتيدا»، وجيم ليو، الرئيس التنفيذي لشركة هواوي مصر.
- التعاون في مجال التطوير المؤسسي الرقمي
وتقدم «هواوي» دورات تدريبية معتمدة للعاملين والمواطنين، وتدريب واعتماد مُدربين مرشحين من إدارات نظم المعلومات والتحول الرقمي في مختلف المحافظات، من قبل خبراء رفيعي المستوى في التكنولوجيات الناشئة.