عادي

«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث

17:35 مساء
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث
الصورة
«متحف الخزف الإسلامي» كنز فني للثقافة والتراث

القاهرة: «الخليج»

أفاد قطاع المتاحف الأثرية، بوزارة السياحة والآثار المصرية، الأحد، بأن متحف الخزف الإسلامي بالقاهرة، يجمع بين الثقافات والتراث الإسلامي في العراق وإيران وتركيا ومصر والمغرب وسوريا، وتونس.

وأوضح أن المتحف به قاعات ضخمة تتوسطها القاعة الرئيسية، ويحتوي على مجموعة خزفية من شتى ‏العصور الإسلامية. ومن أهم قاعات المتحف قاعة الخزف الفاطمي، التي خصصت لعرض 74 قطعة، إلى جانب قاعة الطراز التركي، التي تعرض 96 قطعة خزفية، و39 قطعة من العصور ‏الأموية، والأيوبية، والمملوكية.

ويرجع تاريخ تشييد المتحف إلى الربع الأول من القرن العشرين، حيث أقيم في قصر الأمير عمرو إبراهيم، الذي يجمع بين طرز معمارية إسلامية وأوروبية، حيث تم صنع نوافذه من الزجاج المعشق بالجص، كما أن الجماليات العربية به على درجة عالية من الثراء.

وتتميز أسقف وحوائط المتحف بأنها محلاه بالزخارف والمقرنصات الجصية، الملأى بالزخارف النباتية والهندسية، والكتابات المتداخلة والمتراكبة.