متابعة: ضمياء فالح
يواجه الهولندي فيرجيل فان دايك مدافع ليفربول الإنجليزي، خطر الإيقاف لأكثر من مباراة بعد طرده الأحد في مباراة الفوز على نيوكاسل والسبب يعود لتلفظ كابتن ليفربول بعبارة «مزحة لعينة» بوجه الحكم جون برووكس بعد رفع الأخير البطاقة الحمراء بحقه.
وفي حال ذكر الحكم ما قاله فان دايك في تقرير المباراة من رفض الكابتن الخروج من الملعب والعبارة الجارحة ستتحول العقوبة من إيقاف لمباراة واحدة لأكثر من مباراة وفق اللوائح الجديدة بخصوص سوء السلوك مع الطاقم التحكيمي.
لعب ليفربول بـ10 لاعبين بعد طرد الكابتن لعرقلته الخطيرة لألكسندر إيزاك، لكن فاز في النهاية، ووصف المدرب كلوب الـ«ريمونتادا» بأنها الأفضل في مسيرته كمدرب على الإطلاق.
الفضل يعود للمهاجم الأوروغوياني دراوين نونيز صفقة ليفربول الكبيرة حيث انتظر المشجعون 12 شهراً ليروا بصمته في الفريق.
وقال كلوب بعد المباراة: «قطعاً كانت المباراة أصعب من مباراة الريمونتادا أمام برشلونة. في الـ1000 مباراة التي قدتها كمدرب لم أواجه مباراة كهذه، بـ10 لاعبين ومناخ مشتعل ضد خصم كهذا، أنا واثق أن هذه المباراة لن تتكرر أبداً. هذه اللحظات نادرة ومميزة جداً. قلت للاعبين بين الشوطين إن هذه المباراة قد تكون مميزة وقصة نرويها لأحفادنا. أنا سألتقي بأحفادي بعد 10 أيام وسأقصها عليهم. كان هناك شرطان واضحان حينها: لا يمكننا أن نتلقى هدفاً ثانياً وترنت ألكسندر أرنولد لا يمكن أن يحصل على بطاقة صفراء ثانية وفي حال تم تنفيذ الشرطين لدينا فرصة لتغيير النتيجة».
وعما قاله لنونيز قبل مشاركته من الدكة: «عانقته فقط وشجعته لمحاولة التسجيل من أجل الفريق. هو لا يشعر بالسعادة لأنه على الدكة لكن لا يمكنني الإبقاء إلا على 11 لاعباً في الملعب. الاحتياط ليسوا سعداء وعلينا إيجاد طريقة لعب يمكن لنونيز أن يكون له دور محوري فيها».
وعن طرد فان دايك قال كلوب: «لا أعتقد أن العرقلة كانت تستحق حمراء، بالكاد لمسه لكن ماذا بوسعي فعله، لا يمكنني تغيير القرار. هل كنت لأطلق صافرتي بوجود خطأ لو شاهدت نفس العرقلة في التمرينات؟ قطعاً، لا لكن من المؤكد أن هناك سبباً لعدم كوني حكماً».
في المقابل، علق إيدي هاو مدرب نيوكاسل: «كنت أريد من اللاعبين إلحاق الأذى بليفربول، جهزنا أنفسنا للفوز بالمباراة وإن لم نفز فعلى الأقل تعادل. هذه مباراة ما كان يجب أن نخسرها وهي مؤلمة كما كانت الخسارة في الأنفيلد ( معقل ليفربول) الموسم الماضي، كان لهدف ثان أن يغير المسار ولم نحصل عليه وعندما شارك نونيز كانوا يبحثون عن هدف للتعادل وحصلوا على اثنين».
يواجه الهولندي فيرجيل فان دايك مدافع ليفربول الإنجليزي، خطر الإيقاف لأكثر من مباراة بعد طرده الأحد في مباراة الفوز على نيوكاسل والسبب يعود لتلفظ كابتن ليفربول بعبارة «مزحة لعينة» بوجه الحكم جون برووكس بعد رفع الأخير البطاقة الحمراء بحقه.
وفي حال ذكر الحكم ما قاله فان دايك في تقرير المباراة من رفض الكابتن الخروج من الملعب والعبارة الجارحة ستتحول العقوبة من إيقاف لمباراة واحدة لأكثر من مباراة وفق اللوائح الجديدة بخصوص سوء السلوك مع الطاقم التحكيمي.
لعب ليفربول بـ10 لاعبين بعد طرد الكابتن لعرقلته الخطيرة لألكسندر إيزاك، لكن فاز في النهاية، ووصف المدرب كلوب الـ«ريمونتادا» بأنها الأفضل في مسيرته كمدرب على الإطلاق.
الفضل يعود للمهاجم الأوروغوياني دراوين نونيز صفقة ليفربول الكبيرة حيث انتظر المشجعون 12 شهراً ليروا بصمته في الفريق.
وقال كلوب بعد المباراة: «قطعاً كانت المباراة أصعب من مباراة الريمونتادا أمام برشلونة. في الـ1000 مباراة التي قدتها كمدرب لم أواجه مباراة كهذه، بـ10 لاعبين ومناخ مشتعل ضد خصم كهذا، أنا واثق أن هذه المباراة لن تتكرر أبداً. هذه اللحظات نادرة ومميزة جداً. قلت للاعبين بين الشوطين إن هذه المباراة قد تكون مميزة وقصة نرويها لأحفادنا. أنا سألتقي بأحفادي بعد 10 أيام وسأقصها عليهم. كان هناك شرطان واضحان حينها: لا يمكننا أن نتلقى هدفاً ثانياً وترنت ألكسندر أرنولد لا يمكن أن يحصل على بطاقة صفراء ثانية وفي حال تم تنفيذ الشرطين لدينا فرصة لتغيير النتيجة».
وعما قاله لنونيز قبل مشاركته من الدكة: «عانقته فقط وشجعته لمحاولة التسجيل من أجل الفريق. هو لا يشعر بالسعادة لأنه على الدكة لكن لا يمكنني الإبقاء إلا على 11 لاعباً في الملعب. الاحتياط ليسوا سعداء وعلينا إيجاد طريقة لعب يمكن لنونيز أن يكون له دور محوري فيها».
وعن طرد فان دايك قال كلوب: «لا أعتقد أن العرقلة كانت تستحق حمراء، بالكاد لمسه لكن ماذا بوسعي فعله، لا يمكنني تغيير القرار. هل كنت لأطلق صافرتي بوجود خطأ لو شاهدت نفس العرقلة في التمرينات؟ قطعاً، لا لكن من المؤكد أن هناك سبباً لعدم كوني حكماً».
في المقابل، علق إيدي هاو مدرب نيوكاسل: «كنت أريد من اللاعبين إلحاق الأذى بليفربول، جهزنا أنفسنا للفوز بالمباراة وإن لم نفز فعلى الأقل تعادل. هذه مباراة ما كان يجب أن نخسرها وهي مؤلمة كما كانت الخسارة في الأنفيلد ( معقل ليفربول) الموسم الماضي، كان لهدف ثان أن يغير المسار ولم نحصل عليه وعندما شارك نونيز كانوا يبحثون عن هدف للتعادل وحصلوا على اثنين».
