إعداد: محمد عزالدين
بدأ صندوق لانكشاير للحياة البرية في بريطانيا، مبادرة بإعادة تأهيل مستنقع وينمارلي كجزء من برنامج إعادة تأهيل المستنقع، بزراعة 17500 نبتة منها نبتة الدورسيرة اللاحمة «آكلة الحشرات» التي اختفت قبل 100 عام.
وقالت هيلين إيرنشو من برنامج أراضي الخث التابع لصندوق لانكشاير للحياة البرية: «اختفى هذا النوع من النباتات من المستنقع قبل 100 عام، بسبب تجفيفه، لتحويله إلى موقع لممارسة هواية صيد الطيور، لذا فقدت المنطقة 98 % من أراضي الخث فقيرة القيمة الغذائية، وتحول الكثير منها إلى أراض زراعية خصبة، ما تسبب في جفاف الخث وإطلاقه لكميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الهواء».
وأضافت: «عمل الصندوق على مدار العقد الماضي على إعادة تأهيل المستنقع من خلال دعم الحياة البرية النادرة وعزل الكربون، بإزالة 22 فداناً من النباتات غير المرغوب فيها، بما في ذلك نباتات البتولا والصفصاف، لتفوقها عدداً على نباتات أراضي الخث، وزرع الصندوق بدلاً منها 17500 نبتة».
بدأ صندوق لانكشاير للحياة البرية في بريطانيا، مبادرة بإعادة تأهيل مستنقع وينمارلي كجزء من برنامج إعادة تأهيل المستنقع، بزراعة 17500 نبتة منها نبتة الدورسيرة اللاحمة «آكلة الحشرات» التي اختفت قبل 100 عام.
وقالت هيلين إيرنشو من برنامج أراضي الخث التابع لصندوق لانكشاير للحياة البرية: «اختفى هذا النوع من النباتات من المستنقع قبل 100 عام، بسبب تجفيفه، لتحويله إلى موقع لممارسة هواية صيد الطيور، لذا فقدت المنطقة 98 % من أراضي الخث فقيرة القيمة الغذائية، وتحول الكثير منها إلى أراض زراعية خصبة، ما تسبب في جفاف الخث وإطلاقه لكميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الهواء».
وأضافت: «عمل الصندوق على مدار العقد الماضي على إعادة تأهيل المستنقع من خلال دعم الحياة البرية النادرة وعزل الكربون، بإزالة 22 فداناً من النباتات غير المرغوب فيها، بما في ذلك نباتات البتولا والصفصاف، لتفوقها عدداً على نباتات أراضي الخث، وزرع الصندوق بدلاً منها 17500 نبتة».
