الخليج - وكالات
حذر رئيس اللجنة العسكرية في حلف شمال الأطلسي الأميرال روب باور، السبت، من أن زيادة حجم الإنفاق الدفاعي للحلفاء لن يؤدي بالضرورة إلى تعزيز الأمن بسبب الارتفاع الحاد في أسعار الأسلحة والذخائر.
وقال باور، بعد اجتماع لوزراء دفاع دول الحلف في العاصمة النرويجية أوسلو، إن «أسعار العتاد والذخائر ترتفع بشدة. نحن ندفع في الوقت الحالي المزيد مقابل الكمية نفسها بالضبط».
وأضاف «يعني هذا أننا لا نستطيع ضمان أن تؤدي زيادة الإنفاق الدفاعي فعلاً إلى مزيد من الأمن».
ودعا باور القطاع الخاص إلى مزيد من الاستثمار في الدفاع لزيادة الطاقة الإنتاجية، وحث صناديق التقاعد والبنوك على التوقف عن وصف الاستثمارات الدفاعية بأنها غير أخلاقية.
وقال «الاستقرار على المدى الطويل يسبق (في الأولوية) الأرباح على المدى القصير»، مضيفاً أن مثل هذا الاستثمار يصب في المصلحة الاستراتيجية للقطاع الخاص أيضاً.
وقال «40 في المئة من الاقتصاد (الأوكراني) تبخرت في الأيام الأولى» للأزمة الحالية، مؤكداً «معظم ذلك هو أموال القطاع الخاص، وقد اختفت تلك الأموال».
غير أنه أشار إلى عدم وجود ارتباط بين نقص الذخيرة والتقدم الذي يحرز بشق الأنفس في الهجوم المضاد في أوكرانيا.
حذر رئيس اللجنة العسكرية في حلف شمال الأطلسي الأميرال روب باور، السبت، من أن زيادة حجم الإنفاق الدفاعي للحلفاء لن يؤدي بالضرورة إلى تعزيز الأمن بسبب الارتفاع الحاد في أسعار الأسلحة والذخائر.
وقال باور، بعد اجتماع لوزراء دفاع دول الحلف في العاصمة النرويجية أوسلو، إن «أسعار العتاد والذخائر ترتفع بشدة. نحن ندفع في الوقت الحالي المزيد مقابل الكمية نفسها بالضبط».
وأضاف «يعني هذا أننا لا نستطيع ضمان أن تؤدي زيادة الإنفاق الدفاعي فعلاً إلى مزيد من الأمن».
ودعا باور القطاع الخاص إلى مزيد من الاستثمار في الدفاع لزيادة الطاقة الإنتاجية، وحث صناديق التقاعد والبنوك على التوقف عن وصف الاستثمارات الدفاعية بأنها غير أخلاقية.
وقال «الاستقرار على المدى الطويل يسبق (في الأولوية) الأرباح على المدى القصير»، مضيفاً أن مثل هذا الاستثمار يصب في المصلحة الاستراتيجية للقطاع الخاص أيضاً.
وقال «40 في المئة من الاقتصاد (الأوكراني) تبخرت في الأيام الأولى» للأزمة الحالية، مؤكداً «معظم ذلك هو أموال القطاع الخاص، وقد اختفت تلك الأموال».
غير أنه أشار إلى عدم وجود ارتباط بين نقص الذخيرة والتقدم الذي يحرز بشق الأنفس في الهجوم المضاد في أوكرانيا.