جمع مهندس البرمجيات الأمريكي، ديفيد فريدمان، 100 جهاز من منتجات «أبل» في منزله بولاية كانساس، واشترى الأجهزة بما قيمته 36 ألف دولار، وتتضمن المقتنيات زوجاً من النظارات التي ارتداها ستيف جوبز.
وقال فريدمان «29 عاماً»: «أبل تعني لي الكثير وهي أكبر من مجرد شركة بالنسبة لي، إنه مجتمع متكامل بحد ذاته وتدخل الشركة في العديد من جوانب حياتي».
وأضاف:«في كل مرة يقف فيها تيم كوك على خشبة المسرح للكشف عن الطراز الجديد هو صباح عيد الميلاد لدي».
ويتحكم الشاب في كل باب ومروحة وقفل وكاميرا وتلفزيون بمنزله بواسطة تقنية «هومكيت» من أبل، بينما يتم استخدام سيري لفتح المرأب والتحكم في التدفئة.
وبدأ شغف ديفيد بأبل عندما كان مراهقاً وأرسل رسائل إلى ستيف جوبز.