متابعة: ضمياء فالح
وصفت جودي جيمس، خبيرة في لغة الجسد، رد النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام بالدبلوماسي عندما سئل عن علاقته العابرة بمساعدته الشخصية ريبيكا لووز في 2003 عندما كان لاعباً في ريال مدريد الإسباني، فيما أظهرت زوجته فكتوريا عدم رغبتها في التحدث عن الموضوع برمته، قبل أن تتحدث بإسهاب عن العلاقة.
وقالت جودي جيمس إن بيكهام وزوجته تفاديا النظر لوجه المقدم لحظة طرق الموضوع وأخذا نفساً عميقاً قبل التحدث ببطء وبحذر، لكن بيكهام انفعل عاطفياً عندما قال إنه وزوجته «مقاتلان وكانا بحاجة للكفاح من أجل العائلة»، ثم أظهر غضباً عندما قال: وإن كان من الصعب التعامل مع «القصص الفظيعة»ف ي الصحف.
وتابعت جودي تحليلها للوثائقي «Beckham» المكون من 4 حلقات على منصة نتفليكس وقالت: «كانت فكتوريا مسيطرة ومتعاطفة لكنها وضعت يديها كحاجز لعدم الخوض في الموضوع أكثر. وعندما سئل ديفيد بيكهام عن كيفية نجاته من تلك الأزمة العائلية أجاب بدبلوماسية مجدداً وهز راسه وقال «لا أدري» ثم حك مؤخر رأسه في حركة تظهر الارتباك».
في المقابل، كسرت ريبيكا (46 عاماً) حاجز الصمت وقالت إنها عانت وصفها «هدامة بيوت» وعدوة الشعب. تغيرت حياة ابنة الدبلوماسي الهولندي لينديرت فيليم والإنجليزية أليزابيث، التي أكملت تعليمها في مدرسة إنجليزية خاصة بالقرب من مدريد، إذ تعمل حالياً كمعلمة يوغا وتقيم مع زوجها الطبيب في النرويج وهي أم لطفلين وتحاول تجنب وسائل الإعلام قدر الإمكان.
تقول ريبيكا إنها عانت الاكتئاب وإنها دوماً ستبقى في أعين الناس الفتاة التي أقامت علاقة مع بيكهام لكنها اعترفت وقالت: «شعرت بالضعف ولم أكن أحصل على أفضل النصائح ولم تكن قراراتي دائماً هي الأفضل. أعرف أن بعض الناس ستعتبرني شخصاً فظيعاً دائماً، لا أستطيع تغيير الماضي لذا أتعامل معه بأفضل طريقة ممكنة».
عملت ريبيكا في البنك قبل أن تنتقل لمجال العلاقات العامة وانضمت لشركة الإدارة العالمية SFX وعندما انتقل بيكهام للريال في صيف 2003 تم تعيين ريبيكا (26 عاماً) مساعدة له كي يتأقلم على العيش في العاصمة.
كان بيكهام بعيداً عن فكتوريا وطفليه ويشعر بوحدة قاتلة وتعلق ريبيكا: «في الواقع كانت لدينا اهتمامات مشتركة، كلانا يحب السيارات وكان مهتماً بتعلم اللغة الإسبانية والثقافة والطعام. فكتوريا لم تكن موجودة بقربه، كانت منشغلة بمسيرتها الفنية وتتجاهله وأنا جعلته سعيداً».
بعد رصدهما معاً في إحدى حانات مدريد في سبتمبر نقلت الشركة ريبيكا لمهنة أخرى وشعرت بالخوف من طردها بعد انتشار شائعات عن وجود علاقة بينها وبين بيكهام ثم نقلت شؤون إدارة بيكهام لشركة أخرى وانتهت الحال بطرد ريبيكا من شركتها.
استمرت العلاقة 4 أشهر واتهمت ريبيكا بمغازلة نجوم كرة آخرين وخبأها والداها في القصر وتعلق: «10 شهور وصمت حياتي للأبد».
فكتوريا بعد بيع ريبيكا قصتها لوسائل الإعلام مقابل 800 ألف استرليني وصفتها بـ«البقرة الكاذبة» وأغلقت أبواب الشهرة بوجه ريبيكا في لندن ولم ترغب في تكوين عائلة فيها لذا انتقلت مع زوجها سفن للنرويج في 2009 وأنجبت ماغنوس ثم ليام في 2012 ووصفت زوجها بأنه «100 في المئة فارس أحلامها» وأنها «تركز على أن تكون زوجة مخلصة وأماً مثالية» لكنها ظلت تردد كلما سئلت عن علاقتها ببيكهام: «هو الذي كان متزوجاً وهو الذي غازلني ثم سامحه المجتمع وجرمني».
وصفت جودي جيمس، خبيرة في لغة الجسد، رد النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام بالدبلوماسي عندما سئل عن علاقته العابرة بمساعدته الشخصية ريبيكا لووز في 2003 عندما كان لاعباً في ريال مدريد الإسباني، فيما أظهرت زوجته فكتوريا عدم رغبتها في التحدث عن الموضوع برمته، قبل أن تتحدث بإسهاب عن العلاقة.
وقالت جودي جيمس إن بيكهام وزوجته تفاديا النظر لوجه المقدم لحظة طرق الموضوع وأخذا نفساً عميقاً قبل التحدث ببطء وبحذر، لكن بيكهام انفعل عاطفياً عندما قال إنه وزوجته «مقاتلان وكانا بحاجة للكفاح من أجل العائلة»، ثم أظهر غضباً عندما قال: وإن كان من الصعب التعامل مع «القصص الفظيعة»ف ي الصحف.
وتابعت جودي تحليلها للوثائقي «Beckham» المكون من 4 حلقات على منصة نتفليكس وقالت: «كانت فكتوريا مسيطرة ومتعاطفة لكنها وضعت يديها كحاجز لعدم الخوض في الموضوع أكثر. وعندما سئل ديفيد بيكهام عن كيفية نجاته من تلك الأزمة العائلية أجاب بدبلوماسية مجدداً وهز راسه وقال «لا أدري» ثم حك مؤخر رأسه في حركة تظهر الارتباك».
في المقابل، كسرت ريبيكا (46 عاماً) حاجز الصمت وقالت إنها عانت وصفها «هدامة بيوت» وعدوة الشعب. تغيرت حياة ابنة الدبلوماسي الهولندي لينديرت فيليم والإنجليزية أليزابيث، التي أكملت تعليمها في مدرسة إنجليزية خاصة بالقرب من مدريد، إذ تعمل حالياً كمعلمة يوغا وتقيم مع زوجها الطبيب في النرويج وهي أم لطفلين وتحاول تجنب وسائل الإعلام قدر الإمكان.
تقول ريبيكا إنها عانت الاكتئاب وإنها دوماً ستبقى في أعين الناس الفتاة التي أقامت علاقة مع بيكهام لكنها اعترفت وقالت: «شعرت بالضعف ولم أكن أحصل على أفضل النصائح ولم تكن قراراتي دائماً هي الأفضل. أعرف أن بعض الناس ستعتبرني شخصاً فظيعاً دائماً، لا أستطيع تغيير الماضي لذا أتعامل معه بأفضل طريقة ممكنة».
عملت ريبيكا في البنك قبل أن تنتقل لمجال العلاقات العامة وانضمت لشركة الإدارة العالمية SFX وعندما انتقل بيكهام للريال في صيف 2003 تم تعيين ريبيكا (26 عاماً) مساعدة له كي يتأقلم على العيش في العاصمة.
كان بيكهام بعيداً عن فكتوريا وطفليه ويشعر بوحدة قاتلة وتعلق ريبيكا: «في الواقع كانت لدينا اهتمامات مشتركة، كلانا يحب السيارات وكان مهتماً بتعلم اللغة الإسبانية والثقافة والطعام. فكتوريا لم تكن موجودة بقربه، كانت منشغلة بمسيرتها الفنية وتتجاهله وأنا جعلته سعيداً».
بعد رصدهما معاً في إحدى حانات مدريد في سبتمبر نقلت الشركة ريبيكا لمهنة أخرى وشعرت بالخوف من طردها بعد انتشار شائعات عن وجود علاقة بينها وبين بيكهام ثم نقلت شؤون إدارة بيكهام لشركة أخرى وانتهت الحال بطرد ريبيكا من شركتها.
استمرت العلاقة 4 أشهر واتهمت ريبيكا بمغازلة نجوم كرة آخرين وخبأها والداها في القصر وتعلق: «10 شهور وصمت حياتي للأبد».
فكتوريا بعد بيع ريبيكا قصتها لوسائل الإعلام مقابل 800 ألف استرليني وصفتها بـ«البقرة الكاذبة» وأغلقت أبواب الشهرة بوجه ريبيكا في لندن ولم ترغب في تكوين عائلة فيها لذا انتقلت مع زوجها سفن للنرويج في 2009 وأنجبت ماغنوس ثم ليام في 2012 ووصفت زوجها بأنه «100 في المئة فارس أحلامها» وأنها «تركز على أن تكون زوجة مخلصة وأماً مثالية» لكنها ظلت تردد كلما سئلت عن علاقتها ببيكهام: «هو الذي كان متزوجاً وهو الذي غازلني ثم سامحه المجتمع وجرمني».
