أبوظبي- وام
تسلم سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، الخميس، نسخة من كتاب "صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.. إضاءات في مسيرة رجل الإنسانية" للدكتور جمال سند السويدي، نائب رئيس مجلس أمناء مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، والذي يتناول فيه مسيرة العمل الوطني لرئيس الدولة "حفظه الله"، وذلك بحضور الشيخ ذياب بن طحنون آل نهيان، والشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان، رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي.
وقدم السويدي خلال اللقاء الذي جرى في قصر البطين بأبوظبي نبذة عن الكتاب الذي يتحدث عن مسيرة العمل الوطني لرئيس الدولة، منذ تخرجه وعمله في القوات المسلحة، ويبرز دوره المحوري في تطويرها، ويركّز على الجوانب الإنسانية في مسيرته حفظه الله، مشدداً على أنه التزم الحيادية والموضوعية، ولم يحِد أبداً عن القواعد البحثية والعلمية، أثناء تأليفه هذا الكتاب الاستراتيجي.
وقال السويدي إن الكتاب يركّز على رؤى وإنجازات رئيس الدولة لتحويل الاقتصاد الإماراتي إلى اقتصاد متنوّع الموارد، ويشرح كيف أصبحت دولة الإمارات عاصمة للتسامح العالمي.
يذكر أن الكتاب يحتوي على 332 صفحة، يتناول مولد الشيخ محمد بن زايد في عام 1961 بمدينة العين، ورحلته التربوية في بيت الحكم، ومسيرته التعليمية، بدءاً من مدارس أبوظبي، ومروراً بالأكاديمية الملكية في الرباط بالمغرب، ومدرسة جوردن ستون بأسكوتلندا، وانتهاءً بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية الشهيرة بالمملكة المتحدة.
تسلم سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، الخميس، نسخة من كتاب "صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.. إضاءات في مسيرة رجل الإنسانية" للدكتور جمال سند السويدي، نائب رئيس مجلس أمناء مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، والذي يتناول فيه مسيرة العمل الوطني لرئيس الدولة "حفظه الله"، وذلك بحضور الشيخ ذياب بن طحنون آل نهيان، والشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان، رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي.
وقدم السويدي خلال اللقاء الذي جرى في قصر البطين بأبوظبي نبذة عن الكتاب الذي يتحدث عن مسيرة العمل الوطني لرئيس الدولة، منذ تخرجه وعمله في القوات المسلحة، ويبرز دوره المحوري في تطويرها، ويركّز على الجوانب الإنسانية في مسيرته حفظه الله، مشدداً على أنه التزم الحيادية والموضوعية، ولم يحِد أبداً عن القواعد البحثية والعلمية، أثناء تأليفه هذا الكتاب الاستراتيجي.
وقال السويدي إن الكتاب يركّز على رؤى وإنجازات رئيس الدولة لتحويل الاقتصاد الإماراتي إلى اقتصاد متنوّع الموارد، ويشرح كيف أصبحت دولة الإمارات عاصمة للتسامح العالمي.
يذكر أن الكتاب يحتوي على 332 صفحة، يتناول مولد الشيخ محمد بن زايد في عام 1961 بمدينة العين، ورحلته التربوية في بيت الحكم، ومسيرته التعليمية، بدءاً من مدارس أبوظبي، ومروراً بالأكاديمية الملكية في الرباط بالمغرب، ومدرسة جوردن ستون بأسكوتلندا، وانتهاءً بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية الشهيرة بالمملكة المتحدة.
