بغداد: زيدان الربيعي
يلتقي، مساء الجمعة، منتخب العراق الأول لكرة القدم نظيره القطري، في العاصمة الأردنية عمان، ضمن بطولة الأردن الدولية.
وسيلتقي الفائز من مباراة منتخبي العراق وقطر مع الفائز من مباراة منتخبي الأردن وإيران ليتواجها في المباراة النهائية، بينما الخاسران سيلتقيان في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
وكان آخر لقاء جمع المنتخبين العراقي والقطري جرى في«خليجي 25» في البصرة بداية العام الجاريي وانتهى لمصلحة المنتخب العراقي 2 – 1.
وتعد هذه المباراة الاختبار الأول الحقيقي لمدرب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، الإسباني خيسوس كاساس، على المستوى الإقليمي، إذ إن الكثير من المتابعين لعمله خلال الأشهر الماضية يترقبون مستوى المنتخب العراقي، ونتيجته في مباراة الجمعة، على اعتبار أن جميع المباريات التي خاضها المنتخب العراقي تحت إشراف كاساس لم تكن مع منتخبات من المستوى الأول بالنسبة للقارة الآسيوية.
وكان كاساس تعرّض لانتقادات كثيرة من قبل مدربين ومحلّلين عراقيين على طريقة عمله في تدريب المنتخب العراقي، وأكثر الانتقادات تركزت على أمرين، الأول هو عدم استقراره على تشكيلة، ولو بنسبة 75 %، إذ إنه في كل مباراة تجريبية يقوم بإبعاد عدد كبير من اللاعبين ويستدعي بدلاً عنهم لاعبين جدداً، والأمر الثاني من الانتقادات تركز على قيام كاساس باستدعاء الحرس القديم من لاعبي المنتخب العراقي أمثال علي عدنان، علي فائز، مصطفى ناظم، سعد ناطق، بشار رسن، أمجد عطوان، حيث يطالب المعنيون كاساس بضرورة بناء منتخب عراقي جديد يعتمد على الطاقات الشابة، وليس على اللاعبين القدامى الذين لن يكون بمقدورهم التواجد مع «أسود الرافدين» في مونديال 2026.
يلتقي، مساء الجمعة، منتخب العراق الأول لكرة القدم نظيره القطري، في العاصمة الأردنية عمان، ضمن بطولة الأردن الدولية.
وسيلتقي الفائز من مباراة منتخبي العراق وقطر مع الفائز من مباراة منتخبي الأردن وإيران ليتواجها في المباراة النهائية، بينما الخاسران سيلتقيان في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
وكان آخر لقاء جمع المنتخبين العراقي والقطري جرى في«خليجي 25» في البصرة بداية العام الجاريي وانتهى لمصلحة المنتخب العراقي 2 – 1.
وتعد هذه المباراة الاختبار الأول الحقيقي لمدرب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، الإسباني خيسوس كاساس، على المستوى الإقليمي، إذ إن الكثير من المتابعين لعمله خلال الأشهر الماضية يترقبون مستوى المنتخب العراقي، ونتيجته في مباراة الجمعة، على اعتبار أن جميع المباريات التي خاضها المنتخب العراقي تحت إشراف كاساس لم تكن مع منتخبات من المستوى الأول بالنسبة للقارة الآسيوية.
وكان كاساس تعرّض لانتقادات كثيرة من قبل مدربين ومحلّلين عراقيين على طريقة عمله في تدريب المنتخب العراقي، وأكثر الانتقادات تركزت على أمرين، الأول هو عدم استقراره على تشكيلة، ولو بنسبة 75 %، إذ إنه في كل مباراة تجريبية يقوم بإبعاد عدد كبير من اللاعبين ويستدعي بدلاً عنهم لاعبين جدداً، والأمر الثاني من الانتقادات تركز على قيام كاساس باستدعاء الحرس القديم من لاعبي المنتخب العراقي أمثال علي عدنان، علي فائز، مصطفى ناظم، سعد ناطق، بشار رسن، أمجد عطوان، حيث يطالب المعنيون كاساس بضرورة بناء منتخب عراقي جديد يعتمد على الطاقات الشابة، وليس على اللاعبين القدامى الذين لن يكون بمقدورهم التواجد مع «أسود الرافدين» في مونديال 2026.
