دبي: «الخليج»
أعلنت مجموعة دوبيزل، عن بيع بوابة «لامودي» العقارية التابعة لها في الفلبين وإندونيسيا لصالح شركة «ديجيتال كلاسيفايد جروب» التي تتخذ من أستراليا مقراً لها.
يأتي قرار مجموعة دوبيزل ببيع الأصول التابعة لها في جنوب شرق آسيا في إطار خططها الاستراتيجية للتركيز على نمو أنشطتها التجارية الأساسية في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا، وتعزيز مكانتها باعتبارها منصة الإعلانات المبوبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
وقال عمران خان، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمجموعة دوبيزل: «لقد حققنا نجاحاً باهراً من خلال إنشاء منصة قوية وفعّالة في منطقة جنوب شرق آسيا. نرى اليوم أن اتخاذ القرار الاستراتيجي ببيع هذه المنصة سيمنحنا الفرصة للتركيز بشكل أكبر على استغلال إمكانيات النمو الهائلة في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا. لدينا فرص كبيرة وواعدة نستشرف مستقبلها لتحقيق النمو المستدام لأعمالنا في هذه المنطقة. سنركز بالتالي مواردنا وخبراتنا على هذه الأسواق الرئيسية، وسنواصل تعزيز مسيرة نمونا من خلال تقديم حلول تقنية مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا، سواءً كانوا شركائنا أو مستخدمي مواقعنا»
تضم محفظة مجموعة دوبيزل عدداً من الشركات التي أثبتت ريادتها في مناطق عدة بالعالم، ومن بينها «دوبيزل» و«بيوت» في دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، إضافة إلى «زامين» و«أوليكس» في باكستان. وتتمتع مجموعة دوبيزل كذلك بحضور قوي في العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتعتبر بوابات مجموعة دوبيزل الوجهة المفضلة للإعلانات المبوبة عبر الإنترنت، حيث يصل عدد الزيارات على منصاتها إلى 123 مليون زيارة شهرياً، كما يبلغ عدد مستخدمي منصاتها ما لا يقل عن 27 مليون مستخدم شهرياً.
وكانت الشركة قد استحوذت في عام 2020 على أعمال مجموعة «أوليكس» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتصل قيمتها بذلك إلى مليار دولار أمريكي، وتصبح شركة مليارية (يونيكورن). وقامت الشركة في عام 2022 بجمع تمويل بقيمة 200 مليون دولار عبر سلسلة من عمليات التمويل الإلكترونية قادتها شركة أفينيتي بارتنرز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها.
تأسست لامودي عام 2013، وقد ركزت في البداية على الإعلانات المبوبة في أسواق العقارات الواعدة، وتمكنت من النمو لتصبح المنصة الأولى في العديد من الدول ومن بينها إندونيسيا والفلبين.
أعلنت مجموعة دوبيزل، عن بيع بوابة «لامودي» العقارية التابعة لها في الفلبين وإندونيسيا لصالح شركة «ديجيتال كلاسيفايد جروب» التي تتخذ من أستراليا مقراً لها.
يأتي قرار مجموعة دوبيزل ببيع الأصول التابعة لها في جنوب شرق آسيا في إطار خططها الاستراتيجية للتركيز على نمو أنشطتها التجارية الأساسية في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا، وتعزيز مكانتها باعتبارها منصة الإعلانات المبوبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
وقال عمران خان، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمجموعة دوبيزل: «لقد حققنا نجاحاً باهراً من خلال إنشاء منصة قوية وفعّالة في منطقة جنوب شرق آسيا. نرى اليوم أن اتخاذ القرار الاستراتيجي ببيع هذه المنصة سيمنحنا الفرصة للتركيز بشكل أكبر على استغلال إمكانيات النمو الهائلة في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا. لدينا فرص كبيرة وواعدة نستشرف مستقبلها لتحقيق النمو المستدام لأعمالنا في هذه المنطقة. سنركز بالتالي مواردنا وخبراتنا على هذه الأسواق الرئيسية، وسنواصل تعزيز مسيرة نمونا من خلال تقديم حلول تقنية مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا، سواءً كانوا شركائنا أو مستخدمي مواقعنا»
تضم محفظة مجموعة دوبيزل عدداً من الشركات التي أثبتت ريادتها في مناطق عدة بالعالم، ومن بينها «دوبيزل» و«بيوت» في دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، إضافة إلى «زامين» و«أوليكس» في باكستان. وتتمتع مجموعة دوبيزل كذلك بحضور قوي في العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتعتبر بوابات مجموعة دوبيزل الوجهة المفضلة للإعلانات المبوبة عبر الإنترنت، حيث يصل عدد الزيارات على منصاتها إلى 123 مليون زيارة شهرياً، كما يبلغ عدد مستخدمي منصاتها ما لا يقل عن 27 مليون مستخدم شهرياً.
وكانت الشركة قد استحوذت في عام 2020 على أعمال مجموعة «أوليكس» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتصل قيمتها بذلك إلى مليار دولار أمريكي، وتصبح شركة مليارية (يونيكورن). وقامت الشركة في عام 2022 بجمع تمويل بقيمة 200 مليون دولار عبر سلسلة من عمليات التمويل الإلكترونية قادتها شركة أفينيتي بارتنرز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها.
تأسست لامودي عام 2013، وقد ركزت في البداية على الإعلانات المبوبة في أسواق العقارات الواعدة، وتمكنت من النمو لتصبح المنصة الأولى في العديد من الدول ومن بينها إندونيسيا والفلبين.
