إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون في جامعة «ميامي ميلر»، أن مستويات الدخل المنخفضة ونقص المساحات الخضراء والحدائق من بين العوامل التي تضر بصحة الدماغ، وتزيد من احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
وقالت د.ليلى بيسر، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «المحددات الاجتماعية للصحة لها تأثير كبير على الإدراك، وكذلك على صحة القلب والأوعية الدموية والدماغية».
وأضافت: «أظهرت الأبحاث السابقة أن نوعاً من تلف الدماغ يعرف باسم «فرط كثافة المادة البيضاء» يرتبط بارتفاع مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف، والسكتة الدماغية، في حين وجدت دراسات أخرى، أن زيادة خطر الإصابة بالخرف ترتبط بالعيش في الأحياء الاجتماعية والاقتصادية المنخفضة».
وأوضحت د. ليلى بيسر: «وجدنا أن تدهور المادة البيضاء كان أكثر بين الأفراد الذين يعيشون في أحياء قليلة المساحات الخضراء ومنخفضة الدخل، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في أحياء بمساحات خضراء أكثر، ودخل أعلى».
وأوضحت د. ليلى بيسر: «يمكن أن توفر المساحات الخضراء التي تعتبر من المحددات الاجتماعية للصحة، لحظات هادئة لكبار السن تعمل على تقليل التوتر المزمن وزيادة النشاط البدني، والتي يمكن تعديلها بإنشاء المزيد من الحدائق وزراعة المزيد من الأشجار».
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون في جامعة «ميامي ميلر»، أن مستويات الدخل المنخفضة ونقص المساحات الخضراء والحدائق من بين العوامل التي تضر بصحة الدماغ، وتزيد من احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
وقالت د.ليلى بيسر، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «المحددات الاجتماعية للصحة لها تأثير كبير على الإدراك، وكذلك على صحة القلب والأوعية الدموية والدماغية».
وأضافت: «أظهرت الأبحاث السابقة أن نوعاً من تلف الدماغ يعرف باسم «فرط كثافة المادة البيضاء» يرتبط بارتفاع مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف، والسكتة الدماغية، في حين وجدت دراسات أخرى، أن زيادة خطر الإصابة بالخرف ترتبط بالعيش في الأحياء الاجتماعية والاقتصادية المنخفضة».
وأوضحت د. ليلى بيسر: «وجدنا أن تدهور المادة البيضاء كان أكثر بين الأفراد الذين يعيشون في أحياء قليلة المساحات الخضراء ومنخفضة الدخل، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في أحياء بمساحات خضراء أكثر، ودخل أعلى».
وأوضحت د. ليلى بيسر: «يمكن أن توفر المساحات الخضراء التي تعتبر من المحددات الاجتماعية للصحة، لحظات هادئة لكبار السن تعمل على تقليل التوتر المزمن وزيادة النشاط البدني، والتي يمكن تعديلها بإنشاء المزيد من الحدائق وزراعة المزيد من الأشجار».