إعداد: مصطفى الزعبي
كشف باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في أمريكا، أن الأضواء الساطعة وصوت النقر يزيلان بروتينات الزهايمر في الفئران المصابة عن طريق تحفيز موجات الدماغ عالية التردد التي تزيل كتل بروتين «الأميلويد» أحد الأسباب المرتبطة بمرض الزهايمر.
وأظهرت الأبحاث السابقة أن تحفيز موجات الدماغ عالية التردد، والتي تسمى موجات «جاما»، تحسن قدرة الدماغ على التخلص من النفايات «التي تضاعف من الأمراض العصبية مثل الزهايمر». ولاحظ الفريق زيادة في السائل النخاعي الوقائي عند تطبيق تحفيز أشعة «جاما» بالضوء والصوت.
علاوة على ذلك، زادت النبضات في الشرايين المجاورة أيضاً، ما أدى إلى تعزيز قدرة الدماغ على التخلص من النفايات البيولوجية، وأخيراً، لوحظت زيادة السائل الخلالي الذي يغادر الدماغ، ما يؤكد أن النفايات يتم التخلص منها بسهولة أكبر.
وأظهر تحليل أكثر تفصيلاً أجراه الباحثون أهمية قناة أكوابورين 4 (AQP4) في أغشية الخلايا النجمية، وهي الخلايا التي يستخدمها الجهاز العصبي المركزي لدعم وحماية الدماغ، عندما تم حظر هذه القنوات، عاد تراكم بروتين الأميلويد إلى طبيعته، لذلك يعد هذا مجالاً واعداً للدراسات المستقبلية للنظر فيه عن كثب.
كشف باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في أمريكا، أن الأضواء الساطعة وصوت النقر يزيلان بروتينات الزهايمر في الفئران المصابة عن طريق تحفيز موجات الدماغ عالية التردد التي تزيل كتل بروتين «الأميلويد» أحد الأسباب المرتبطة بمرض الزهايمر.
وأظهرت الأبحاث السابقة أن تحفيز موجات الدماغ عالية التردد، والتي تسمى موجات «جاما»، تحسن قدرة الدماغ على التخلص من النفايات «التي تضاعف من الأمراض العصبية مثل الزهايمر». ولاحظ الفريق زيادة في السائل النخاعي الوقائي عند تطبيق تحفيز أشعة «جاما» بالضوء والصوت.
علاوة على ذلك، زادت النبضات في الشرايين المجاورة أيضاً، ما أدى إلى تعزيز قدرة الدماغ على التخلص من النفايات البيولوجية، وأخيراً، لوحظت زيادة السائل الخلالي الذي يغادر الدماغ، ما يؤكد أن النفايات يتم التخلص منها بسهولة أكبر.
وأظهر تحليل أكثر تفصيلاً أجراه الباحثون أهمية قناة أكوابورين 4 (AQP4) في أغشية الخلايا النجمية، وهي الخلايا التي يستخدمها الجهاز العصبي المركزي لدعم وحماية الدماغ، عندما تم حظر هذه القنوات، عاد تراكم بروتين الأميلويد إلى طبيعته، لذلك يعد هذا مجالاً واعداً للدراسات المستقبلية للنظر فيه عن كثب.
