بغداد: زيدان الربيعي
كشف د. أحمد العلياوي، المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية، أن «الثور المجنح» الذي تم استظهاره قبل أيام سيتم نقله إلى المتحف الحضاري في الموصل بعد إكمال عمليات الترميم والصيانة وإعادة الرأس إلى مكانه وفق المعايير العلمية.
وقال العلياوي بحسب بيان للوزارة: «نشدد على موقف الحكومة العراقية الداعم والمساند، ومن خلال وزارة الثقافة والهيئة العامة للآثار والتراث، للملف الآثاري في العراق، واتخذت خطوات مهمة عن طريق استقدام الخبراء والبعثات التنقيبية العالمية للمساعدة في عمليات التنقيب وصيانة الآثار»، موضحاً، أن «هناك أكثر من 25 دولة تعمل على مستوى خريطة الأرض العراقية».
وأضاف، أن «اكتشاف الثور المجنح، يمثل أهمية هذه المنطقة التي تمثّل عاصمة الدولة الآشورية في عهد الملك سرجون الثاني عام 722 ق.م.، وتمثّلها خورسيباد ونينوى».
الجدير بالذكر أن خبراء البعثة الفرنسية العاملة في العراق وبالتعاون مع الخبرات المحلية قاموا باستظهار الثور المجنح الذي تم طمره عام 1995 حفاظاً عليه من السرقة بعد أن تم اكتشافه عام 1992، ولكن رأسه تعرض للسرقة وقتها، وبعد العثور عليه تم حفظه في المتحف العراقي في بغداد. وسوف تتخذ الإجراءات اللازمة لإعادة رأس الثور الذي يبلغ 20 طناً بمجرد الانتهاء من عمليات الترميم، ليكون أحد المقتنيات القيمة في متحف الموصل.
كشف د. أحمد العلياوي، المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية، أن «الثور المجنح» الذي تم استظهاره قبل أيام سيتم نقله إلى المتحف الحضاري في الموصل بعد إكمال عمليات الترميم والصيانة وإعادة الرأس إلى مكانه وفق المعايير العلمية.
وقال العلياوي بحسب بيان للوزارة: «نشدد على موقف الحكومة العراقية الداعم والمساند، ومن خلال وزارة الثقافة والهيئة العامة للآثار والتراث، للملف الآثاري في العراق، واتخذت خطوات مهمة عن طريق استقدام الخبراء والبعثات التنقيبية العالمية للمساعدة في عمليات التنقيب وصيانة الآثار»، موضحاً، أن «هناك أكثر من 25 دولة تعمل على مستوى خريطة الأرض العراقية».
وأضاف، أن «اكتشاف الثور المجنح، يمثل أهمية هذه المنطقة التي تمثّل عاصمة الدولة الآشورية في عهد الملك سرجون الثاني عام 722 ق.م.، وتمثّلها خورسيباد ونينوى».
الجدير بالذكر أن خبراء البعثة الفرنسية العاملة في العراق وبالتعاون مع الخبرات المحلية قاموا باستظهار الثور المجنح الذي تم طمره عام 1995 حفاظاً عليه من السرقة بعد أن تم اكتشافه عام 1992، ولكن رأسه تعرض للسرقة وقتها، وبعد العثور عليه تم حفظه في المتحف العراقي في بغداد. وسوف تتخذ الإجراءات اللازمة لإعادة رأس الثور الذي يبلغ 20 طناً بمجرد الانتهاء من عمليات الترميم، ليكون أحد المقتنيات القيمة في متحف الموصل.
