القاهرة: «الخليج»
يعرض المتحف المصري في التحرير، ومتحف الفن الإسلامي والقبطي، عدداً من آلات التصوير الأثرية، بمناسبة اليوم العالمي للتراث السمعي البصري، الذي يوافق 27 أكتوبر من كل عام.
وقال قطاع المتاحف الأثرية المصرية في بيان: إن البدايات الأولى للتصوير، ترجع إلى اختراع آلة التصوير على يد الحسن ابن الهيثم، إذ اخترع أول كاميرا ذات ثقب، وكانت بسيطة دون عدسة.
وأضاف أن الغرف المظلمة التي ترسم الأشياء الخارجية بداخلها بفعل أشعة الشمس، ظهرت في عهد ليوناردو دافنشي وما بعده عام 1839، حيث صمم داجير أول آلة تصوير، ثم ظهرت في العام 1840 الكاميرا الفيلمية الفوتوغرافية لتكشف عن تقنيات التصوير الضوئي المختلفة.
وأوضح القطاع أنه بحلول عام 1950 ظهرت تقنية التصوير الرقمي، إذ تقوم بتحويل الصورة الضوئية إلى حزمة من الإشارات الكهربائية الرقمية، لتتطور بعد ذلك الكاميرات الرقمية في فترة الستينات، وتظهر أنواع جديدة منها. ومع بحلول السبعينات قامت شركة كوداك بإنتاج أول كاميرا رقمية التي تطورت خلال التسعينات.
وأضاف القطاع أنه بدخول الألفية الجديدة وظهور الهواتف الذكية بدأت الشركات المصنعة لها بتوفير كاميرات بدقة تضاهي دقة الكاميرات الرقمية الراقية التي توفر العديد من الفلاتر وتعديلات الصور ما ساعد على انتشارها بشكل كبير بين المستخدمين في الفترة الأخيرة.
يعرض المتحف المصري في التحرير، ومتحف الفن الإسلامي والقبطي، عدداً من آلات التصوير الأثرية، بمناسبة اليوم العالمي للتراث السمعي البصري، الذي يوافق 27 أكتوبر من كل عام.
وقال قطاع المتاحف الأثرية المصرية في بيان: إن البدايات الأولى للتصوير، ترجع إلى اختراع آلة التصوير على يد الحسن ابن الهيثم، إذ اخترع أول كاميرا ذات ثقب، وكانت بسيطة دون عدسة.
وأضاف أن الغرف المظلمة التي ترسم الأشياء الخارجية بداخلها بفعل أشعة الشمس، ظهرت في عهد ليوناردو دافنشي وما بعده عام 1839، حيث صمم داجير أول آلة تصوير، ثم ظهرت في العام 1840 الكاميرا الفيلمية الفوتوغرافية لتكشف عن تقنيات التصوير الضوئي المختلفة.
وأوضح القطاع أنه بحلول عام 1950 ظهرت تقنية التصوير الرقمي، إذ تقوم بتحويل الصورة الضوئية إلى حزمة من الإشارات الكهربائية الرقمية، لتتطور بعد ذلك الكاميرات الرقمية في فترة الستينات، وتظهر أنواع جديدة منها. ومع بحلول السبعينات قامت شركة كوداك بإنتاج أول كاميرا رقمية التي تطورت خلال التسعينات.
وأضاف القطاع أنه بدخول الألفية الجديدة وظهور الهواتف الذكية بدأت الشركات المصنعة لها بتوفير كاميرات بدقة تضاهي دقة الكاميرات الرقمية الراقية التي توفر العديد من الفلاتر وتعديلات الصور ما ساعد على انتشارها بشكل كبير بين المستخدمين في الفترة الأخيرة.
