استقبل الدكتور يوسف الحايك، نائب مدير جامعة الشارقة للشؤون الأكاديمية، الدكتورة كريستينا كالاس، وزيرة التعليم والبحث في جمهورية إستونيا، يرافقها يان رينهولد سفير جمهورية إستونيا لدى الدولة، على رأس وفد أكاديمي رفيع المستوى، تضمن رؤساء عدد من الجامعات، إلى جانب عدد من المسؤولين عن المعاهد والكليات الأكاديمية المختلفة، لبحث التعاون المشترك في المجالات العلمية والبحثية والعلوم الإنسانية وتعليم اللغة العربية.
في بداية اللقاء، رحب الدكتور يوسف الحايك بالوزيرة والسفير والوفد المرافق لهما، وأكد أن الجامعة تعمل ضمن خطة خمسية استراتيجية طموحة، وتعتمد على التعاون مع المؤسسات العلمية الدولية المرموقة؛ بهدف خدمة الإنسانية من خلال الدراسات التطبيقية للمشكلات، وطرح الحلول التي تعمل على حلها.
وأكد أن الجامعة ترحب بكافة أنواع التعاون مع المؤسسات العلمية والبحثية في إستونيا، ثم عرض نبذة عن الجامعة من حيث عدد الكليات والبرامج التي تطرحها على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا، حتى أصبحت من كبرى جامعات الدولة، ثم تحدث عن المجمع الطبي الفريد من نوعه على مستوى الدولة والمنطقة، وعن تصنيف الجامعة طبقاً لأحدث التصنيفات العالمية.
من جانبها، قدمت وزيرة التعليم والبحث الإستونية، الشكر والتقدير لجامعة الشارقة على حسن الاستقبال، معربة عن سعادتها والوفد المرافق لها بزيارة الجامعة، كونها ذات سمعة جيدة على المستوى الدولي، وأوضحت أن الوفد المرافق يضم عدداً من الجامعات، وأعربت عن اهتمامهم ببرامج تدريس اللغة العربية، والبحوث العلمية المشتركة.
وخلال اللقاء، عرض الدكتور معمر بالطيب، نائب مدير الجامعة لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، جهود جامعة الشارقة في المجال البحثي العلمي المنشور، بعرضه لعدد من الإحصاءات عن الإنتاج البحثي للجامعة خلال السنوات الماضية، كما عرض نبذة عن التعاون الدولي مع المؤسسات العلمية المختلفة والدرجات العلمية المزدوجة التي تطرحها الجامعة بالتعاون مع تلك الجامعات.
فيما قدمت الوزيرة محاضرة تحت عنوان «كيف يمكن للتعليم تسريع الاستدامة العالمية من خلال المهارات المستقبلية»؛ حيث عرضت من خلالها التعليم الرقمي مع نظرة على نظام التعليم في إستونيا، وارتباط منظومة التعليم بتقنية الذكاء الاصطناعي، وتصنيف الطلاب على مستوى الاتحاد الأوروبي، والثقافة الشعبية التي تعطي أولوية لأهمية التعليم.
في بداية اللقاء، رحب الدكتور يوسف الحايك بالوزيرة والسفير والوفد المرافق لهما، وأكد أن الجامعة تعمل ضمن خطة خمسية استراتيجية طموحة، وتعتمد على التعاون مع المؤسسات العلمية الدولية المرموقة؛ بهدف خدمة الإنسانية من خلال الدراسات التطبيقية للمشكلات، وطرح الحلول التي تعمل على حلها.
وأكد أن الجامعة ترحب بكافة أنواع التعاون مع المؤسسات العلمية والبحثية في إستونيا، ثم عرض نبذة عن الجامعة من حيث عدد الكليات والبرامج التي تطرحها على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا، حتى أصبحت من كبرى جامعات الدولة، ثم تحدث عن المجمع الطبي الفريد من نوعه على مستوى الدولة والمنطقة، وعن تصنيف الجامعة طبقاً لأحدث التصنيفات العالمية.
من جانبها، قدمت وزيرة التعليم والبحث الإستونية، الشكر والتقدير لجامعة الشارقة على حسن الاستقبال، معربة عن سعادتها والوفد المرافق لها بزيارة الجامعة، كونها ذات سمعة جيدة على المستوى الدولي، وأوضحت أن الوفد المرافق يضم عدداً من الجامعات، وأعربت عن اهتمامهم ببرامج تدريس اللغة العربية، والبحوث العلمية المشتركة.
وخلال اللقاء، عرض الدكتور معمر بالطيب، نائب مدير الجامعة لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، جهود جامعة الشارقة في المجال البحثي العلمي المنشور، بعرضه لعدد من الإحصاءات عن الإنتاج البحثي للجامعة خلال السنوات الماضية، كما عرض نبذة عن التعاون الدولي مع المؤسسات العلمية المختلفة والدرجات العلمية المزدوجة التي تطرحها الجامعة بالتعاون مع تلك الجامعات.
فيما قدمت الوزيرة محاضرة تحت عنوان «كيف يمكن للتعليم تسريع الاستدامة العالمية من خلال المهارات المستقبلية»؛ حيث عرضت من خلالها التعليم الرقمي مع نظرة على نظام التعليم في إستونيا، وارتباط منظومة التعليم بتقنية الذكاء الاصطناعي، وتصنيف الطلاب على مستوى الاتحاد الأوروبي، والثقافة الشعبية التي تعطي أولوية لأهمية التعليم.
