تطرح دار «بونامس» ملابس وإكسسوارات استُخدمت في مسلسل «ذي كراون» الشهير المعروض عبر «نتفليكس»، في مزاد مُرتقب بالعاصمة البريطانية وعبر الإنترنت خلال فبراير/شباط المقبل.
ومن بين 450 قطعة يُعتزم بيعها، نسخة عن سيارة الأميرة ديانا الخضراء من نوع «جاغوار»، وعن بوابة من قصر باكنغهام استُخدمت في المسلسل الذي أتاحت نتفليكس حلقات من موسمه الأخير.
وستعرض دار «بونامس» البريطانية هذه القطع مجاناً للعامة في صالاتها في نيويورك ولوس أنجلوس وباريس ولندن، قبل بيعها في مزاد مُرتقب في العاصمة البريطانية. وسيُطرح عدد من القطع للبيع عبر الإنترنت بين 30 يناير/كانون الثاني و8 فبراير/شباط المقبل.
وأبدى شارلي توماس، أحد مديري مجموعة «بونامس» في المملكة المتحدة، إعجابه بـ«مستوى الدقة» في الإكسسوارات والفساتين، وبتفاصيل الديكور الاستثنائي على غرار نسخة لواجهة مقر إقامة رئيس الوزراء التي تجعل المشاهدين يشعرون وكأن المَشاهد صُوّرت في المكان الحقيقي.
وقال في مقابلة مع وكالة «فرانس برس»: سيكون من المذهل معرفة مَن سيُزايد على قطع من الديكور بحجمها الطبيعي.
وبينما يُتوقّع أن تحقق قطع لها دلالات رمزية كبيرة أسعاراً مرتفعة قد تصل إلى 50 ألف جنيه إسترليني (نحو 62 ألف دولار)، على غرار العربة التي يتنقّل فيها الملك خلال احتفال تتويجه، ستُطرَح قطع أخرى بأسعار أولية مقبولة كقطعة من الخزف تمثل كلبين من نوع «كورغي»، المحبب جداً لدى الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، ستُطرح بنحو 200 جنيه إسترليني (نحو 250 دولاراً).
وأكد شارلي توماس أن المسلسل لاقى استحساناً من ملايين الأشخاص، مضيفاً: «ستتاح للجميع فرصة شراء قطعة من تاريخ التلفزيون».
وسيعود ريع المزاد الحضوري إلى طلاب المدرسة الوطنية للسينما والتلفزيون، بالتعاون مع شركة «ليفت بنك بيكتشر» الإنتاجية البريطانية التي تولّت إنتاج «ذي كراون».
ومنذ إتاحة عدد من حلقات الموسم الأخير من «ذي كراون» عبر نتفليكس، شاهدها نحو 11.1 مليون شخص. وقد نال المسلسل جوائز كثيرة، لكنه يلقى انتقادات بسبب بُعده عن الواقع التاريخي الفعلي.
ومن بين 450 قطعة يُعتزم بيعها، نسخة عن سيارة الأميرة ديانا الخضراء من نوع «جاغوار»، وعن بوابة من قصر باكنغهام استُخدمت في المسلسل الذي أتاحت نتفليكس حلقات من موسمه الأخير.
وستعرض دار «بونامس» البريطانية هذه القطع مجاناً للعامة في صالاتها في نيويورك ولوس أنجلوس وباريس ولندن، قبل بيعها في مزاد مُرتقب في العاصمة البريطانية. وسيُطرح عدد من القطع للبيع عبر الإنترنت بين 30 يناير/كانون الثاني و8 فبراير/شباط المقبل.
وأبدى شارلي توماس، أحد مديري مجموعة «بونامس» في المملكة المتحدة، إعجابه بـ«مستوى الدقة» في الإكسسوارات والفساتين، وبتفاصيل الديكور الاستثنائي على غرار نسخة لواجهة مقر إقامة رئيس الوزراء التي تجعل المشاهدين يشعرون وكأن المَشاهد صُوّرت في المكان الحقيقي.
وقال في مقابلة مع وكالة «فرانس برس»: سيكون من المذهل معرفة مَن سيُزايد على قطع من الديكور بحجمها الطبيعي.
وبينما يُتوقّع أن تحقق قطع لها دلالات رمزية كبيرة أسعاراً مرتفعة قد تصل إلى 50 ألف جنيه إسترليني (نحو 62 ألف دولار)، على غرار العربة التي يتنقّل فيها الملك خلال احتفال تتويجه، ستُطرَح قطع أخرى بأسعار أولية مقبولة كقطعة من الخزف تمثل كلبين من نوع «كورغي»، المحبب جداً لدى الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، ستُطرح بنحو 200 جنيه إسترليني (نحو 250 دولاراً).
وأكد شارلي توماس أن المسلسل لاقى استحساناً من ملايين الأشخاص، مضيفاً: «ستتاح للجميع فرصة شراء قطعة من تاريخ التلفزيون».
وسيعود ريع المزاد الحضوري إلى طلاب المدرسة الوطنية للسينما والتلفزيون، بالتعاون مع شركة «ليفت بنك بيكتشر» الإنتاجية البريطانية التي تولّت إنتاج «ذي كراون».
ومنذ إتاحة عدد من حلقات الموسم الأخير من «ذي كراون» عبر نتفليكس، شاهدها نحو 11.1 مليون شخص. وقد نال المسلسل جوائز كثيرة، لكنه يلقى انتقادات بسبب بُعده عن الواقع التاريخي الفعلي.
