متابعة: علي نجم
استرد العين عافيته، وعاد ليعزف لحن الانتصارات، وطوى مرارة الخسارة في «الكلاسيكو» أمام الوحدة، بعدما تغلب على خورفكان بأربعة أهداف مقابل هدف، في المباراة المؤجلة من المرحلة التاسعة من دوري أدنوك للمحترفين.
وجاء الفوز على «نسور الخور»، ليعيد بعض البسمة لجماهير«الزعيم»، الذي كان بأمس الحاجة لكسب النقاط الثلاث التي أعادت الفريق إلى المربع الذهبي، وجددت من الآمال في الصراع على اللقب.
وضرب العين بقوة ليحقق الفوز الرباعي الذي أعاد به الثقة للفريق، بعدما عرف مرارة الهزيمة 3 مرات في أول 11 جولة، كان أكثرها ايلاماً في المباراة الأخيرة أمام الوحدة.
وواصل العين سلسلة الانتصارات والنتائج الإيجابية أمام المنافس، فحقق الفوز الثامن على أبناء الخور في المواجهة التاسعة بين الفريقين، علماً أن الضيف واحد من 3 فرق لم يخسر أمامها العين في تاريخ دوري المحترفين إلى جانب حتا والعروبة.
وراهن المدير الفني الأرجنتيني كريسبو على تواجد عمير أتزيلي ولابا وسفيان كمثلث في خط الهجوم، بينما أوكل إلى الكوري بارك وبالاسيوس وروميرو شغل الوسط، فكان الفريق أكثر تحكماً في اللعب والسيطرة على المجريات، ليساعد هدف لابا المبكر في كسر الطوق الدفاعي للضيوف.
وتوهج النجم التوغولي لابا كودجو الذي عاد ليهز الشباك بالهدف الثاني بعدما كان مسعود سليمان قد سجل هدف التعادل، حين حول لابا كرة رأسية ولا أروع في شباك الحارس أحمد حمدان الحوسني ليرفع رصيده إلى ثنائية في المباراة.
وساهمت الثنائية في انفراد لابا مرة جديدة في صدارة ترتيب الهدافين برصيد 10 أهداف، ليفك الارتباط بكل من فابيو ليما والسوري عمر خربين (8 أهداف لكل منهما).
ورفع اللاعب الهداف رصيده هذا الموسم إلى 15 هدفاً في كل البطولات، و118 هدفاً في رحلته مع الفريق البنفسجي منذ الانضمام إلى الزعيم التي وصلت إلى 139 مباراة.
أما على صعيد الدوري ككل، فقد اقترب لابا من المئوية، بعدما بات في رصيده 96 هدفاً، في المباراة المئوية له في الدوري، كما بات الهداف التاريخي للأجانب في العين، بعدما تخطى رقم الغاني أسامواه جيان صاحب 95 هدفاً.
ورفع لابا رصيده في مرمى «النسور» إلى 12 هدفاً، ليكون الفريق الأكثر تسجيلاً في مرماه في الدوري.
هدف أول
وشهدت المباراة تسجيل بندر الأحبابي الهدف الأول له هذا الموسم، كما سجل الإسرائيلي عمير اتزيلي الهدف الأول له في المسابقة.
أما على صعيد خورفكان، فقد مني بالخسارة السابعة له هذا الموسم، وفشل في تحقيق انتصار خارج ملعب صقر بن محمد القاسمي مع اقتراب مرحلة الذهاب على نهايتها.
وتعتبر هذه الهزيمة الـ 75 لخورفكان في 130 مباراة لعبها في عالم المحترفين، علماً أن هدف بندر الأحبابي حمل الرقم 250 الذي يهز شباك خورفكان في رحلته في المحترفين.
وواصل الفريق مسلسل النتائج السلبية، بعدما تجرع مرارة الخسارة الرابعة في آخر 5 مباريات، كما تعتبر هذه الهزيمة الـ 12 التي يمنى بها الفريق في آخر 18 مباراة لعبها خارج أرضه.
وعقب المباراة، بدا على المدير الفني للعين علامات الارتياح، حين شدد على أن الانتصار كان مستحقاً، بعدما سجل لاعبوه 4 أهداف، وتصدت العارضة لثلاث كرات أخرى.
وأثنى المدرب الذي نال الكثير من الانتقادات عقب خسارة الكلاسيكو، على الروح التي وضحت على الفريق الذي قاتل من أجل رد الاعتبار والتأكيد على أن الفريق دافع عن هويته وشخصيته.
أما المدير الفني لخورفكان المونتينغري نيبوشا، فقد تأسف على الخسارة الجديدة التي تعرض لها الفريق، مشيراً إلى أن الفريق لم ينجح في الصمود بعد إدراك التعادل، وحصلت بعض الهفوات التي أدت إلى تغيير مسار المباراة.
ووعد المدرب أن يكون خورفكان بصورة مختلفة في الدور الثاني، بعد تقييم المرحلة واستغلال ميركاتو الشتاء من خلال التشاور مع إدارة النادي.
استرد العين عافيته، وعاد ليعزف لحن الانتصارات، وطوى مرارة الخسارة في «الكلاسيكو» أمام الوحدة، بعدما تغلب على خورفكان بأربعة أهداف مقابل هدف، في المباراة المؤجلة من المرحلة التاسعة من دوري أدنوك للمحترفين.
وجاء الفوز على «نسور الخور»، ليعيد بعض البسمة لجماهير«الزعيم»، الذي كان بأمس الحاجة لكسب النقاط الثلاث التي أعادت الفريق إلى المربع الذهبي، وجددت من الآمال في الصراع على اللقب.
وضرب العين بقوة ليحقق الفوز الرباعي الذي أعاد به الثقة للفريق، بعدما عرف مرارة الهزيمة 3 مرات في أول 11 جولة، كان أكثرها ايلاماً في المباراة الأخيرة أمام الوحدة.
وواصل العين سلسلة الانتصارات والنتائج الإيجابية أمام المنافس، فحقق الفوز الثامن على أبناء الخور في المواجهة التاسعة بين الفريقين، علماً أن الضيف واحد من 3 فرق لم يخسر أمامها العين في تاريخ دوري المحترفين إلى جانب حتا والعروبة.
وراهن المدير الفني الأرجنتيني كريسبو على تواجد عمير أتزيلي ولابا وسفيان كمثلث في خط الهجوم، بينما أوكل إلى الكوري بارك وبالاسيوس وروميرو شغل الوسط، فكان الفريق أكثر تحكماً في اللعب والسيطرة على المجريات، ليساعد هدف لابا المبكر في كسر الطوق الدفاعي للضيوف.
وتوهج النجم التوغولي لابا كودجو الذي عاد ليهز الشباك بالهدف الثاني بعدما كان مسعود سليمان قد سجل هدف التعادل، حين حول لابا كرة رأسية ولا أروع في شباك الحارس أحمد حمدان الحوسني ليرفع رصيده إلى ثنائية في المباراة.
وساهمت الثنائية في انفراد لابا مرة جديدة في صدارة ترتيب الهدافين برصيد 10 أهداف، ليفك الارتباط بكل من فابيو ليما والسوري عمر خربين (8 أهداف لكل منهما).
ورفع اللاعب الهداف رصيده هذا الموسم إلى 15 هدفاً في كل البطولات، و118 هدفاً في رحلته مع الفريق البنفسجي منذ الانضمام إلى الزعيم التي وصلت إلى 139 مباراة.
أما على صعيد الدوري ككل، فقد اقترب لابا من المئوية، بعدما بات في رصيده 96 هدفاً، في المباراة المئوية له في الدوري، كما بات الهداف التاريخي للأجانب في العين، بعدما تخطى رقم الغاني أسامواه جيان صاحب 95 هدفاً.
ورفع لابا رصيده في مرمى «النسور» إلى 12 هدفاً، ليكون الفريق الأكثر تسجيلاً في مرماه في الدوري.
هدف أول
وشهدت المباراة تسجيل بندر الأحبابي الهدف الأول له هذا الموسم، كما سجل الإسرائيلي عمير اتزيلي الهدف الأول له في المسابقة.
أما على صعيد خورفكان، فقد مني بالخسارة السابعة له هذا الموسم، وفشل في تحقيق انتصار خارج ملعب صقر بن محمد القاسمي مع اقتراب مرحلة الذهاب على نهايتها.
وتعتبر هذه الهزيمة الـ 75 لخورفكان في 130 مباراة لعبها في عالم المحترفين، علماً أن هدف بندر الأحبابي حمل الرقم 250 الذي يهز شباك خورفكان في رحلته في المحترفين.
وواصل الفريق مسلسل النتائج السلبية، بعدما تجرع مرارة الخسارة الرابعة في آخر 5 مباريات، كما تعتبر هذه الهزيمة الـ 12 التي يمنى بها الفريق في آخر 18 مباراة لعبها خارج أرضه.
وعقب المباراة، بدا على المدير الفني للعين علامات الارتياح، حين شدد على أن الانتصار كان مستحقاً، بعدما سجل لاعبوه 4 أهداف، وتصدت العارضة لثلاث كرات أخرى.
وأثنى المدرب الذي نال الكثير من الانتقادات عقب خسارة الكلاسيكو، على الروح التي وضحت على الفريق الذي قاتل من أجل رد الاعتبار والتأكيد على أن الفريق دافع عن هويته وشخصيته.
أما المدير الفني لخورفكان المونتينغري نيبوشا، فقد تأسف على الخسارة الجديدة التي تعرض لها الفريق، مشيراً إلى أن الفريق لم ينجح في الصمود بعد إدراك التعادل، وحصلت بعض الهفوات التي أدت إلى تغيير مسار المباراة.
ووعد المدرب أن يكون خورفكان بصورة مختلفة في الدور الثاني، بعد تقييم المرحلة واستغلال ميركاتو الشتاء من خلال التشاور مع إدارة النادي.
