في عام 2019، وبالتحديد في حفل مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، ظهر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، واحتضن طفلة صغيرة وبدت على سموه علامات التأثر، فما قصة هذه الطفلة، وما مصيرها الآن؟.
هذه الفتاة تدعى «ماهينا غانيفا»، وهي طفلة طاجيكية وُلدت مصابةً بمرض خِلقي يسمى «رباعية فالو»، تسبب في أربعة تشوهات بقلبها الصغير، حال دون قدرتها على التنفّس واللعب مع رفيقاتها بشكل طبيعي، ونظراً لصعوبة حالتها رفض كل الأطباء إجراء عملية لها.
بقيت ماهينا على هذا الحال، في ظل انفصال والديها ومعاناتها من آلام الفقر، حتى بلغت الخامسة والنصف من العمر، حين مُدّت إليها يد المساعدة من فريق طبي إماراتي يعمل ضمن مبادرة «نبضات» التي تديرها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، تحت مظلة مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية.
وبالفعل خضعت ماهينا لجراحة دقيقة ناجحة، استغرقت ثماني ساعات في عام 2017، وهي واحدة من بين 1100 طفل تلقوا العلاج الطبي في إطار مبادرة «نبضات» منذ إطلاقها في عام 2007 وحتى 2018.
وحلّت الطفلة ضيفةً على دبي في شهر مايو من عام 2019، حيث وجهت كلمة أثناء مشاركتها في فعالية إصدار التقرير السنوي لمؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عبرت فيها عن شكرها وامتنانها لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومؤسسته التي أعادت لها طفولتها ومنحتها حياة صحية، مؤكدة أنها تشعر بسعادة كبيرة.
تعيش الآن الطفلة ماهينا غانيفا بسلام مع أمها وأخيها الصغير «محمد»، الذي تم تسميته باسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، تقديراً لدوره الإنساني في إنقاذ حياة الطفلة الصغيرة.
هذه الفتاة تدعى «ماهينا غانيفا»، وهي طفلة طاجيكية وُلدت مصابةً بمرض خِلقي يسمى «رباعية فالو»، تسبب في أربعة تشوهات بقلبها الصغير، حال دون قدرتها على التنفّس واللعب مع رفيقاتها بشكل طبيعي، ونظراً لصعوبة حالتها رفض كل الأطباء إجراء عملية لها.
بقيت ماهينا على هذا الحال، في ظل انفصال والديها ومعاناتها من آلام الفقر، حتى بلغت الخامسة والنصف من العمر، حين مُدّت إليها يد المساعدة من فريق طبي إماراتي يعمل ضمن مبادرة «نبضات» التي تديرها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، تحت مظلة مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية.
وبالفعل خضعت ماهينا لجراحة دقيقة ناجحة، استغرقت ثماني ساعات في عام 2017، وهي واحدة من بين 1100 طفل تلقوا العلاج الطبي في إطار مبادرة «نبضات» منذ إطلاقها في عام 2007 وحتى 2018.
وحلّت الطفلة ضيفةً على دبي في شهر مايو من عام 2019، حيث وجهت كلمة أثناء مشاركتها في فعالية إصدار التقرير السنوي لمؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عبرت فيها عن شكرها وامتنانها لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومؤسسته التي أعادت لها طفولتها ومنحتها حياة صحية، مؤكدة أنها تشعر بسعادة كبيرة.
تعيش الآن الطفلة ماهينا غانيفا بسلام مع أمها وأخيها الصغير «محمد»، الذي تم تسميته باسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، تقديراً لدوره الإنساني في إنقاذ حياة الطفلة الصغيرة.
