متابعة: ضمياء فالح
قال النجم الفرنسي كيليان مبابي (25 عاماً) مهاجم باريس سان جيرمان على هامش الحديث عن تأثير أسطورة السلة الأمريكية ليبرون جيمس عليه فيما يتعلق بدعم الأطفال حول العالم: «الحصول على نصيحة من شخصية رياضية ملهمة مثل جيمس منحني فرصة تعديل خطتي وصنع مشروعي الخاص لمساعدة الشباب».
وعن أوجه التشابه بين كرة السلة والقدم قال مبابي: «نقترب من نموذج كرة السلة بـ70 مباراة في الموسم الواحد، أنا شخصياً لست ضد لعب كل هذه المباريات لكن لن نكون قادرين على تقديم نفس الاستعراض الكروي الذي يريده المشجعون في كل مرة».
وتابع مبابي الذي زار مسقط رأس والده في الكاميرون ولعب مباراة سلة في جولته الخيرية: «في دوري السلة الأمريكي (NBA ) لا يشارك اللاعبون في كل مباراة ولا يخضعون لتمرينات قاسية من المدربين لكن لو قلت أنا، إنني متعب ولن ألعب يوم السبت ستقوم الدنيا ولا تقعد».
ليبرون جيمس،أيقونة السلة الأمريكية، كان أول لاعب يتعرض للانتقادات بسبب غيابه عن بعض المباريات رغم عدم إصابته، وسار نجوم على خطاه من أمثال كيفن دورانت وكاوهي ليونارد ويعلق مبابي: «المتفرج الذي دفع التذكرة والذي قد لا يراك تلعب سوى مرة واحدة في الموسم يريد أن يشاهد أداء يساوي المال الذي دفعه وهذا شيء متفق عليه. لا أريد أن أكون واعظاً لكننا بحاجة للتفكير معاً حول تقديم أفضل حل ممكن يقبل به اللاعبون والمشاهدون والسلطات الكروية».
وعن رحيل نيمار وميسي ورونالدو للعب خارج أوروبا قال مبابي: «الكثير من المواهب التي صنعت التاريخ في أوروبا تركت القارة الصيف الماضي ونحن ندخل عصراً جديداً. هذا جزء من دورة كرة القدم وفي مرحلة ما سيأتي علي الدور لأرحل. لست قلقاً من هذه التغييرات بل أفكر ببساطة بمواصلة مسيرتي واتباع طريقي الخاص».
سيقود مبابي، بطل العالم 2018، منتخب فرنسا في الصيف للمشاركة في بطولة أمم أوروبا وسيتطلع للفوز بأول لقب فيها ويعلق: «خسر المنتخب بعض الأبطال الكبار هذا العام، لاعبون مهمون جداً مثل هوغو لوريس ورافائيل فاران لكن المجموعة لم تتأثر وهذا يعكس حجم التأقلم والانسجام بين اللاعبين. الفارق الكبير بين الماضي والحاضر هو أني في الماضي كنت أركز على نفسي فقط وعلى أدائي لكن حمل شارة الكابتن يمنحني رؤية جديدة أوسع. الرغبة في الفوز والذهاب بعيداً خارج الحدود وتحقيق إنجازات كبيرة مغروسة في أعماقي، أعتقد أنني مدين بهذا للتعليم والإرشاد اللذين أحصل عليهما في الملعب وخارجه وساعداني كي أكون اللاعب والشخص الذي أنا عليه الآن».
قال النجم الفرنسي كيليان مبابي (25 عاماً) مهاجم باريس سان جيرمان على هامش الحديث عن تأثير أسطورة السلة الأمريكية ليبرون جيمس عليه فيما يتعلق بدعم الأطفال حول العالم: «الحصول على نصيحة من شخصية رياضية ملهمة مثل جيمس منحني فرصة تعديل خطتي وصنع مشروعي الخاص لمساعدة الشباب».
وعن أوجه التشابه بين كرة السلة والقدم قال مبابي: «نقترب من نموذج كرة السلة بـ70 مباراة في الموسم الواحد، أنا شخصياً لست ضد لعب كل هذه المباريات لكن لن نكون قادرين على تقديم نفس الاستعراض الكروي الذي يريده المشجعون في كل مرة».
وتابع مبابي الذي زار مسقط رأس والده في الكاميرون ولعب مباراة سلة في جولته الخيرية: «في دوري السلة الأمريكي (NBA ) لا يشارك اللاعبون في كل مباراة ولا يخضعون لتمرينات قاسية من المدربين لكن لو قلت أنا، إنني متعب ولن ألعب يوم السبت ستقوم الدنيا ولا تقعد».
ليبرون جيمس،أيقونة السلة الأمريكية، كان أول لاعب يتعرض للانتقادات بسبب غيابه عن بعض المباريات رغم عدم إصابته، وسار نجوم على خطاه من أمثال كيفن دورانت وكاوهي ليونارد ويعلق مبابي: «المتفرج الذي دفع التذكرة والذي قد لا يراك تلعب سوى مرة واحدة في الموسم يريد أن يشاهد أداء يساوي المال الذي دفعه وهذا شيء متفق عليه. لا أريد أن أكون واعظاً لكننا بحاجة للتفكير معاً حول تقديم أفضل حل ممكن يقبل به اللاعبون والمشاهدون والسلطات الكروية».
وعن رحيل نيمار وميسي ورونالدو للعب خارج أوروبا قال مبابي: «الكثير من المواهب التي صنعت التاريخ في أوروبا تركت القارة الصيف الماضي ونحن ندخل عصراً جديداً. هذا جزء من دورة كرة القدم وفي مرحلة ما سيأتي علي الدور لأرحل. لست قلقاً من هذه التغييرات بل أفكر ببساطة بمواصلة مسيرتي واتباع طريقي الخاص».
سيقود مبابي، بطل العالم 2018، منتخب فرنسا في الصيف للمشاركة في بطولة أمم أوروبا وسيتطلع للفوز بأول لقب فيها ويعلق: «خسر المنتخب بعض الأبطال الكبار هذا العام، لاعبون مهمون جداً مثل هوغو لوريس ورافائيل فاران لكن المجموعة لم تتأثر وهذا يعكس حجم التأقلم والانسجام بين اللاعبين. الفارق الكبير بين الماضي والحاضر هو أني في الماضي كنت أركز على نفسي فقط وعلى أدائي لكن حمل شارة الكابتن يمنحني رؤية جديدة أوسع. الرغبة في الفوز والذهاب بعيداً خارج الحدود وتحقيق إنجازات كبيرة مغروسة في أعماقي، أعتقد أنني مدين بهذا للتعليم والإرشاد اللذين أحصل عليهما في الملعب وخارجه وساعداني كي أكون اللاعب والشخص الذي أنا عليه الآن».