متابعة: ضمياء فالح
تحدث النجم الاسباني رودري (27 عاماً) لاعب وسط مانشستر سيتي بطل السداسية التاريخية عن مشواره في كرة القدم وكشف عن اكتسابه 10 كيلوغرامات كي يجاري قوة البنية المطلوبة للعب في البريميرليغ.
وقال رودري الذي يحمل شهادة إدارة أعمال إنه يرى نفسه في منصب إداري مستقبلاً وليس مدرباً وأضاف: «لا أفكر فقط في مستقبلي بعد الاعتزال بل في كسب المعرفة لأكون مختلفاً عن لاعب الكرة النمطي. كرة القدم أحياناً متطلبة جداً وتضغط على اللاعب ليفكر بها على مدار الساعة ولا أعتقد أن هذا شيء صحي لهذا ساعدتني دراسة إدارة الأعمال كثيراً».
وكشف رودري عن عشقه للأيقونة زين الدين زيدان وتعلمه أسلوب لعب مواطنيه بوسكيتس وتشافي ألونسو ويضيف: «أنا لاعب أحاول فهم كرة القدم، أفضل موهبة عندي هي فهمي لكرة القدم وعندما أشاهد المباراة لا ألاحق الكرة بعيني بل أنظر لحركات اللاعبين بدونها، أعتقد أن هذا أهم شيء بالنسبة للاعب الوسط. كنت أحب تسجيل الأهداف لكنني أدركت حجم جمال تحريك الفريق وقيادته وتنظيمه. في الوسط يمكنك أن تذهب لأي موقع وتكون جزءاً من كل شيء وأنا أحب الوسط وأردت اللعب فيه».
بيد أن رودري تعرض للرفض من قبل نادي رايو ماغداهوندا عندما كان يافعاً بسبب ضعفه البدني لكن هذا أصبح من الماضي وتحول إلى وحش عندما نضج ويقول: «النمو البدني يأتي لاحقاً وفق بصمة العائلة الوراثية وعليكم أن تروا والدي بطول 190 سنتمتراً ووالدتي أيضاً طويلة القامة جداً. كان الأحرى بهم الصبر علي، عندما كنت في الـ18 بدأت قوتي البدنية تظهر. أعتقد أنه لو سألتم لاعبي الكرة عن أكثر الذكريات سوءاً سيقولون إنها عندما شعروا بأنهم لا شيء لكن وفق تجربتي الشخصية تطورت ذهنيتي من ذلك الموقف ثم سألوني في فياريال: هل أنت واثق بالانتقال لإنجلترا؟ ستكون وحيداً لكنني كنت قطعاً سأذهب لأنني مستعد للعب في بطولة قوية. ذلك الموقف صنعني كلاعب. أتذكر أن وزني كان 80 كيلوغراماً في فياريال والآن اصبح 90 ربما بسبب ما يقدمونه لي في سيتي من نوعية طعام لأنني لست من هواة الذهاب إلى الجيم لتنمية عضلاتي. المنافسة في البريميرليغ تجعلك أقوى بدنياً وعقلياً. وعن السعي للقب المحلي الرابع قال رودري: أعتقد أن المرحلة الحالية هي الأهم في الموسم وسترون أفضل نسخة من اللاعبين من الآن حتى نهايته، تعلمنا بفضل خبرتنا أن شهري يناير وفبراير هما انطلاقة الفريق.
وعن مدربه قال: الأشخاص مثل بيب مميزون بسبب طموحهم وتعطشهم للفوز مرة بعد أخرى، بصراحة لا تعرفون كيف هو سيتي إلا إن جئتم إليه هنا، البريميرليغ ومانشستر سيتي مميزان جداً.
تحدث النجم الاسباني رودري (27 عاماً) لاعب وسط مانشستر سيتي بطل السداسية التاريخية عن مشواره في كرة القدم وكشف عن اكتسابه 10 كيلوغرامات كي يجاري قوة البنية المطلوبة للعب في البريميرليغ.
وقال رودري الذي يحمل شهادة إدارة أعمال إنه يرى نفسه في منصب إداري مستقبلاً وليس مدرباً وأضاف: «لا أفكر فقط في مستقبلي بعد الاعتزال بل في كسب المعرفة لأكون مختلفاً عن لاعب الكرة النمطي. كرة القدم أحياناً متطلبة جداً وتضغط على اللاعب ليفكر بها على مدار الساعة ولا أعتقد أن هذا شيء صحي لهذا ساعدتني دراسة إدارة الأعمال كثيراً».
وكشف رودري عن عشقه للأيقونة زين الدين زيدان وتعلمه أسلوب لعب مواطنيه بوسكيتس وتشافي ألونسو ويضيف: «أنا لاعب أحاول فهم كرة القدم، أفضل موهبة عندي هي فهمي لكرة القدم وعندما أشاهد المباراة لا ألاحق الكرة بعيني بل أنظر لحركات اللاعبين بدونها، أعتقد أن هذا أهم شيء بالنسبة للاعب الوسط. كنت أحب تسجيل الأهداف لكنني أدركت حجم جمال تحريك الفريق وقيادته وتنظيمه. في الوسط يمكنك أن تذهب لأي موقع وتكون جزءاً من كل شيء وأنا أحب الوسط وأردت اللعب فيه».
بيد أن رودري تعرض للرفض من قبل نادي رايو ماغداهوندا عندما كان يافعاً بسبب ضعفه البدني لكن هذا أصبح من الماضي وتحول إلى وحش عندما نضج ويقول: «النمو البدني يأتي لاحقاً وفق بصمة العائلة الوراثية وعليكم أن تروا والدي بطول 190 سنتمتراً ووالدتي أيضاً طويلة القامة جداً. كان الأحرى بهم الصبر علي، عندما كنت في الـ18 بدأت قوتي البدنية تظهر. أعتقد أنه لو سألتم لاعبي الكرة عن أكثر الذكريات سوءاً سيقولون إنها عندما شعروا بأنهم لا شيء لكن وفق تجربتي الشخصية تطورت ذهنيتي من ذلك الموقف ثم سألوني في فياريال: هل أنت واثق بالانتقال لإنجلترا؟ ستكون وحيداً لكنني كنت قطعاً سأذهب لأنني مستعد للعب في بطولة قوية. ذلك الموقف صنعني كلاعب. أتذكر أن وزني كان 80 كيلوغراماً في فياريال والآن اصبح 90 ربما بسبب ما يقدمونه لي في سيتي من نوعية طعام لأنني لست من هواة الذهاب إلى الجيم لتنمية عضلاتي. المنافسة في البريميرليغ تجعلك أقوى بدنياً وعقلياً. وعن السعي للقب المحلي الرابع قال رودري: أعتقد أن المرحلة الحالية هي الأهم في الموسم وسترون أفضل نسخة من اللاعبين من الآن حتى نهايته، تعلمنا بفضل خبرتنا أن شهري يناير وفبراير هما انطلاقة الفريق.
وعن مدربه قال: الأشخاص مثل بيب مميزون بسبب طموحهم وتعطشهم للفوز مرة بعد أخرى، بصراحة لا تعرفون كيف هو سيتي إلا إن جئتم إليه هنا، البريميرليغ ومانشستر سيتي مميزان جداً.
