أعلنت شركة «ميتا» الأمريكية و«سامبلون»، وهو مركز تدريب فرنسي متخصص في التكنولوجيا الرقمية، شراكة لتوفير حلقات تعليمية حول الذكاء الاصطناعي للعامة، على أمل أن يستفيد منها 30 ألف شخص.
وأطلق الطرفان «ورش عمل حول الذكاء الاصطناعي»، وهي مبادرة فريدة ومجانية ومفتوحة أمام الجميع، من دون شروط مسبقة، وتهدف إلى «رفع مستوى الوعي بين الفرنسيين بالمفاهيم الأولى للذكاء الاصطناعي التوليدي» بحسب ما جاء في بيان.
وقال لوران سولي، نائب رئيس شركة ميتا لمنطقة جنوب أوروبا: «نريد أن نرفع مستوى وعي الفرنسيين بهذا التقدم التكنولوجي».
وتموّل ميتا هذا التدريب جزئياً، لكنها لم تعلن المبلغ.
وستقدَّم ورش العمل اعتباراً من مارس/آذار عبر الإنترنت بالوقت الفعلي لإتاحة التفاعل مع الطلاب، وستشمل 8 مدن فرنسية هي مرسيليا وليون وباريس وليل ونانت ورين ومونبولييه وبوردو.
وأوضح رئيس مركز سامبلون فريديريك باردو: «نحن مقتنعون بأنه لا يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي إذا لم نفهم ماهيته وكيف يعمل».
وتعاونت ميتا وسامبلون في السابق عبر إطلاق «أكاديمية ميتافيرس» عام 2022 كما أطلقا شراكة تسمح للطلاب بأن يكونوا متدربين داخل الشركة.
وأطلق الطرفان «ورش عمل حول الذكاء الاصطناعي»، وهي مبادرة فريدة ومجانية ومفتوحة أمام الجميع، من دون شروط مسبقة، وتهدف إلى «رفع مستوى الوعي بين الفرنسيين بالمفاهيم الأولى للذكاء الاصطناعي التوليدي» بحسب ما جاء في بيان.
وقال لوران سولي، نائب رئيس شركة ميتا لمنطقة جنوب أوروبا: «نريد أن نرفع مستوى وعي الفرنسيين بهذا التقدم التكنولوجي».
وتموّل ميتا هذا التدريب جزئياً، لكنها لم تعلن المبلغ.
وستقدَّم ورش العمل اعتباراً من مارس/آذار عبر الإنترنت بالوقت الفعلي لإتاحة التفاعل مع الطلاب، وستشمل 8 مدن فرنسية هي مرسيليا وليون وباريس وليل ونانت ورين ومونبولييه وبوردو.
وأوضح رئيس مركز سامبلون فريديريك باردو: «نحن مقتنعون بأنه لا يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي إذا لم نفهم ماهيته وكيف يعمل».
وتعاونت ميتا وسامبلون في السابق عبر إطلاق «أكاديمية ميتافيرس» عام 2022 كما أطلقا شراكة تسمح للطلاب بأن يكونوا متدربين داخل الشركة.