غزة - رويترز
دعا تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مجدداً الاثنين، إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، وعبر عن قلقه بشكل خاص إزاء الهجمات الإسرائيلية على رفح حيث فر معظم سكان القطاع.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة: إن 100قتيل سقطوا خلال الليل في عمليات إسرائيلية برية وجوية وبحرية على مدينة رفح أقصى جنوبي غزة على حدود مصر.
وقال جيبريسوس إن 15 فقط من أصل 36 مستشفى في غزة «لا تزال تعمل جزئياً أو بالحد الأدنى» من طاقتها وإن العاملين في مجال الإغاثة يبذلون قصارى جهدهم في ظل ظروف لا يمكن تصورها.
وأضاف جيبريسوس خلال القمة العالمية للحكومات في دبي، أن منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة تواصل الدعوة لإتاحة وصول آمن للعاملين في المجال الإنساني والإمدادات الإنسانية وإفراج حركة حماس عن المحتجزين وإقرار وقف لإطلاق النار.
واندلعت الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عندما اقتحم مقاتلون من حماس السياج الحدودي لمهاجمة غلاف غزة مما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز حوالي 250 رهينة بحسب إحصائيات إسرائيلية.
وأدت الحرب الإسرائيلية الدائرة منذ أربعة أشهر في غزة إلى مقتل أكثر من 28 ألف شخص بحسب السلطات المعنية بالصحة في القطاع الذي تديره حركة حماس، وقالت الأمم المتحدة إن أكثر من 85 في المئة من سكان غزة نزحوا وإن القطاع يواجه مجاعة حيث يعاني واحد من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة سوء تغذية حاداً.
وقالت إسرائيل الأسبوع الماضي إنها تخطط لشن هجوم على رفح، وهي آخر منطقة آمنة نسبياً في القطاع. وفر إلى المدينة أكثر من مليون نازح وأقاموا خياماً في الشوارع وفي أماكن مفتوحة وعلى الشاطئ.
وقال جيبريسوس «أشعر بالقلق بصفة خاصة إزاء الهجمات الأخيرة على رفح حيث فر غالبية سكان غزة من الدمار».
وأضاف «قدمنا حتى الآن 447 طناً من الإمدادات الطبية إلى غزة لكنها مجرد قطرة في محيط الاحتياجات التي تزداد كل يوم».
دعا تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مجدداً الاثنين، إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، وعبر عن قلقه بشكل خاص إزاء الهجمات الإسرائيلية على رفح حيث فر معظم سكان القطاع.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة: إن 100قتيل سقطوا خلال الليل في عمليات إسرائيلية برية وجوية وبحرية على مدينة رفح أقصى جنوبي غزة على حدود مصر.
وقال جيبريسوس إن 15 فقط من أصل 36 مستشفى في غزة «لا تزال تعمل جزئياً أو بالحد الأدنى» من طاقتها وإن العاملين في مجال الإغاثة يبذلون قصارى جهدهم في ظل ظروف لا يمكن تصورها.
وأضاف جيبريسوس خلال القمة العالمية للحكومات في دبي، أن منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة تواصل الدعوة لإتاحة وصول آمن للعاملين في المجال الإنساني والإمدادات الإنسانية وإفراج حركة حماس عن المحتجزين وإقرار وقف لإطلاق النار.
واندلعت الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عندما اقتحم مقاتلون من حماس السياج الحدودي لمهاجمة غلاف غزة مما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز حوالي 250 رهينة بحسب إحصائيات إسرائيلية.
وأدت الحرب الإسرائيلية الدائرة منذ أربعة أشهر في غزة إلى مقتل أكثر من 28 ألف شخص بحسب السلطات المعنية بالصحة في القطاع الذي تديره حركة حماس، وقالت الأمم المتحدة إن أكثر من 85 في المئة من سكان غزة نزحوا وإن القطاع يواجه مجاعة حيث يعاني واحد من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة سوء تغذية حاداً.
وقالت إسرائيل الأسبوع الماضي إنها تخطط لشن هجوم على رفح، وهي آخر منطقة آمنة نسبياً في القطاع. وفر إلى المدينة أكثر من مليون نازح وأقاموا خياماً في الشوارع وفي أماكن مفتوحة وعلى الشاطئ.
وقال جيبريسوس «أشعر بالقلق بصفة خاصة إزاء الهجمات الأخيرة على رفح حيث فر غالبية سكان غزة من الدمار».
وأضاف «قدمنا حتى الآن 447 طناً من الإمدادات الطبية إلى غزة لكنها مجرد قطرة في محيط الاحتياجات التي تزداد كل يوم».