أعلنت شركة سيسكو عن خططها لخفض 5% من قوتها العاملة، الأربعاء، وهو القرار الذي سيؤدي إلى إلغاء حوالي 4250 وظيفة. وانخفضت أسهم «سيسكو» بنسبة تصل إلى 9% في التداولات الممتدة.
و«سيسكو» أحدث شركة تقنية تقوم بتقليص حجمها في عام 2024، حيث تواصل الشركات خفض التكاليف في أعقاب تراجع السوق الذي حدث قبل عامين. كان شهر يناير هو الشهر الأكثر ازدحاماً بتخفيضات الوظائف في الصناعة منذ شهر مارس، حيث قالت كل من «ألفابت» و«أمازون» و«مايكروسوفت» و«ساب»: إنها ستلغي الوظائف، كما فعلت إي باي ويونيتي وديسكورد وحتى الآن هذا العام، قامت 144 شركة تكنولوجيا بتسريح ما يقرب من 35 ألف عامل، وفقاً لموقع Layoffs.fyi.
وانخفضت إيرادات الشركة بنسبة 6% على أساس سنوي خلال الربع الذي انتهى في 27 يناير، إلى 12.79 مليار دولار، وفقاً لبيان. وانخفض صافي الدخل إلى 2.63 مليار دولار، أو 65 سنتاً للسهم، من 2.77 مليار دولار، أو 67 سنتاً للسهم، في الربع نفسه من العام الماضي.
وقال تشاك روبنز، الرئيس التنفيذي لشركة سيسكو: «إن الشركة تتوقع الآن إتمام الصفقة في وقت متأخر من الربع التقويمي الأول أو أوائل الربع الثاني».
وبلغ إجمالي الإيرادات من منتجات الشبكات 7.08 مليار دولار، أي أقل بقليل من الإجماع البالغ 7.10 مليار دولار بين المحللين الذين شملهم استطلاع «ستريت أكاونت».
و«سيسكو» أحدث شركة تقنية تقوم بتقليص حجمها في عام 2024، حيث تواصل الشركات خفض التكاليف في أعقاب تراجع السوق الذي حدث قبل عامين. كان شهر يناير هو الشهر الأكثر ازدحاماً بتخفيضات الوظائف في الصناعة منذ شهر مارس، حيث قالت كل من «ألفابت» و«أمازون» و«مايكروسوفت» و«ساب»: إنها ستلغي الوظائف، كما فعلت إي باي ويونيتي وديسكورد وحتى الآن هذا العام، قامت 144 شركة تكنولوجيا بتسريح ما يقرب من 35 ألف عامل، وفقاً لموقع Layoffs.fyi.
وانخفضت إيرادات الشركة بنسبة 6% على أساس سنوي خلال الربع الذي انتهى في 27 يناير، إلى 12.79 مليار دولار، وفقاً لبيان. وانخفض صافي الدخل إلى 2.63 مليار دولار، أو 65 سنتاً للسهم، من 2.77 مليار دولار، أو 67 سنتاً للسهم، في الربع نفسه من العام الماضي.
وقال تشاك روبنز، الرئيس التنفيذي لشركة سيسكو: «إن الشركة تتوقع الآن إتمام الصفقة في وقت متأخر من الربع التقويمي الأول أو أوائل الربع الثاني».
وبلغ إجمالي الإيرادات من منتجات الشبكات 7.08 مليار دولار، أي أقل بقليل من الإجماع البالغ 7.10 مليار دولار بين المحللين الذين شملهم استطلاع «ستريت أكاونت».
