أبوظبي: عدنان نجم
احتفلت دولة الإمارات باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقره مجلس الوزراء في يناير 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية.
ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما يسعى هذا اليوم إلى تقدير هذه الجهود المبذولة لتطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، وهو الأمر الذي ساهم في أن تصبح دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى به بين الدول الجديدة التي تستخدم الطاقة النووية على مستوى العالم.
وعلى هامش الفعالية، أطلقت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، رسمياً، أكاديمية الإمارات النووية والإشعاعية، وهي منصة رقمية توفر برامج تدريبية مختلفة. وتهدف الأكاديمية إلى نشر المعرفة العلمية والتقنية في القطاع النووي والإشعاعي، وتلبية احتياجات القوى العاملة والمساهمة في اقتصادها القائم على المعرفة. ويمثل إطلاق الأكاديمية في هذا اليوم إنجازاً مهماً في تطوير القوى العاملة في القطاع النووي والإشعاعي.
وتعد الإنجازات التي تحققت في القطاع النووي والإشعاعي نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات وحكومتها والتعاون الفعال للشركاء على مر الأعوام الماضية. وساهمت هذه الإنجازات في إشادة المنظمات الدولية مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والتي أشادت بدولة الإمارات لتطبيقها بنية تحتية قوية وفعالة للوقاية من الإشعاع.
وحضر الحفل عدد من كبار الشخصيات وكبار المسؤولين والمهنيين من الحكومة والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية، الذين ساهموا بشكل كبير في تطوير القطاع النووي والإشعاعي بالدولة. علاوة على ذلك، تم تكريم المهنيين المتميزين من مختلف القطاعات بما في ذلك الصحة والصناعة والأمن والتأهب لحالات الطوارئ والجمارك وغيرها، لإنجازاتهم المميزة في مجال القطاع النووي والإشعاعي والتي دعمت رؤية الإمارات.
احتفلت دولة الإمارات باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقره مجلس الوزراء في يناير 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية.
ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما يسعى هذا اليوم إلى تقدير هذه الجهود المبذولة لتطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، وهو الأمر الذي ساهم في أن تصبح دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى به بين الدول الجديدة التي تستخدم الطاقة النووية على مستوى العالم.
وعلى هامش الفعالية، أطلقت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، رسمياً، أكاديمية الإمارات النووية والإشعاعية، وهي منصة رقمية توفر برامج تدريبية مختلفة. وتهدف الأكاديمية إلى نشر المعرفة العلمية والتقنية في القطاع النووي والإشعاعي، وتلبية احتياجات القوى العاملة والمساهمة في اقتصادها القائم على المعرفة. ويمثل إطلاق الأكاديمية في هذا اليوم إنجازاً مهماً في تطوير القوى العاملة في القطاع النووي والإشعاعي.
وتعد الإنجازات التي تحققت في القطاع النووي والإشعاعي نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات وحكومتها والتعاون الفعال للشركاء على مر الأعوام الماضية. وساهمت هذه الإنجازات في إشادة المنظمات الدولية مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والتي أشادت بدولة الإمارات لتطبيقها بنية تحتية قوية وفعالة للوقاية من الإشعاع.
وحضر الحفل عدد من كبار الشخصيات وكبار المسؤولين والمهنيين من الحكومة والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية، الذين ساهموا بشكل كبير في تطوير القطاع النووي والإشعاعي بالدولة. علاوة على ذلك، تم تكريم المهنيين المتميزين من مختلف القطاعات بما في ذلك الصحة والصناعة والأمن والتأهب لحالات الطوارئ والجمارك وغيرها، لإنجازاتهم المميزة في مجال القطاع النووي والإشعاعي والتي دعمت رؤية الإمارات.
