تستضيف القرية العالمية فرقة «دول فاونديشن» الشهيرة؛ لتقديم عروضها على خشبة المسرح الرئيسي حتى 10 مارس/آذار المقبل.
وتأسست الفرقة العالمية الشهيرة في العام 1989 على يد عازف الطبول البريطاني ذي الأصول الهندية جوني كالسي؛ حيث تحوّل من مجرد فصل صغير لتعليم فنون الطبول التقليدية المعروفة باسم «المرواس»، إلى أول أكاديمية للفنون المتخصصة في هذا المجال في المملكة المتحدة. وتشتهر هذه الفرقة الموسيقية بمزجها مقاطع موسيقية تجمع بين إيقاعات الطبول التي تمتاز بها منطقة جنوب آسيا، والموسيقى الكلتية المستوحاة من ثقافة الكلت في أوروبا الشرقية.
وتمتلك فرقة «دول فاونديشن» سجلاً حافلاً من العروض المتميزة؛ حيث لاقت شهرةً عالميةً بعد تقديمها عرضاً فنياً في حفل عيد الميلاد الـ 92 للملكة الراحلة إليزابيث الثانية بقاعة ألبرت الملكية الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن، حيث أبهر جوني كالسي وفرقته الحضور بأدائهم المتميز الذي أثار حماس الجمهور ونال استحسانهم.
كما قدّمت فرقة «دول فاونديشن» عروضاً في العديد من الفعاليات العالمية المرموقة، بما في ذلك الحفل الختامي في أولمبياد لندن 2012، وحفل التتويج الذي احتضنه قصر باكنغهام، فيما تخطت أعمالهم الحدود لتصل إلى عوالم هوليوود الساحرة، من خلال ظهور موسيقاهم المميزة في مجموعة من الأفلام مثل «جانجز أوف نيويورك» و«ذا إنكريدبل هلك».
وتأسست الفرقة العالمية الشهيرة في العام 1989 على يد عازف الطبول البريطاني ذي الأصول الهندية جوني كالسي؛ حيث تحوّل من مجرد فصل صغير لتعليم فنون الطبول التقليدية المعروفة باسم «المرواس»، إلى أول أكاديمية للفنون المتخصصة في هذا المجال في المملكة المتحدة. وتشتهر هذه الفرقة الموسيقية بمزجها مقاطع موسيقية تجمع بين إيقاعات الطبول التي تمتاز بها منطقة جنوب آسيا، والموسيقى الكلتية المستوحاة من ثقافة الكلت في أوروبا الشرقية.
وتمتلك فرقة «دول فاونديشن» سجلاً حافلاً من العروض المتميزة؛ حيث لاقت شهرةً عالميةً بعد تقديمها عرضاً فنياً في حفل عيد الميلاد الـ 92 للملكة الراحلة إليزابيث الثانية بقاعة ألبرت الملكية الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن، حيث أبهر جوني كالسي وفرقته الحضور بأدائهم المتميز الذي أثار حماس الجمهور ونال استحسانهم.
كما قدّمت فرقة «دول فاونديشن» عروضاً في العديد من الفعاليات العالمية المرموقة، بما في ذلك الحفل الختامي في أولمبياد لندن 2012، وحفل التتويج الذي احتضنه قصر باكنغهام، فيما تخطت أعمالهم الحدود لتصل إلى عوالم هوليوود الساحرة، من خلال ظهور موسيقاهم المميزة في مجموعة من الأفلام مثل «جانجز أوف نيويورك» و«ذا إنكريدبل هلك».
