دبي: خنساء الزبير
في متابعة عن كثب من «بلومبيرغ» لنتائج انتقال البنك العالمي «موليس آند كومباني»، إلى دبي كشفت الوكالة عن زخم كبير شهده مقر البنك الكائن في قلب المركز المالي للإمارة، ما اضطر إدارته إلى توسيع المكاتب بهدم الجدران لإضافة المزيد من المساحة.
وقالت: تطلب انتعاش أعمال البنك زيادة أعداد المصرفيين العاملين لديه، وأصبحت مساحات العمل ممتلئة بلوحات تعرض تفاصيل الاكتتابات العامة الجارية، والأسهم المعروضة وصفقات شركات الشرق الأوسط مثل أدنوك وأرامكو.
وتدور الأحاديث عن أن عمليات موليس في الشرق الأوسط تحولت إلى واحدة من أكبر مصادر إيرادات البنك، وبحسب بلومبيرغ، فهو أمر ليس بالأمر السهل في جزء من العالم معروف بالرسوم غير الكبيرة، كما أنه يعكس نشاط عقد الصفقات الذي اجتاح منطقة الشرق الأوسط بينما تعاني المصارف في أماكن أخرى بالعالم من ندرة الأعمال.
والجدير بالذكر، أن الطروحات العامة الأولية في منطقة الخليج جمعت أكثر من 30 مليار دولار على مدى العامين الماضيين، وعمل موليس، والذي يعد بنكاً صغير الحجم بحسب معايير «وول ستريت»، في أكثر من نصف تلك الصفقات التي عينت مستشارين ماليين مستقلين.
ويعد البنك الآن واحداً من أكبر العمليات المصرفية الاستثمارية العالمية في الشرق الأوسط، حيث يضم ضعف عدد المستشارين مقارنة ببعض المنافسين الكبار في «وول ستريت».
في متابعة عن كثب من «بلومبيرغ» لنتائج انتقال البنك العالمي «موليس آند كومباني»، إلى دبي كشفت الوكالة عن زخم كبير شهده مقر البنك الكائن في قلب المركز المالي للإمارة، ما اضطر إدارته إلى توسيع المكاتب بهدم الجدران لإضافة المزيد من المساحة.
وقالت: تطلب انتعاش أعمال البنك زيادة أعداد المصرفيين العاملين لديه، وأصبحت مساحات العمل ممتلئة بلوحات تعرض تفاصيل الاكتتابات العامة الجارية، والأسهم المعروضة وصفقات شركات الشرق الأوسط مثل أدنوك وأرامكو.
وتدور الأحاديث عن أن عمليات موليس في الشرق الأوسط تحولت إلى واحدة من أكبر مصادر إيرادات البنك، وبحسب بلومبيرغ، فهو أمر ليس بالأمر السهل في جزء من العالم معروف بالرسوم غير الكبيرة، كما أنه يعكس نشاط عقد الصفقات الذي اجتاح منطقة الشرق الأوسط بينما تعاني المصارف في أماكن أخرى بالعالم من ندرة الأعمال.
والجدير بالذكر، أن الطروحات العامة الأولية في منطقة الخليج جمعت أكثر من 30 مليار دولار على مدى العامين الماضيين، وعمل موليس، والذي يعد بنكاً صغير الحجم بحسب معايير «وول ستريت»، في أكثر من نصف تلك الصفقات التي عينت مستشارين ماليين مستقلين.
ويعد البنك الآن واحداً من أكبر العمليات المصرفية الاستثمارية العالمية في الشرق الأوسط، حيث يضم ضعف عدد المستشارين مقارنة ببعض المنافسين الكبار في «وول ستريت».
