حققت مؤشرات وول ستريت مكاسب شهرية قوية، حيث كان فبراير شهراً آخر من المستويات القياسية، ولكنه شهد في آخر أسبوع سلسلة من التراجعات للمؤشرات قبل جلسة إيجابية الخميس. وسجلت المؤشرات مكاسب للشهر الرابع على التوالي.
وعلى صعيد شهري، صعد مؤشر داو جونز الصناعي 2.2% ليختتم الشهر عند 38996 نقطة، فيما حقق مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» مكاسب شهرية بلغت 5.15%، و8 إغلاقات قياسية خلال شهر فبراير، آخرها الخميس، عند 5096 نقطة.
كذلك، انضم المؤشر «ناسداك» إلى حفل المكاسب القياسية، وأغلق الخميس مرتفعاً 144 نقطة عند 16091 نقطة، ليتجاوز مستوى الإغلاق القياسي السابق الذي سجله في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021 (16057 نقطة). وعلى صعيد المكاسب الشهرية، حقق المؤشر ارتفاعاً 6.1%.
إغلاق الشهر
وأغلق المؤشران ستاندرد آند بورز وناسداك على ارتفاع، في جلسة ختام الشهر، الخميس، مدعومين بأسهم التكنولوجيا المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، في حين ساعدت بيانات التضخم وتعليقات مسؤولي الاحتياطي الاتحادي في رسم التوقعات بشأن موعد خفض أسعار الفائدة.
وصعد سهم شركة إنفيديا لتصنيع الرقائق ليقدم أكبر دعم لستاندرد آند بورز وناسداك كما زاد سهم أدفانسد مايكرو ديفيسز. وكانت شركات التكنولوجيا أساساً لارتفاع وول ستريت في الأشهر الماضية نتيجة التفاؤل بشأن آفاق النمو المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
وفي ختام الجلسة، ربح ستاندرد آند بورز 0.51% إلى 5095.78 نقطة وزاد ناسداك المجمع 0.90% إلى 16091.93 نقطة.
كما صعد المؤشر داو جونز الصناعي 24.07 نقطة أو 0.07% إلى 38973.09 نقطة.
الأسهم الأوروبية
إلى ذلك، حقق مؤشر «ستوكس 600 الأوروبي» مكاسب 1.85% لشهر فبراير، عند 494.6 نقطة، وهذه المكاسب الشهرية الرابعة على التوالي.
وفي حين انخفض سعر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.35% خلال جلسة الخميس إلى 7927 نقطة بلغت مكاسبه الشهرية 3.75%، واستقر مؤشر «فوتسي 100» البريطاني عند 7630 نقطة، وبلغت خسائر المؤشر 0.04% في فبراير.
ويوم الخميس، صعدت قيمة «داكس» الألماني بنسبة 0.45% عند 17678 نقطة، محققاً الإغلاق القياسي الـ15 منذ بداية هذا العام، بعدما أظهرت بيانات أن تدني أسعار الطاقة أدى إلى تباطؤ التضخم إلى 2.7 في المئة في فبراير/ شباط. المؤشر الألماني حقق 5.8% مكاسب شهرية.
الأسهم الآسيوية
وأغلق المؤشر نيكاي الياباني شهر فبراير على انخفاض مع إقبال المستثمرين على بيع الأسهم لجني الأرباح بعد الارتفاع القياسي الذي سجله المؤشر، إلا أنه محا معظم خسائره المبكرة بفعل الطلب على الشراء نتيجة الانخفاضات.
وهبط نيكاي، الخميس، لليوم الثاني وتراجع 0.11 في المئة ليغلق عند 39166.19 نقطة، بعدما انخفض بما يصل إلى 0.8 في المئة في وقت سابق من الجلسة ليتداول تحت مستوى 39 ألف نقطة للمرة الأولى منذ 22 فبراير/ شباط.
مكاسب المؤشر الياباني الشهرية بلغت 7.95%، مقابل 4.9% للمؤشر «توبكس» عند 2675 نقطة.
وفي آسيا أيضاً، حقق مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ مكاسب شهرية قرابة 6.5% ليغلق الشهر عند 16511 نقطة.
وعلى صعيد شهري، صعد مؤشر داو جونز الصناعي 2.2% ليختتم الشهر عند 38996 نقطة، فيما حقق مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» مكاسب شهرية بلغت 5.15%، و8 إغلاقات قياسية خلال شهر فبراير، آخرها الخميس، عند 5096 نقطة.
كذلك، انضم المؤشر «ناسداك» إلى حفل المكاسب القياسية، وأغلق الخميس مرتفعاً 144 نقطة عند 16091 نقطة، ليتجاوز مستوى الإغلاق القياسي السابق الذي سجله في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021 (16057 نقطة). وعلى صعيد المكاسب الشهرية، حقق المؤشر ارتفاعاً 6.1%.
إغلاق الشهر
وأغلق المؤشران ستاندرد آند بورز وناسداك على ارتفاع، في جلسة ختام الشهر، الخميس، مدعومين بأسهم التكنولوجيا المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، في حين ساعدت بيانات التضخم وتعليقات مسؤولي الاحتياطي الاتحادي في رسم التوقعات بشأن موعد خفض أسعار الفائدة.
وصعد سهم شركة إنفيديا لتصنيع الرقائق ليقدم أكبر دعم لستاندرد آند بورز وناسداك كما زاد سهم أدفانسد مايكرو ديفيسز. وكانت شركات التكنولوجيا أساساً لارتفاع وول ستريت في الأشهر الماضية نتيجة التفاؤل بشأن آفاق النمو المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
وفي ختام الجلسة، ربح ستاندرد آند بورز 0.51% إلى 5095.78 نقطة وزاد ناسداك المجمع 0.90% إلى 16091.93 نقطة.
كما صعد المؤشر داو جونز الصناعي 24.07 نقطة أو 0.07% إلى 38973.09 نقطة.
الأسهم الأوروبية
إلى ذلك، حقق مؤشر «ستوكس 600 الأوروبي» مكاسب 1.85% لشهر فبراير، عند 494.6 نقطة، وهذه المكاسب الشهرية الرابعة على التوالي.
وفي حين انخفض سعر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.35% خلال جلسة الخميس إلى 7927 نقطة بلغت مكاسبه الشهرية 3.75%، واستقر مؤشر «فوتسي 100» البريطاني عند 7630 نقطة، وبلغت خسائر المؤشر 0.04% في فبراير.
ويوم الخميس، صعدت قيمة «داكس» الألماني بنسبة 0.45% عند 17678 نقطة، محققاً الإغلاق القياسي الـ15 منذ بداية هذا العام، بعدما أظهرت بيانات أن تدني أسعار الطاقة أدى إلى تباطؤ التضخم إلى 2.7 في المئة في فبراير/ شباط. المؤشر الألماني حقق 5.8% مكاسب شهرية.
الأسهم الآسيوية
وأغلق المؤشر نيكاي الياباني شهر فبراير على انخفاض مع إقبال المستثمرين على بيع الأسهم لجني الأرباح بعد الارتفاع القياسي الذي سجله المؤشر، إلا أنه محا معظم خسائره المبكرة بفعل الطلب على الشراء نتيجة الانخفاضات.
وهبط نيكاي، الخميس، لليوم الثاني وتراجع 0.11 في المئة ليغلق عند 39166.19 نقطة، بعدما انخفض بما يصل إلى 0.8 في المئة في وقت سابق من الجلسة ليتداول تحت مستوى 39 ألف نقطة للمرة الأولى منذ 22 فبراير/ شباط.
مكاسب المؤشر الياباني الشهرية بلغت 7.95%، مقابل 4.9% للمؤشر «توبكس» عند 2675 نقطة.
وفي آسيا أيضاً، حقق مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ مكاسب شهرية قرابة 6.5% ليغلق الشهر عند 16511 نقطة.