متابعة: ضمياء فالح
اتهم سيرجيو كونسيساو مدرب بورتو البرتغالي مدرب أرسنال ميكيل أرتيتا، بإهانة عائلته في المواجهة الأوروبية بين الفريقين والتي حسمها متصدر الدوري الإنجليزي بالتأهل لربع نهائي أبطال أوروبا بركلات الترجيح ولأول مرة لهذا الدور منذ 2010.
وتشاجر لاعبو أرسنال مع لاعبي بورتو في الدكة بعد صافرة النهاية واضطر أرتيتا لسحب نجمه تروسار وقال كونسيساو: «نتيجة المباراة كانت ظالمة، فريقنا كان يستحق العبور للدور المقبل. ما قاله أرتيتا باللغة الإسبانية على الدكة أهان عائلتي، يجب عليه أن يركز على تدريب فريقه».
ونفى الإسباني ادعاءات خصمه وأكدت مصادر في النادي اللندني عدم تفوه المدرب بأي كلمة تمس عائلة مدرب بورتو.
وعن فوز فريقه علق أرتيتا: «كانت ليلة ساحرة وكان ما توقعناه أمام خصم قوي، كنا منظمين فعلاً وسجلنا هدفاً جميلاً. هذه خبرة كبيرة بالنسبة لنا، كنا نحتاج لركلات الترجيح وتم إعداد اللاعبين لها. أهدر بعضهم التسديد في التمرينات لكنهم نفذوها في المباراة. ربما لم أعش ليلة كهذه في ملعب الإمارات، كانت الأجواء مذهلة من البداية للنهاية».
وأثنى المشجعون على الروح الرياضية للحارس آرون رامسديل، الذي تراجع للرقم 2 بعد وصول دافيد رايا، إذ كان أول المهنئين لرايا بعد تألقه في التصدي لركلات بورتو فيما جذب الإنجليزي ديكلان رايس أنظار المشاهدين قبل الصافرة برده عن سؤال «كم دفعت لتسريحة شعرك؟» فرد قائلاً: «ربما 24 استرلينياً»، فقال له ميكا ريتشاردز: «أنت تكذب» فرد عليه رايس: «لا أكذب، أنا أذهب للحلاق ولا يأتيني الحلاق للمنزل مثلك».
تواضع رايس دفع المشجعين للتعليقات على مواقع التواصل ومنها: «رجل عادي»، و«أحب تواضعه»، و«هذا السعر أقل بكثير مما أدفعه أنا لحلاق في سان فرانسيسكو».
اتهم سيرجيو كونسيساو مدرب بورتو البرتغالي مدرب أرسنال ميكيل أرتيتا، بإهانة عائلته في المواجهة الأوروبية بين الفريقين والتي حسمها متصدر الدوري الإنجليزي بالتأهل لربع نهائي أبطال أوروبا بركلات الترجيح ولأول مرة لهذا الدور منذ 2010.
وتشاجر لاعبو أرسنال مع لاعبي بورتو في الدكة بعد صافرة النهاية واضطر أرتيتا لسحب نجمه تروسار وقال كونسيساو: «نتيجة المباراة كانت ظالمة، فريقنا كان يستحق العبور للدور المقبل. ما قاله أرتيتا باللغة الإسبانية على الدكة أهان عائلتي، يجب عليه أن يركز على تدريب فريقه».
ونفى الإسباني ادعاءات خصمه وأكدت مصادر في النادي اللندني عدم تفوه المدرب بأي كلمة تمس عائلة مدرب بورتو.
وعن فوز فريقه علق أرتيتا: «كانت ليلة ساحرة وكان ما توقعناه أمام خصم قوي، كنا منظمين فعلاً وسجلنا هدفاً جميلاً. هذه خبرة كبيرة بالنسبة لنا، كنا نحتاج لركلات الترجيح وتم إعداد اللاعبين لها. أهدر بعضهم التسديد في التمرينات لكنهم نفذوها في المباراة. ربما لم أعش ليلة كهذه في ملعب الإمارات، كانت الأجواء مذهلة من البداية للنهاية».
وأثنى المشجعون على الروح الرياضية للحارس آرون رامسديل، الذي تراجع للرقم 2 بعد وصول دافيد رايا، إذ كان أول المهنئين لرايا بعد تألقه في التصدي لركلات بورتو فيما جذب الإنجليزي ديكلان رايس أنظار المشاهدين قبل الصافرة برده عن سؤال «كم دفعت لتسريحة شعرك؟» فرد قائلاً: «ربما 24 استرلينياً»، فقال له ميكا ريتشاردز: «أنت تكذب» فرد عليه رايس: «لا أكذب، أنا أذهب للحلاق ولا يأتيني الحلاق للمنزل مثلك».
تواضع رايس دفع المشجعين للتعليقات على مواقع التواصل ومنها: «رجل عادي»، و«أحب تواضعه»، و«هذا السعر أقل بكثير مما أدفعه أنا لحلاق في سان فرانسيسكو».
