واشنطن - أ ف ب
تمنى البيت الأبيض، الأربعاء، الشفاء العاجل لأميرة ويلز كيت التي خضعت لعملية جراحية في كانون الثاني/ يناير في لندن، وأثار غيابها عن الإطلالات العلنية مذ ذاك سيلاً من التكهنات.
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار، خلال دردشة مع الصحفيين: «لم أتحدث عن كيت ميدلتون مع الرئيس».
وأضافت على متن طائرة الرئاسة أثناء توجه الرئيس جو بايدن إلى شمال البلاد: «بالطبع نتمنى لها الشفاء العاجل، لقد طلبَت احترام خصوصيتها، وسنلتزم بذلك بالطبع».
وتحظى الأميرة البريطانية بتقدير في الولايات المتحدة، وتتابع وسائل الإعلام الأمريكية باهتمام كبير مستجدات الجدل الأخير الذي يهز العائلة الملكية في لندن.
وقد نشر قصر كنسينغتون صورة لأميرة ويلز، الأحد، وهي مبتسمة ومحاطة بأطفالها بمناسبة عيد الأم في بريطانيا، بهدف وضع حد للشائعات والتكهنات حول غيابها عن الحياة العامة منذ نحو شهرين بعد إجراء عملية جراحية كبيرة في البطن.
لكنّ اكتشاف تعديلات متعددة على هذه الصورة، وسحبها من جانب خمس من أكبر وكالات الأنباء التي نشرتها، وما أعقب ذلك من اعتذار علني تقدمت به كيت التي أعلنت تحمّلها المسؤولية عن التلاعب بالصورة بحجة أنها كانت «تجرب قدراتها في تحرير» الصور، كان له تأثير معاكس تماماً، ما يقوّض الثقة بالمعلومات التي تنشرها الدوائر الملكية.
وسُئلت الناطقة باسم البيت الأبيض، الثلاثاء، عمّا إذا كانت الرئاسة الأمريكية قد عدّلت في ما مضى صوراً للرئيس، فأجابت: «هل تحاولون مقارنتنا بما يحدث في المملكة المتحدة؟» كلا، هذا ليس شيئاً نفعله هنا».
تمنى البيت الأبيض، الأربعاء، الشفاء العاجل لأميرة ويلز كيت التي خضعت لعملية جراحية في كانون الثاني/ يناير في لندن، وأثار غيابها عن الإطلالات العلنية مذ ذاك سيلاً من التكهنات.
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار، خلال دردشة مع الصحفيين: «لم أتحدث عن كيت ميدلتون مع الرئيس».
وأضافت على متن طائرة الرئاسة أثناء توجه الرئيس جو بايدن إلى شمال البلاد: «بالطبع نتمنى لها الشفاء العاجل، لقد طلبَت احترام خصوصيتها، وسنلتزم بذلك بالطبع».
وتحظى الأميرة البريطانية بتقدير في الولايات المتحدة، وتتابع وسائل الإعلام الأمريكية باهتمام كبير مستجدات الجدل الأخير الذي يهز العائلة الملكية في لندن.
وقد نشر قصر كنسينغتون صورة لأميرة ويلز، الأحد، وهي مبتسمة ومحاطة بأطفالها بمناسبة عيد الأم في بريطانيا، بهدف وضع حد للشائعات والتكهنات حول غيابها عن الحياة العامة منذ نحو شهرين بعد إجراء عملية جراحية كبيرة في البطن.
لكنّ اكتشاف تعديلات متعددة على هذه الصورة، وسحبها من جانب خمس من أكبر وكالات الأنباء التي نشرتها، وما أعقب ذلك من اعتذار علني تقدمت به كيت التي أعلنت تحمّلها المسؤولية عن التلاعب بالصورة بحجة أنها كانت «تجرب قدراتها في تحرير» الصور، كان له تأثير معاكس تماماً، ما يقوّض الثقة بالمعلومات التي تنشرها الدوائر الملكية.
وسُئلت الناطقة باسم البيت الأبيض، الثلاثاء، عمّا إذا كانت الرئاسة الأمريكية قد عدّلت في ما مضى صوراً للرئيس، فأجابت: «هل تحاولون مقارنتنا بما يحدث في المملكة المتحدة؟» كلا، هذا ليس شيئاً نفعله هنا».
