إعداد: مصطفى الزعبي
اكتشف باحثون من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان، إنزيم «CRL5-SPSB3» يمنع الجهاز المناعي من مهاجمة الخلايا السليمة عبر العمل على إلغاء تنشيط مستشعر الحمض النووي الغريب، وهذا الإنزيم مكلف بتحديد الفيروسات المتسللة، فهو يرتبط بأي حمض نووي غريب يطفو خارج مكانه في السيتوبلازم اللزج للخلية ويطلق رد فعل ينبه الجسم إلى وجود غازي.
وجهاز المناعة، تألف من شبكة خلايا معقدة التكوين، وهو المسؤول عن حماية الجسم من العدوى والمواد التي قد تضر الجسم عن طريق التعرف إلى المستضدات الغريبة ومحاربتها، وعندما تتعطل وظائفه، يمكن لجسمنا أن يصبح مضيفاً لحرب أهلية شديدة.
وقال الباحثون: «الإنزيم يحتاج إلى تنظيم محكم لإبقائه تحت السيطرة، خاصة بمجرد دخوله إلى نواة الخلية، ويؤكد الباحثون ضرورة تحديد الأماكن التي لا تتطلب استجابة مناعية له».
وحدد الفريق الإنزيم الذي يضيف مادة كيميائية تسمى «يوبيكويتين» إلى الإنزيم «cGAS» وهو المسؤول عن مرور والسماح لدخول الفيروسات.
والإنزيم هو المفتاح الرئيسي الذي يقتل «cGAS» عندما لا تكون هناك حاجة إليه وعندما لا يكون هناك تهديد من الحمض النووي الغريب الذي يدخل الجسم.
وقال الباحثون: «كشفت هذه النتائج عن أن مستويات الإنزيم «cGAS» تؤثر في خلية خلوية ومن خلالها عثرها على «CRL5-SPSB3» في المناعة الخلوية الذاتية».
وتحدث اضطرابات المناعة الذاتية، مثل مرض السكري من النوع الأول ومرض التهاب الأمعاء، عندما لا تعمل أجهزة التحكم في الجهاز المناعي كما ينبغي.
اكتشف باحثون من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان، إنزيم «CRL5-SPSB3» يمنع الجهاز المناعي من مهاجمة الخلايا السليمة عبر العمل على إلغاء تنشيط مستشعر الحمض النووي الغريب، وهذا الإنزيم مكلف بتحديد الفيروسات المتسللة، فهو يرتبط بأي حمض نووي غريب يطفو خارج مكانه في السيتوبلازم اللزج للخلية ويطلق رد فعل ينبه الجسم إلى وجود غازي.
وجهاز المناعة، تألف من شبكة خلايا معقدة التكوين، وهو المسؤول عن حماية الجسم من العدوى والمواد التي قد تضر الجسم عن طريق التعرف إلى المستضدات الغريبة ومحاربتها، وعندما تتعطل وظائفه، يمكن لجسمنا أن يصبح مضيفاً لحرب أهلية شديدة.
وقال الباحثون: «الإنزيم يحتاج إلى تنظيم محكم لإبقائه تحت السيطرة، خاصة بمجرد دخوله إلى نواة الخلية، ويؤكد الباحثون ضرورة تحديد الأماكن التي لا تتطلب استجابة مناعية له».
وحدد الفريق الإنزيم الذي يضيف مادة كيميائية تسمى «يوبيكويتين» إلى الإنزيم «cGAS» وهو المسؤول عن مرور والسماح لدخول الفيروسات.
والإنزيم هو المفتاح الرئيسي الذي يقتل «cGAS» عندما لا تكون هناك حاجة إليه وعندما لا يكون هناك تهديد من الحمض النووي الغريب الذي يدخل الجسم.
وقال الباحثون: «كشفت هذه النتائج عن أن مستويات الإنزيم «cGAS» تؤثر في خلية خلوية ومن خلالها عثرها على «CRL5-SPSB3» في المناعة الخلوية الذاتية».
وتحدث اضطرابات المناعة الذاتية، مثل مرض السكري من النوع الأول ومرض التهاب الأمعاء، عندما لا تعمل أجهزة التحكم في الجهاز المناعي كما ينبغي.
