بغداد: زيدان الربيعي
انتقد إعلاميون وصحفيون رياضيون عراقيون المستوى المتواضع الذي ظهر به المنتخب العراقي الأول في مباراته أمام ضيفه منتخب الفلبين والتي فاز فيها بصعوبة بالغة 1- 0، كما انتقدوا الإسباني خيسوس كاساس، على تمسكه بالحرس القديم من اللاعبين الذين لم يظهروا بصورة جيدة.
وقال الإعلامي والصحفي والكاتب الرياضي علي رياح: «تلعب على أرضك، وفي ملعب مكتظ بعشرات الآلاف من جمهورك، أمام منتخب لا مكانة ولا أثر له على خارطة المنتخبات الآسيوية، ويتأخر هدفك الأول والوحيد حتى الدقيقة 84.. إنه الدليل على الضعف والقصور.. بل دليل على الفشل!».
وأضاف، «على هذا النحو، سيخسر كاساس المزيد من تعاطف جماهيرنا ودعمها، وسيرى لهجة ناقدة لم يألفها من قبل، وأرجو ألا يصل بعد الآن إلى خسارة المزيد من رصيده المتناقص لدينا!»، وتابع، «الخلاصة المؤلمة في رأيي: هناك مواضع خلل في منتخبنا وفي خيارات المدرب من اللاعبين كتشكيلة بدأ بها المباراة وإصراره على إشراك أكثر من عنصر ثبت أن وجوده مع المنتخب لا ينفع أبداً في مقابل وضع أمهر اللاعبين على الدكة، وكذلك في إدارة كاساس للقاء وحلوله المفقودة.. منتخبنا يسجل اليوم تراجعه الشديد والعجيب عن امتيازاته القليلة التي حققها في الأداء خلال كأس آسيا الأخيرة!» وختم بالقول: «نتفق أو نختلف.. فإن غياب أيمن حسين كان مؤثراً».
وقال الصحفي الرياضي صادق العتابي: «لقد بلغت درجة الاستخفاف من قبل القائمين على المنتخب العراقي الأول إلى درجة الاستخفاف بعقول الجماهير الرياضية عبر استدعاء لاعبين لا يستحقون اللعب في الدوري العراقي».
ورأى، أن «خيسوس كاساس أسير عند الاتحاد العراقي لكرة القدم ويجب فك هذا الرجل وتحريره من الضغوط التي يتعرض لها».
وتابع، «أسماء أكل وشرب عليها الدهر وعليها مغادرة المنتخب العراقي فوراً، فلدينا خزين هائل من المواهب سواء المحلية أو الخارجية بإمكانهم تلبية الطموح وهم بأعمار صغيرة ولا نريد أن نسمي الأسماء بمسمياتها والحليم تكفيه الإشارة».
وقال الإعلامي أحمد سعيد: «مباراة شد الأعصاب وتلف الدماغ، أرهقتنا أكثر من اللاعبين.. ارتضينا بالهدف من أجل نقاطها، منتخب بلا حلول.. فك قيوده سحر (زيدان) وهدف (ميمي)، لا زلنا نعيش (كبوة) آسيا، لم نتجاوزها إطلاقاً».
وتابع: إن «من جرائم كرة القدم التي لا تغتفر أن يوضع لاعب موهبة مثل زيدان إقبال على دكة الاحتياط، فبرغم المستوى المذهل الذي يقدمه هذا اللاعب في الدقائق المعدودات التي يشارك فيها مع المنتخب العراقي، لكن المدرب كاساس يصر على إبعاده عن التشكيل الأساسي على عكس لاعبين آخرين أكل عليهم الدهر وشرب ونضب عطاؤهم!».
انتقد إعلاميون وصحفيون رياضيون عراقيون المستوى المتواضع الذي ظهر به المنتخب العراقي الأول في مباراته أمام ضيفه منتخب الفلبين والتي فاز فيها بصعوبة بالغة 1- 0، كما انتقدوا الإسباني خيسوس كاساس، على تمسكه بالحرس القديم من اللاعبين الذين لم يظهروا بصورة جيدة.
وقال الإعلامي والصحفي والكاتب الرياضي علي رياح: «تلعب على أرضك، وفي ملعب مكتظ بعشرات الآلاف من جمهورك، أمام منتخب لا مكانة ولا أثر له على خارطة المنتخبات الآسيوية، ويتأخر هدفك الأول والوحيد حتى الدقيقة 84.. إنه الدليل على الضعف والقصور.. بل دليل على الفشل!».
وأضاف، «على هذا النحو، سيخسر كاساس المزيد من تعاطف جماهيرنا ودعمها، وسيرى لهجة ناقدة لم يألفها من قبل، وأرجو ألا يصل بعد الآن إلى خسارة المزيد من رصيده المتناقص لدينا!»، وتابع، «الخلاصة المؤلمة في رأيي: هناك مواضع خلل في منتخبنا وفي خيارات المدرب من اللاعبين كتشكيلة بدأ بها المباراة وإصراره على إشراك أكثر من عنصر ثبت أن وجوده مع المنتخب لا ينفع أبداً في مقابل وضع أمهر اللاعبين على الدكة، وكذلك في إدارة كاساس للقاء وحلوله المفقودة.. منتخبنا يسجل اليوم تراجعه الشديد والعجيب عن امتيازاته القليلة التي حققها في الأداء خلال كأس آسيا الأخيرة!» وختم بالقول: «نتفق أو نختلف.. فإن غياب أيمن حسين كان مؤثراً».
وقال الصحفي الرياضي صادق العتابي: «لقد بلغت درجة الاستخفاف من قبل القائمين على المنتخب العراقي الأول إلى درجة الاستخفاف بعقول الجماهير الرياضية عبر استدعاء لاعبين لا يستحقون اللعب في الدوري العراقي».
ورأى، أن «خيسوس كاساس أسير عند الاتحاد العراقي لكرة القدم ويجب فك هذا الرجل وتحريره من الضغوط التي يتعرض لها».
وتابع، «أسماء أكل وشرب عليها الدهر وعليها مغادرة المنتخب العراقي فوراً، فلدينا خزين هائل من المواهب سواء المحلية أو الخارجية بإمكانهم تلبية الطموح وهم بأعمار صغيرة ولا نريد أن نسمي الأسماء بمسمياتها والحليم تكفيه الإشارة».
وقال الإعلامي أحمد سعيد: «مباراة شد الأعصاب وتلف الدماغ، أرهقتنا أكثر من اللاعبين.. ارتضينا بالهدف من أجل نقاطها، منتخب بلا حلول.. فك قيوده سحر (زيدان) وهدف (ميمي)، لا زلنا نعيش (كبوة) آسيا، لم نتجاوزها إطلاقاً».
وتابع: إن «من جرائم كرة القدم التي لا تغتفر أن يوضع لاعب موهبة مثل زيدان إقبال على دكة الاحتياط، فبرغم المستوى المذهل الذي يقدمه هذا اللاعب في الدقائق المعدودات التي يشارك فيها مع المنتخب العراقي، لكن المدرب كاساس يصر على إبعاده عن التشكيل الأساسي على عكس لاعبين آخرين أكل عليهم الدهر وشرب ونضب عطاؤهم!».
