أثيرت حالة من التعاطف حول العالم مع كيت ميدلتون أميرة ويلز وزوجة وريث العرش البريطاني الأمير ويليام، بعد إعلانها الخضوع لعلاج كيميائي وقائي، بعد أن كشفت تحاليل أجريت لها بعد جراحة كبيرة في البطن في يناير/ كانون الثاني عن إصابتها بالسرطان.
وقال متحدث باسم قصر باكنغهام: إن تشارلز «فخور جداً بكاثرين لشجاعتها في الحديث»، وأضاف أن الملك «ظل على اتصال مع زوجة ابنه المحبوبة طوال الأسابيع الماضية»، بعد أن أمضيا بعض الوقت معاً في المستشفى.
وتابع المتحدث أن تشارلز وزوجته كاميلا «سيظلان يقدمان الحب والدعم للعائلة بأكملها في هذا الوقت العصيب».
بيان هاري وميغان
أعرب الأمير هاري وزوجته ميغان، عن تمنياتهما بالصحة والخصوصية لكيت زوجة الأمير وليام، شقيق هاري الأكبر، وأضافوا في بيان: «نتمنى الصحة والشفاء لكيت والأسرة، ونأمل أن يتمكنوا من فعل ذلك في خصوصية وسلام».
وقال في بيان: إن «أميرة ويلز تحظى بحب ودعم البلاد بكاملها في وقت تواصل تعافيها»، مضيفاً أنها أبدت «شجاعة هائلة» في البيان الذي أصدرته للتو.
وقال سوناك: إن كيت كانت «عرضة لتدقيق مكثّف وتم التعامل معها بشكل غير منصف من قبل فئات من الإعلام حول العالم، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، منذ خضعت للعملية الجراحية».
وأضاف، «عندما يتعلق الأمر بالصحة، حالها حال الجميع، يتعيّن منحها الخصوصية للتركيز على علاجها ولتكون مع عائلتها».
واختتم سوناك حديثه: «أعرف أنني أتحدث باسم البلاد بكاملها في تمنياتي لها بالشفاء الكامل والعاجل وأتطلع لرؤيتها تعاود نشاطها فور استعدادها لذلك».
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيار للصحفيين: «سمعنا جميعاً الأنباء الفظيعة. نتعاطف مع دوقة كامبريدج وعائلتها».
وأمضت كيت (42 عاماً) زوجة ولي العهد الأمير وليام، أسبوعين في المستشفى في يناير/ كانون الثاني، بعد أن خضعت لما قال مكتبها في ذلك الوقت: إنها جراحة ناجحة لحالة غير سرطانية، ولكن غير محددة.
ومع ذلك، قالت كيت في رسالة مسجلة: إن الاختبارات اللاحقة كشفت إصابتها بالسرطان، لكنها قالت: إنها بصحة جيدة وتزداد قوة.
وأضافت كيت في مقطع فيديو قبل ساعات: «نصحني فريقي الطبي بضرورة الخضوع لدورة من العلاج الكيميائي الوقائي، وأنا حالياً في المراحل الأولى من هذا العلاج».
وتابعت، «كان هذا بالطبع بمثابة صدمة كبيرة، وأنا ووليام بذلنا كل ما في وسعنا للتعامل مع هذا الأمر بخصوصية من أجل عائلتنا الصغيرة».
وتمثل هذه الأنباء صدمة جديدة للعائلة الملكية منذ الإعلان الشهر الماضي عن علاج الملك تشارلز الثالث، من نوع غير محدد من السرطان، تم اكتشافه خلال إجراء عملية للبروستاتا.
- دعم الملك تشارلز الثالث
وقال متحدث باسم قصر باكنغهام: إن تشارلز «فخور جداً بكاثرين لشجاعتها في الحديث»، وأضاف أن الملك «ظل على اتصال مع زوجة ابنه المحبوبة طوال الأسابيع الماضية»، بعد أن أمضيا بعض الوقت معاً في المستشفى.
وتابع المتحدث أن تشارلز وزوجته كاميلا «سيظلان يقدمان الحب والدعم للعائلة بأكملها في هذا الوقت العصيب».
بيان هاري وميغان
أعرب الأمير هاري وزوجته ميغان، عن تمنياتهما بالصحة والخصوصية لكيت زوجة الأمير وليام، شقيق هاري الأكبر، وأضافوا في بيان: «نتمنى الصحة والشفاء لكيت والأسرة، ونأمل أن يتمكنوا من فعل ذلك في خصوصية وسلام».
- نقد سوناك لضغط وسائل الإعلام
وقال في بيان: إن «أميرة ويلز تحظى بحب ودعم البلاد بكاملها في وقت تواصل تعافيها»، مضيفاً أنها أبدت «شجاعة هائلة» في البيان الذي أصدرته للتو.
وقال سوناك: إن كيت كانت «عرضة لتدقيق مكثّف وتم التعامل معها بشكل غير منصف من قبل فئات من الإعلام حول العالم، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، منذ خضعت للعملية الجراحية».
وأضاف، «عندما يتعلق الأمر بالصحة، حالها حال الجميع، يتعيّن منحها الخصوصية للتركيز على علاجها ولتكون مع عائلتها».
واختتم سوناك حديثه: «أعرف أنني أتحدث باسم البلاد بكاملها في تمنياتي لها بالشفاء الكامل والعاجل وأتطلع لرؤيتها تعاود نشاطها فور استعدادها لذلك».
- تعاطف البيت الأبيض
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيار للصحفيين: «سمعنا جميعاً الأنباء الفظيعة. نتعاطف مع دوقة كامبريدج وعائلتها».
- تفاصيل مرض كيت ميدلتون
وأمضت كيت (42 عاماً) زوجة ولي العهد الأمير وليام، أسبوعين في المستشفى في يناير/ كانون الثاني، بعد أن خضعت لما قال مكتبها في ذلك الوقت: إنها جراحة ناجحة لحالة غير سرطانية، ولكن غير محددة.
ومع ذلك، قالت كيت في رسالة مسجلة: إن الاختبارات اللاحقة كشفت إصابتها بالسرطان، لكنها قالت: إنها بصحة جيدة وتزداد قوة.
وأضافت كيت في مقطع فيديو قبل ساعات: «نصحني فريقي الطبي بضرورة الخضوع لدورة من العلاج الكيميائي الوقائي، وأنا حالياً في المراحل الأولى من هذا العلاج».
وتابعت، «كان هذا بالطبع بمثابة صدمة كبيرة، وأنا ووليام بذلنا كل ما في وسعنا للتعامل مع هذا الأمر بخصوصية من أجل عائلتنا الصغيرة».
وتمثل هذه الأنباء صدمة جديدة للعائلة الملكية منذ الإعلان الشهر الماضي عن علاج الملك تشارلز الثالث، من نوع غير محدد من السرطان، تم اكتشافه خلال إجراء عملية للبروستاتا.