إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة أجراها باحثون أمريكيون في جامعة ميشيغان، أخيراً، أن تعرض النساء في منتصف العمر، للمعادن الثقيلة السامة مثل الزرنيخ، أو الكادميوم، أو الزئبق، أو الرصاص، من خلال مياه الشرب والأطعمة، والهواء الملوث، يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون البروتين السكري الذي يعرف باسم «هرمون مضاد الإرمليريان» في الدم، الذي يتسبب في مشكلات صحية مع تقدمهن في السن، منها انخفاض عدد البويضات، وهي حالة تعرف باسم انخفاض احتياطي المبيض.
وقال د. سونغ كيون بارك، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «إن التعرض للمعادن الثقيلة السامة، تأثيراً كبيراً على المشكلات الصحية المرتبطة بالشيخوخة المبكرة للمبايض لدى النساء في منتصف العمر، مثل الهبات الساخنة، وضعف العظام، وهشاشة العظام، وزيادة فرص الإصابة بأمراض القلب، والتدهور المعرفي، وتمتلك هذه المعادن، بما في ذلك الزرنيخ والكادميوم، خصائص تعطل الغدد الصماء، وقد تكون سامة للمبايض».
وحلل الباحثون عينات بول واختبارات دم مأخوذة من 550 امرأة في منتصف العمر، أظهرت انخفاض مستوى هرمون البروتين السكري، قبل 10 سنوات من دخول النساء مرحلة انقطاع الطمث.
كشفت دراسة أجراها باحثون أمريكيون في جامعة ميشيغان، أخيراً، أن تعرض النساء في منتصف العمر، للمعادن الثقيلة السامة مثل الزرنيخ، أو الكادميوم، أو الزئبق، أو الرصاص، من خلال مياه الشرب والأطعمة، والهواء الملوث، يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون البروتين السكري الذي يعرف باسم «هرمون مضاد الإرمليريان» في الدم، الذي يتسبب في مشكلات صحية مع تقدمهن في السن، منها انخفاض عدد البويضات، وهي حالة تعرف باسم انخفاض احتياطي المبيض.
وقال د. سونغ كيون بارك، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «إن التعرض للمعادن الثقيلة السامة، تأثيراً كبيراً على المشكلات الصحية المرتبطة بالشيخوخة المبكرة للمبايض لدى النساء في منتصف العمر، مثل الهبات الساخنة، وضعف العظام، وهشاشة العظام، وزيادة فرص الإصابة بأمراض القلب، والتدهور المعرفي، وتمتلك هذه المعادن، بما في ذلك الزرنيخ والكادميوم، خصائص تعطل الغدد الصماء، وقد تكون سامة للمبايض».
وحلل الباحثون عينات بول واختبارات دم مأخوذة من 550 امرأة في منتصف العمر، أظهرت انخفاض مستوى هرمون البروتين السكري، قبل 10 سنوات من دخول النساء مرحلة انقطاع الطمث.