ضمن مشاركة معهد الشارقة للتراث بصفته شريكاً رئيسياً في فعالية «حكايات تحت شجرة الغاف» التي ينظمها مشروع ربع قرن للمسرح وفنون العرض طوال ليالي رمضان الفضيل في «سيتي سنتر» الزاهية، عقدت المدرسة الدولية للحكاية باقة من البرامج المعرفية والورش التعليمية الموجهة للأطفال خلال هذه الفعالية الرمضانية الشيقة.
وفي هذا الإطار، أكد د. عبدالعزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث التزام المعهد بدعم الفعاليات والأنشطة التي تعزز ثقافة الطفل وتصقل معارفه المختلفة وبما يسهم في ترسيخ الوعي لديه وبناء شخصيته وتوثيق ارتباطه بمجتمعه وتاريخه، لافتاً إلى أهمية الحكايات التراثية والقصص الشعبية في صون الهوية وزرع القيم والمبادئ الأصيلة في نفوس الأطفال.
الإشادة بجهود مشروع ربع قرن
وأعرب عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به مشروع ربع قرن للمسرح وفنون العرض التابع لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين من خلال تبني وتنفيذ البرامج والمشاريع والمسابقات النوعية للأطفال والشباب بهدف تنمية معارفهم والارتقاء بشخصياتهم القيادية وتأهيل قدراتهم على العمل بروح الفريق الواحد.
وأوضح رئيس معهد الشارقة للتراث أن المدرسة الدولية للحكاية تقوم بجهد نوعي ووافر في سبيل المحافظة على الموروث الحكائي الشفوي وفنون السرد المرتبطة به وتيسير سبل نشره ووصوله إلى مختلف الفئات والشرائح المجتمعية بما فيها الأطفال، مع الاستفادة في هذا الجانب من كنوز الموروث الشفوي العالمي.
من جانبها، قالت إسراء عبدالله الملا، مدير المدرسة الدولية للحكاية إن الأنشطة والورش وجلسات الحكواتي والحكايات الخرافية والعروض المسرحية الأسبوعية التي ضمتها فعالية (حكايات تحت شجرة الغاف) شهدت إقبالاً لافتاً من الأطفال والشباب وتميزت بأسلوبها الجاذب وأدائها المعبر.
وأشارت إلى أن مشاركة المدرسة الدولية للحكاية جاءت من خلال عدة ورش تعليمية وبرامج معرفية توزعت على أربعة أيام، وتمثلت الورش التعليمية في ورش: (دميتي الورقية تشبهني)، (أقلام من التراث)، (وردة في البستان)، (تخيّل وأبدِعْ)، وفي جانب البرامج المعرفية تم عقد برنامج (النية ذهب)، (عالم الحكايات الساحر)، (جوهرة الحكاية)، و(حكايات من الماضي الجميل).
وفي هذا الإطار، أكد د. عبدالعزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث التزام المعهد بدعم الفعاليات والأنشطة التي تعزز ثقافة الطفل وتصقل معارفه المختلفة وبما يسهم في ترسيخ الوعي لديه وبناء شخصيته وتوثيق ارتباطه بمجتمعه وتاريخه، لافتاً إلى أهمية الحكايات التراثية والقصص الشعبية في صون الهوية وزرع القيم والمبادئ الأصيلة في نفوس الأطفال.
الإشادة بجهود مشروع ربع قرن
وأعرب عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به مشروع ربع قرن للمسرح وفنون العرض التابع لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين من خلال تبني وتنفيذ البرامج والمشاريع والمسابقات النوعية للأطفال والشباب بهدف تنمية معارفهم والارتقاء بشخصياتهم القيادية وتأهيل قدراتهم على العمل بروح الفريق الواحد.
وأوضح رئيس معهد الشارقة للتراث أن المدرسة الدولية للحكاية تقوم بجهد نوعي ووافر في سبيل المحافظة على الموروث الحكائي الشفوي وفنون السرد المرتبطة به وتيسير سبل نشره ووصوله إلى مختلف الفئات والشرائح المجتمعية بما فيها الأطفال، مع الاستفادة في هذا الجانب من كنوز الموروث الشفوي العالمي.
من جانبها، قالت إسراء عبدالله الملا، مدير المدرسة الدولية للحكاية إن الأنشطة والورش وجلسات الحكواتي والحكايات الخرافية والعروض المسرحية الأسبوعية التي ضمتها فعالية (حكايات تحت شجرة الغاف) شهدت إقبالاً لافتاً من الأطفال والشباب وتميزت بأسلوبها الجاذب وأدائها المعبر.
وأشارت إلى أن مشاركة المدرسة الدولية للحكاية جاءت من خلال عدة ورش تعليمية وبرامج معرفية توزعت على أربعة أيام، وتمثلت الورش التعليمية في ورش: (دميتي الورقية تشبهني)، (أقلام من التراث)، (وردة في البستان)، (تخيّل وأبدِعْ)، وفي جانب البرامج المعرفية تم عقد برنامج (النية ذهب)، (عالم الحكايات الساحر)، (جوهرة الحكاية)، و(حكايات من الماضي الجميل).
