الأمم المتحدة - رويترز
رأى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الخميس، أن التزام إسرائيل بتحسين وصول المساعدات إلى قطاع غزة كان له أثر «محدود ومعدوم أحياناً»، وذلك في الوقت الذي يضغط فيه لتحقيق تقدم عاجل وهام، وقابل للقياس لتجنب المجاعة.
وقال جوتيريش لمجلس الأمن: «لتجنب المجاعة الوشيكة والمزيد من الوفيات التي يمكن تجنبها والناجمة عن أمراض، نحتاج إلى قفزة في كميات المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. الغذاء ضروري، وكذلك المياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الصحية».
وتشكو الأمم المتحدة منذ فترة طويلة من العقبات التي تحول دون وصول المساعدات وتوزيعها في جميع أنحاء غزة خلال الحرب المستمرة منذ ستة أشهر من الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.
وقال جوتيريش،: إن «ما يبدو أنه تقدم في إحدى المناطق غالبا ما يتم إلغاء أثره بسبب التأخير والقيود في أماكن أخرى».
وأضاف: «على سبيل المثال، فإنه على الرغم من أن السلطات الإسرائيلية تسمح بمزيد من قوافل المساعدات، فإن التصاريح غالباً ما تصدر عندما يكون الوقت متأخراً أكثر من اللازم خلال اليوم لتسليم المساعدات والعودة بأمان. لذا فإن التأثير محدود، ومعدوم في بعض الأحيان».
وأعادت إسرائيل مؤخراً فتح معبر إيريز إلى شمالي غزة وسمحت بالاستخدام المؤقت لميناء أسدود في جنوب إسرائيل، بعد أن طالب الرئيس الأمريكي جو بايدن بخطوات لتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة، قائلاً إن من الممكن رهن الدعم الأمريكي، لإسرائيل بشروط إذا لم تتحرك.
رأى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الخميس، أن التزام إسرائيل بتحسين وصول المساعدات إلى قطاع غزة كان له أثر «محدود ومعدوم أحياناً»، وذلك في الوقت الذي يضغط فيه لتحقيق تقدم عاجل وهام، وقابل للقياس لتجنب المجاعة.
وقال جوتيريش لمجلس الأمن: «لتجنب المجاعة الوشيكة والمزيد من الوفيات التي يمكن تجنبها والناجمة عن أمراض، نحتاج إلى قفزة في كميات المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. الغذاء ضروري، وكذلك المياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الصحية».
وتشكو الأمم المتحدة منذ فترة طويلة من العقبات التي تحول دون وصول المساعدات وتوزيعها في جميع أنحاء غزة خلال الحرب المستمرة منذ ستة أشهر من الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.
وقال جوتيريش،: إن «ما يبدو أنه تقدم في إحدى المناطق غالبا ما يتم إلغاء أثره بسبب التأخير والقيود في أماكن أخرى».
وأضاف: «على سبيل المثال، فإنه على الرغم من أن السلطات الإسرائيلية تسمح بمزيد من قوافل المساعدات، فإن التصاريح غالباً ما تصدر عندما يكون الوقت متأخراً أكثر من اللازم خلال اليوم لتسليم المساعدات والعودة بأمان. لذا فإن التأثير محدود، ومعدوم في بعض الأحيان».
وأعادت إسرائيل مؤخراً فتح معبر إيريز إلى شمالي غزة وسمحت بالاستخدام المؤقت لميناء أسدود في جنوب إسرائيل، بعد أن طالب الرئيس الأمريكي جو بايدن بخطوات لتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة، قائلاً إن من الممكن رهن الدعم الأمريكي، لإسرائيل بشروط إذا لم تتحرك.