القاهرة: «الخليج»
أعلنت أسرة الفنان الكبير الراحل صلاح السعدني، قصر مراسم العزاء في الفنان الكبير الراحل، والمقرر لها، الأحد، في مسجد الشرطة بضاحية الشيخ زايد بالجيزة، على المعزين فقط، مشيرة الى أنها لن تسمح بوجود المراسلين الصحفيين في العزاء.
وقال د.أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، إن قرار الأسرة بقصر مراسم العزاء على المعزين فقط، تم بالتنسيق مع نقابة المهن التمثيلية، لحين الاتفاق مع نقابة الصحفيين، على ضوابط محددة لتغطية الجنازات، على خلفية الأزمة التى تسبب فيها بعض شباب المراسلين لمواقع إلكترونية، مع أسرة الفنان الكبير الراحل، أثناء تغطية جنازته، وهي الأزمة التى دفعت نجله أحمد السعدني إلى الانفعال على أحد المراسلين في المقابر، ومطالبته بالانصراف فوراً، أثناء عملية الدفن.
وتسبب لجوء عدد من المواقع الإلكترونية في مصر، إلى تقنية البث المباشر، التي توفرها منصات فيس بوك وإكس، وغيرها من تطبيقات التواصل الاجتماعي، في أزمات عدة، بلغت حد الملاسنات والاشتباك بالأيدي، بين عدد من الفنانين المصريين، ومراسلي تلك المواقع، بسبب انتهاك الخصوصية، وهو ما دفع كثيراً من الفنانين، إلى مطالبة نقابة الصحفيين، والجهات المعنية عن الصحافة والإعلام في مصر، إلى تقنين عمل هؤلاء المراسلين، ووضع ضوابط مهنية صارمة للتغطية الصحفية في مثل تلك المواقف.
أعلنت أسرة الفنان الكبير الراحل صلاح السعدني، قصر مراسم العزاء في الفنان الكبير الراحل، والمقرر لها، الأحد، في مسجد الشرطة بضاحية الشيخ زايد بالجيزة، على المعزين فقط، مشيرة الى أنها لن تسمح بوجود المراسلين الصحفيين في العزاء.
وقال د.أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، إن قرار الأسرة بقصر مراسم العزاء على المعزين فقط، تم بالتنسيق مع نقابة المهن التمثيلية، لحين الاتفاق مع نقابة الصحفيين، على ضوابط محددة لتغطية الجنازات، على خلفية الأزمة التى تسبب فيها بعض شباب المراسلين لمواقع إلكترونية، مع أسرة الفنان الكبير الراحل، أثناء تغطية جنازته، وهي الأزمة التى دفعت نجله أحمد السعدني إلى الانفعال على أحد المراسلين في المقابر، ومطالبته بالانصراف فوراً، أثناء عملية الدفن.
وتسبب لجوء عدد من المواقع الإلكترونية في مصر، إلى تقنية البث المباشر، التي توفرها منصات فيس بوك وإكس، وغيرها من تطبيقات التواصل الاجتماعي، في أزمات عدة، بلغت حد الملاسنات والاشتباك بالأيدي، بين عدد من الفنانين المصريين، ومراسلي تلك المواقع، بسبب انتهاك الخصوصية، وهو ما دفع كثيراً من الفنانين، إلى مطالبة نقابة الصحفيين، والجهات المعنية عن الصحافة والإعلام في مصر، إلى تقنين عمل هؤلاء المراسلين، ووضع ضوابط مهنية صارمة للتغطية الصحفية في مثل تلك المواقف.
