دبي: حمدي سعد
بدأت خدمات شركات توصيل الطلبيات تعود إلى طبيعتها في كثير من المناطق التي تأثرت بالأحوال الجوية الأخيرة في الإمارات، وخاصة في دبي والشارقة.
ولجأت شركات توصيل الطعام والبقالة إلى اتخاذ إجراءات لتعريف الزبائن بإمكانية الوصول إلى موقع الطلب من عدمه، حسب حالة الطريق والأخذ بالحسبان التأخر في التسليم.
وقالت شركات توصيل لـ«الخليج»: إنها عملت على مراعاة ظروف السلامة الخاصة بالسائقين، كون عدد منهم على كفالة الشركة نفسها أو على كفالة شركات أخرى، ويعمل معها السائقون بنظام العمولة.
ولفتت الشركات إلى أن الطلبات تخضع لتتغير الظروف التي تصل إلى حد توقف عملية التوصيل في مناطق أو توقيتات معينة حسب حالة الطقس أو فتح الطريق من عدمه بسبب تجمعات المياه في بعض الطرق.
وأضاف، نشجع السائقين على تقييم مدى ملائمة ظروف القيادة في مناطقهم، وتسجيل خروجهم من التطبيق مؤقتاً في حال شعروا أن مواصلة العمل ستعرضهم للخطر.
وتابع المسؤول، نعمل على تقييم مدى تأثر كل منطقة بحالة الطقس الأخيرة، بما يتيح تحديد مناطق التوصيل الآمنة عبر التطبيق وتقليل مسافات القيادة للسائقين.
وقال: «في حال تفاقمت الظروف الجوية حتى أصبح من غير الآمن للسائقين مواصلة العمل إطلاقاً، فإننا نوقف جميع عملياتنا على الفور في كل المناطق المتأثرة، ونسارع إلى إعلام العملاء بأي حالات تأخير أو إغلاق عن طريق التطبيق.»
وأوضح: «حينما يتحسن الطقس وتصبح الطرقات آمنة للسائقين، يعود سير العمليات إلى الوضع الطبيعي ويمكن للعملاء تسجيل طلباتهم.»
وأضاف، قامت شركة «كريم» باعتماد نهج يعتمد على الموقع لإيقاف عمليات التسليم مؤقتاً واستئنافها، مع الأخذ في الاعتبار الظروف الجوية وتوافر الكابتن في كل منطقة.
وأشار المسؤول إلى، أن «الكباتن» يتمتعون بالمرونة في تحديد مواعيد عملهم الخاصة، ما يسمح لهم بالعمل عندما يناسبهم بشكل أفضل دون أي ضغوط أو مناوبات مفروضة، كما لا تُلزم الشركة، «الكباتن» أبداً بإجراء توصيل في وقت معين إذا كانوا يفضلون عدم القيام بذلك.
وأضافت «طلبات»، تختلف أوقات التسليم بناءً على عوامل خارجة عن السيطرة (مثل كمية الطلب والمسافة والوقت من اليوم (فترات الذروة) والظروف الجوية وحركة المرور وما إلى ذلك).
كما تخضع عملية التوصيل إلى قيام البائع بإعداد الطلب بحلول وقت الاستلام المقرر.
وأوضحت الشركة، أن إمكانية القيام بشكل مؤقت بتوقيف أو التوقف تماماً عن تشغيل النظام في أي وقت، لن تلزم «طلبات» أي مسؤوليات تجاه أعضائها أو أي طرف ثالث بسبب التوقيف المؤقت أو التوقف الكامل لتشغيل النظام.
وأضافت، لا تضمن «طلبات»، أن خدماتها سيتم تقديها في الوقت المحدد بطريقة آمنة وتامة، وأن النتائج التي سيتم الحصول عليها من الخدمات تكون صحيحة وموثوق فيها، وأن نوعية الخدمات ترقى إلى مستوى التوقعات، حيث إن دور «طلبات» ينحصر في إخطار المحل بطلبات العميل.
بدأت خدمات شركات توصيل الطلبيات تعود إلى طبيعتها في كثير من المناطق التي تأثرت بالأحوال الجوية الأخيرة في الإمارات، وخاصة في دبي والشارقة.
ولجأت شركات توصيل الطعام والبقالة إلى اتخاذ إجراءات لتعريف الزبائن بإمكانية الوصول إلى موقع الطلب من عدمه، حسب حالة الطريق والأخذ بالحسبان التأخر في التسليم.
وقالت شركات توصيل لـ«الخليج»: إنها عملت على مراعاة ظروف السلامة الخاصة بالسائقين، كون عدد منهم على كفالة الشركة نفسها أو على كفالة شركات أخرى، ويعمل معها السائقون بنظام العمولة.
ولفتت الشركات إلى أن الطلبات تخضع لتتغير الظروف التي تصل إلى حد توقف عملية التوصيل في مناطق أو توقيتات معينة حسب حالة الطقس أو فتح الطريق من عدمه بسبب تجمعات المياه في بعض الطرق.
- تواصل دائم
وأضاف، نشجع السائقين على تقييم مدى ملائمة ظروف القيادة في مناطقهم، وتسجيل خروجهم من التطبيق مؤقتاً في حال شعروا أن مواصلة العمل ستعرضهم للخطر.
وتابع المسؤول، نعمل على تقييم مدى تأثر كل منطقة بحالة الطقس الأخيرة، بما يتيح تحديد مناطق التوصيل الآمنة عبر التطبيق وتقليل مسافات القيادة للسائقين.
وقال: «في حال تفاقمت الظروف الجوية حتى أصبح من غير الآمن للسائقين مواصلة العمل إطلاقاً، فإننا نوقف جميع عملياتنا على الفور في كل المناطق المتأثرة، ونسارع إلى إعلام العملاء بأي حالات تأخير أو إغلاق عن طريق التطبيق.»
وأوضح: «حينما يتحسن الطقس وتصبح الطرقات آمنة للسائقين، يعود سير العمليات إلى الوضع الطبيعي ويمكن للعملاء تسجيل طلباتهم.»
- عدم إلزام
وأضاف، قامت شركة «كريم» باعتماد نهج يعتمد على الموقع لإيقاف عمليات التسليم مؤقتاً واستئنافها، مع الأخذ في الاعتبار الظروف الجوية وتوافر الكابتن في كل منطقة.
وأشار المسؤول إلى، أن «الكباتن» يتمتعون بالمرونة في تحديد مواعيد عملهم الخاصة، ما يسمح لهم بالعمل عندما يناسبهم بشكل أفضل دون أي ضغوط أو مناوبات مفروضة، كما لا تُلزم الشركة، «الكباتن» أبداً بإجراء توصيل في وقت معين إذا كانوا يفضلون عدم القيام بذلك.
- خارج السيطرة
وأضافت «طلبات»، تختلف أوقات التسليم بناءً على عوامل خارجة عن السيطرة (مثل كمية الطلب والمسافة والوقت من اليوم (فترات الذروة) والظروف الجوية وحركة المرور وما إلى ذلك).
كما تخضع عملية التوصيل إلى قيام البائع بإعداد الطلب بحلول وقت الاستلام المقرر.
وأوضحت الشركة، أن إمكانية القيام بشكل مؤقت بتوقيف أو التوقف تماماً عن تشغيل النظام في أي وقت، لن تلزم «طلبات» أي مسؤوليات تجاه أعضائها أو أي طرف ثالث بسبب التوقيف المؤقت أو التوقف الكامل لتشغيل النظام.
وأضافت، لا تضمن «طلبات»، أن خدماتها سيتم تقديها في الوقت المحدد بطريقة آمنة وتامة، وأن النتائج التي سيتم الحصول عليها من الخدمات تكون صحيحة وموثوق فيها، وأن نوعية الخدمات ترقى إلى مستوى التوقعات، حيث إن دور «طلبات» ينحصر في إخطار المحل بطلبات العميل.
