قال أنتونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد للطيران، الاثنين: «إن الشركة ستدرس شراء عدد قليل من طائرات إيرباص وبوينغ على مدى السنوات الخمسة المقبلة إذا أتاحت الشركتين فرصاً للتسليم».
وتخطط شركة الطيران، التي مقرها أبوظبي، لزيادة أسطولها من الطائرات ذات البدن الضيق والعريض إلى 150 طائرة خلال السنوات الخمسة المقبلة، مقارنة بنحو 80 لديها حالياً، وهو ما يعني أنها تخطط لإضافة ما بين 10 إلى 15 طائرة جديدة سنوياً.
وسُتضاف معظم هذه الطائرات الجديدة من خلال الطلبيات الحالية لطائرات إيرباص أيه 320، وأيه 350، وبوينغ 787.
وقال نيفيس لرويترز في مقابلة خلال معرض سوق السفر العربي في دبي: «إن الاتحاد تجري محادثات مع شركات تأجير الطائرات وشركات تصنيعها في مسعى للحصول على طائرات إضافية لتكملة تلك التي ستحصل عليها من الطلبيات الحالية».
وتابع أن «الاتحاد لن تتقدم بطلبية كبيرة».
وقال: «أنا مؤمن بشدة بأهمية وجود مرونة في أسطول الطائرات. لا أحب إبرام طلبيات كبيرة».
وأضاف «لقد تعلمت أن أفضل شيء يمكننا القيام به هو أن يكون لدينا سجل طلبيات كبير مع مراعاة المتغيرات المستقبلية».
وتواجه شركتا إيرباص وبوينغ صعوبات في الوفاء بجداول التسليم بسبب مشكلات في سلاسل التوريد، فيما تراجع إنتاج بوينغ بسبب زيادة فحوصات الجودة وعمليات التدقيق التي تجريها الجهات التنظيمية. وعمدت بوينغ إلى تغيير إدارتها بعد سلسلة من مشكلات السلامة التي أثرت على ثقة الصناعة بها. (رويترز)
وتخطط شركة الطيران، التي مقرها أبوظبي، لزيادة أسطولها من الطائرات ذات البدن الضيق والعريض إلى 150 طائرة خلال السنوات الخمسة المقبلة، مقارنة بنحو 80 لديها حالياً، وهو ما يعني أنها تخطط لإضافة ما بين 10 إلى 15 طائرة جديدة سنوياً.
وسُتضاف معظم هذه الطائرات الجديدة من خلال الطلبيات الحالية لطائرات إيرباص أيه 320، وأيه 350، وبوينغ 787.
وقال نيفيس لرويترز في مقابلة خلال معرض سوق السفر العربي في دبي: «إن الاتحاد تجري محادثات مع شركات تأجير الطائرات وشركات تصنيعها في مسعى للحصول على طائرات إضافية لتكملة تلك التي ستحصل عليها من الطلبيات الحالية».
- شراء طائرات جديدة
وتابع أن «الاتحاد لن تتقدم بطلبية كبيرة».
وقال: «أنا مؤمن بشدة بأهمية وجود مرونة في أسطول الطائرات. لا أحب إبرام طلبيات كبيرة».
وأضاف «لقد تعلمت أن أفضل شيء يمكننا القيام به هو أن يكون لدينا سجل طلبيات كبير مع مراعاة المتغيرات المستقبلية».
وتواجه شركتا إيرباص وبوينغ صعوبات في الوفاء بجداول التسليم بسبب مشكلات في سلاسل التوريد، فيما تراجع إنتاج بوينغ بسبب زيادة فحوصات الجودة وعمليات التدقيق التي تجريها الجهات التنظيمية. وعمدت بوينغ إلى تغيير إدارتها بعد سلسلة من مشكلات السلامة التي أثرت على ثقة الصناعة بها. (رويترز)