بغداد: زيدان الربيعي
قدم حيدر عبد الأمير، المدير الفني السابق لفريق أربيل الأول لكرة القدم، شكوى رسمية لدى لجنة شؤون اللاعبين والمدربين في الاتحاد العراقي لكرة القدم ضد الهيئة الإدارية لنادي أربيل، لغرض الحصول على مستحقاته المالية المتبقية بذمة إدارة النادي المذكور.
وقد دعت لجنة شؤون اللاعبين والمدربين في الاتحادِ العراقي لكرة القدم، ممثلاً عن نادي أربيل الرياضي للحضور إلى مقر الاتحاد العراقي، الخميس، بشأن الدعوى المقدمة من قبل المدرب.
الجدير بالذكر أن المدرب حيدر عبد الأمير كان قد حقق نتائج مقبولة مع فريق أربيل عندما استلم مهمة تدريبه خلفاً للمدرب المقال عباس عبيد، إلا أن إدارة أربيل قررت إقالته من منصبه بعد أن كشف في لقاء تلفزيوني عن وجود ديون كبيرة بذمة إدارة النادي، فضلاً عن عجزها عن توفير الأموال للاعبين، وكذلك لتنقلات الفريق ما بين المحافظات، حيث لم يعجب كلامه الإدارة، فقررت إقالته، وحتى الآن بقي الفريق من دون مدرب، حيث قاده في المباريات الأربع الماضية عماد هاشم، مدرب حراس المرمى، وقد حقق الفوز مرتين، وتعادل في مباراة وخسر أخرى، وهي نتائج جيدة تحسب للمدرب عماد هاشم، الذي يخوض أول تجربة تدريبية له كمدرب أول، بعد أن كان عمله في السابق يقتصر على تدريب حراس المرمى.
قدم حيدر عبد الأمير، المدير الفني السابق لفريق أربيل الأول لكرة القدم، شكوى رسمية لدى لجنة شؤون اللاعبين والمدربين في الاتحاد العراقي لكرة القدم ضد الهيئة الإدارية لنادي أربيل، لغرض الحصول على مستحقاته المالية المتبقية بذمة إدارة النادي المذكور.
وقد دعت لجنة شؤون اللاعبين والمدربين في الاتحادِ العراقي لكرة القدم، ممثلاً عن نادي أربيل الرياضي للحضور إلى مقر الاتحاد العراقي، الخميس، بشأن الدعوى المقدمة من قبل المدرب.
الجدير بالذكر أن المدرب حيدر عبد الأمير كان قد حقق نتائج مقبولة مع فريق أربيل عندما استلم مهمة تدريبه خلفاً للمدرب المقال عباس عبيد، إلا أن إدارة أربيل قررت إقالته من منصبه بعد أن كشف في لقاء تلفزيوني عن وجود ديون كبيرة بذمة إدارة النادي، فضلاً عن عجزها عن توفير الأموال للاعبين، وكذلك لتنقلات الفريق ما بين المحافظات، حيث لم يعجب كلامه الإدارة، فقررت إقالته، وحتى الآن بقي الفريق من دون مدرب، حيث قاده في المباريات الأربع الماضية عماد هاشم، مدرب حراس المرمى، وقد حقق الفوز مرتين، وتعادل في مباراة وخسر أخرى، وهي نتائج جيدة تحسب للمدرب عماد هاشم، الذي يخوض أول تجربة تدريبية له كمدرب أول، بعد أن كان عمله في السابق يقتصر على تدريب حراس المرمى.