يضم كل كتاب في سلسلة «حكايات من الصين»، تحرير وانغ جون شو، وترجمة محمد عبد الحميد حسين، مجموعة من الحكايات الحائزة على جوائز في مسابقة «حكايتي في الصين»، وهي مسابقة دولية للفيديوهات القصيرة. وترصد تلك الحكايات جولات الأجانب في الصين، باختلاف أصولهم وتعدُّد الغرض من وجودهم هناك، كما تُتابع محاولاتهم بدء الأعمال التجارية أو المعيشة هناك.
إن تجاربهم وما تميّزت به من طرق تعبير شخصية جعلت الحكايات ومقاطع الفيديو التي تم تحريرها ممتعة، سواء عند القراءة أو المشاهدة. ومن خلالها يتعرف القارئ والمشاهد إلى العديد من التفاصيل حول الصين اليوم، ولا سيما أجيالها الناشئة.
تدين هذه السلسلة بما تزخر به من إمتاع ومن جاذبية وتشويق لهؤلاء الأجانب، ولقصصهم التي تحكي عن خبرتهم وتفاعلهم مع الصين. وبشكل أو بآخر قدّمت تلك التجارب للقراء وجهة نظر جديدة، تختلف نوعاً ما عن وجهات النظر المقدمة من خلال وسائل الإعلام الرسمية، سواء في الصين أو في الخارج. ولطالما كانت «وجهات نظر الطرف الثالث» هي ما يسعى القائمون على المشروع إشهاره وتسويقه في ما يخص تناوله تجربة الصين والحكم عليها.
إن تجاربهم وما تميّزت به من طرق تعبير شخصية جعلت الحكايات ومقاطع الفيديو التي تم تحريرها ممتعة، سواء عند القراءة أو المشاهدة. ومن خلالها يتعرف القارئ والمشاهد إلى العديد من التفاصيل حول الصين اليوم، ولا سيما أجيالها الناشئة.
تدين هذه السلسلة بما تزخر به من إمتاع ومن جاذبية وتشويق لهؤلاء الأجانب، ولقصصهم التي تحكي عن خبرتهم وتفاعلهم مع الصين. وبشكل أو بآخر قدّمت تلك التجارب للقراء وجهة نظر جديدة، تختلف نوعاً ما عن وجهات النظر المقدمة من خلال وسائل الإعلام الرسمية، سواء في الصين أو في الخارج. ولطالما كانت «وجهات نظر الطرف الثالث» هي ما يسعى القائمون على المشروع إشهاره وتسويقه في ما يخص تناوله تجربة الصين والحكم عليها.
