سيؤول - (رويترز)
قال الجيش الكوري الجنوبي الجمعة، إنه رصد مؤشرات في كوريا الشمالية على استعدادات محتملة، لإطلاق قمر صناعي، في إطار جهود لوضع مركبة استطلاع عسكرية ثانية في المدار.
وقال مسؤول عسكري كوري جنوبي، إن أجهزة المخابرات في بلاده وفي الولايات المتحدة تراقب عن كثب أنشطة كوريا الشمالية التي تمتلك ترسانة أسلحة نووية.
وأضاف المسؤول دون الخوض في التفاصيل، أنه تم رصد الأنشطة في منطقة دونجتشانج-ري بشمال غرب البلاد، حيث يوجد مركز رحلات الفضاء الرئيسي لكوريا الشمالية.
وأطلقت بيونغ يانغ أول قمر صناعي للتجسس العام الماضي، وقالت إن الزعيم كيم جونج أون شاهد الصور الملتقطة للبيت الأبيض ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) من بين مناطق أخرى من العالم. لكن وسائل الإعلام الحكومية لم تنشر أي صور التقطتها المركبة.
وقوبل الإطلاق بعقوبات من الولايات المتحدة وحلفائها، ودفع سيؤول إلى تعليق جزء من الاتفاقية العسكرية التي وقعتها مع بيونغ يانغ عام 2018.
ورداً على ذلك، ألغت بيونغ يانغ الاتفاقية وأعادت نقاط الحراسة التي تم هدمها سابقاً بالقرب من الحدود.
كما تعهدت بإطلاق ثلاثة أقمار صناعية أخرى هذا العام.
قال الجيش الكوري الجنوبي الجمعة، إنه رصد مؤشرات في كوريا الشمالية على استعدادات محتملة، لإطلاق قمر صناعي، في إطار جهود لوضع مركبة استطلاع عسكرية ثانية في المدار.
وقال مسؤول عسكري كوري جنوبي، إن أجهزة المخابرات في بلاده وفي الولايات المتحدة تراقب عن كثب أنشطة كوريا الشمالية التي تمتلك ترسانة أسلحة نووية.
وأضاف المسؤول دون الخوض في التفاصيل، أنه تم رصد الأنشطة في منطقة دونجتشانج-ري بشمال غرب البلاد، حيث يوجد مركز رحلات الفضاء الرئيسي لكوريا الشمالية.
وأطلقت بيونغ يانغ أول قمر صناعي للتجسس العام الماضي، وقالت إن الزعيم كيم جونج أون شاهد الصور الملتقطة للبيت الأبيض ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) من بين مناطق أخرى من العالم. لكن وسائل الإعلام الحكومية لم تنشر أي صور التقطتها المركبة.
وقوبل الإطلاق بعقوبات من الولايات المتحدة وحلفائها، ودفع سيؤول إلى تعليق جزء من الاتفاقية العسكرية التي وقعتها مع بيونغ يانغ عام 2018.
ورداً على ذلك، ألغت بيونغ يانغ الاتفاقية وأعادت نقاط الحراسة التي تم هدمها سابقاً بالقرب من الحدود.
كما تعهدت بإطلاق ثلاثة أقمار صناعية أخرى هذا العام.
