متابعة: ضمياء فالح
كشف النجم البرتغالي برونو فيرنانديز كابتن مانشستر يونايتد الإنجليزي عن معاناته من الفقر في بداية مسيرته الكروية عندما غادر البلاد للعب في إيطاليا عام 2012.
وعانى اللاعب، الذي يتقاضى الآن 240 ألف إسترليني أسبوعياً، في نوفارا ثم أودينيزي لكن موسمه الجيد مع سامبدوريا قاد فريق سبورتنغ لشبونة لشرائه وإعادته للبرتغال في 2017 ثم اشتراه اليونايتد مقابل 55 مليون استرليني في شتاء 2020.
وقال البرتغالي إن زوجته «آنا» كانت أكبر داعم له وكانت تعمل حكم مباريات صالات كي تدفع تكاليف خروجهما معاً وأضاف: «آنا كانت معي منذ سن الـ16 وكانت تعمل حكماً لـ3 مباريات على التوالي يوم السبت كي نذهب للسينما يوم الأحد».
تابع فيرنانديز الذي تزوج بحبيبة الصبا في 2015 وأنجبت له ابنة (ماتيلد 7 سنوات) وابناً (غونكالو 4 سنوات): «عندما انتقلت لإيطاليا بسن الـ17 عشت في سكن ملعب التمرينات في العام الأول، وعندما أكملت آنا الثانوية لحقت بي. شخصياً لم يكن لدي الكثير من المال لذلك كانت آنا تدفع ثمن وجبات العشاء، منذ اليوم الأول لاحقنا الحلم معاً. واستني عندما بكيت بعد تسريح أودينيزي لي وبكت معي فرحاً عندما جاءني اتصال اليونايتد، المحن لم تكسرنا أبداً».
كشف النجم البرتغالي برونو فيرنانديز كابتن مانشستر يونايتد الإنجليزي عن معاناته من الفقر في بداية مسيرته الكروية عندما غادر البلاد للعب في إيطاليا عام 2012.
وعانى اللاعب، الذي يتقاضى الآن 240 ألف إسترليني أسبوعياً، في نوفارا ثم أودينيزي لكن موسمه الجيد مع سامبدوريا قاد فريق سبورتنغ لشبونة لشرائه وإعادته للبرتغال في 2017 ثم اشتراه اليونايتد مقابل 55 مليون استرليني في شتاء 2020.
وقال البرتغالي إن زوجته «آنا» كانت أكبر داعم له وكانت تعمل حكم مباريات صالات كي تدفع تكاليف خروجهما معاً وأضاف: «آنا كانت معي منذ سن الـ16 وكانت تعمل حكماً لـ3 مباريات على التوالي يوم السبت كي نذهب للسينما يوم الأحد».
تابع فيرنانديز الذي تزوج بحبيبة الصبا في 2015 وأنجبت له ابنة (ماتيلد 7 سنوات) وابناً (غونكالو 4 سنوات): «عندما انتقلت لإيطاليا بسن الـ17 عشت في سكن ملعب التمرينات في العام الأول، وعندما أكملت آنا الثانوية لحقت بي. شخصياً لم يكن لدي الكثير من المال لذلك كانت آنا تدفع ثمن وجبات العشاء، منذ اليوم الأول لاحقنا الحلم معاً. واستني عندما بكيت بعد تسريح أودينيزي لي وبكت معي فرحاً عندما جاءني اتصال اليونايتد، المحن لم تكسرنا أبداً».
