أبوظبي: «الخليج»
بدأت «الاتحاد للطيران» أمس في تشغيل طائرتها من طراز «إيرباص A380» لخدمة واحدة من رحلتيها اليوميتين بين أبوظبي ومطار باريس شارل ديغول. تم إطلاق الخدمة الجديدة مبكراً من أجل تلبية الطلب الموسمي على هذه الوجهة خلال الفترة من 1 يوليو/تموز إلى 28 أكتوبر/تشرين الأول ومن 15 ديسمبر/كانون الأول من العام الحالي إلى 15 فبراير/شباط 2018.
وسوف يجري بعد ذلك تشغيل الطائرة «إيرباص A380» لخدمة رحلات منتظمة على مدار العام بدءاً من 25 مارس/آذار 2018. وتحل الطائرة العملاقة «السوبر جامبو» محل الطائرة طراز «بوينج 777-300ER» المرتبة بنظام الثلاث درجات التي كان يتم تشغيلها في السابق لخدمة رحلة الشركة اليومية في الفترة الليلية إلى العاصمة الفرنسية.
وقال محمد عبد الله البلوكي، النائب التنفيذي للرئيس للشؤون التجارية في الاتحاد للطيران: «تعدُّ باريس واحدةً من أكثر الوجهات رواجاً على شبكة الاتحاد للطيران، وتحظى بإقبال كبير من جانب المسافرين لأغراض الترفيه والأعمال على السواء. ومن دون شك تستحق منا عاصمة الموضة وفنون الطبخ العالمية أن نسيّر إليها طائرتنا المتطورة، لتقديم تجارب الضيافة الرائدة عالمياً والحائزة جوائزً في الأجواء».
وأضاف: «لطالما أتاحت الطائرات من طراز «A380» فرصة فريدة لتوفير خدمات وابتكارات مميزة لم يتمكن من تقديمها سوى «الاتحاد للطيران» على هذه الطائرة المذهلة. ويشمل ذلك مقصوراتنا الاستثنائية مثل الإيوان ومسكن الدرجة الأولى - جوهرة التاج في خدماتنا المقدمة للدرجة الأولى، والتي فازت مؤخراً مرةً أخرى بثلاث جوائز مرموقة ضمن جوائز سكاي تراكس العالمية لشركات الطيران خلال معرض باريس الجوي».
واختتم حديثه بالقول: «باريس مدينة نحبها جميعاً في الإمارات وقد شهدنا كذلك زيادةً في أعداد الزائرين الفرنسيين الذين نرحب بهم في أبوظبي، التي تعدُّ عاصمةً للثقافة والتجارة والسياحة وتحتضن عدداً من المؤسسات الفرنسية مثل متحف اللوفر المبهر وجامعة باريس-السوربون. وتمثل إضافة طائراتنا المتطورة على هذه الوجهة الهامة إعادة تأكيد على التزام الاتحاد للطيران والإمارات إزاء السوق الفرنسية واحتفاء بالروابط الثقافية والتجارية العميقة القائمة بين البلدين».
تم استقبال الطائرة، التي قادها كابتن فرنسي ومساعد طيار أول إماراتي، بتحية تقليدية من مدافع المياه الاحتفالية فور وصولها إلى باريس، حيث تمت دعوة ممثلي وسائل الإعلام المحلية وعدد من الضيوف الخاصين لمقابلة الفريق التنفيذي بالاتحاد للطيران والقيام بجولة في مقصورات الطائرة الحائزة جوائز.
بدأت «الاتحاد للطيران» أمس في تشغيل طائرتها من طراز «إيرباص A380» لخدمة واحدة من رحلتيها اليوميتين بين أبوظبي ومطار باريس شارل ديغول. تم إطلاق الخدمة الجديدة مبكراً من أجل تلبية الطلب الموسمي على هذه الوجهة خلال الفترة من 1 يوليو/تموز إلى 28 أكتوبر/تشرين الأول ومن 15 ديسمبر/كانون الأول من العام الحالي إلى 15 فبراير/شباط 2018.
وسوف يجري بعد ذلك تشغيل الطائرة «إيرباص A380» لخدمة رحلات منتظمة على مدار العام بدءاً من 25 مارس/آذار 2018. وتحل الطائرة العملاقة «السوبر جامبو» محل الطائرة طراز «بوينج 777-300ER» المرتبة بنظام الثلاث درجات التي كان يتم تشغيلها في السابق لخدمة رحلة الشركة اليومية في الفترة الليلية إلى العاصمة الفرنسية.
وقال محمد عبد الله البلوكي، النائب التنفيذي للرئيس للشؤون التجارية في الاتحاد للطيران: «تعدُّ باريس واحدةً من أكثر الوجهات رواجاً على شبكة الاتحاد للطيران، وتحظى بإقبال كبير من جانب المسافرين لأغراض الترفيه والأعمال على السواء. ومن دون شك تستحق منا عاصمة الموضة وفنون الطبخ العالمية أن نسيّر إليها طائرتنا المتطورة، لتقديم تجارب الضيافة الرائدة عالمياً والحائزة جوائزً في الأجواء».
وأضاف: «لطالما أتاحت الطائرات من طراز «A380» فرصة فريدة لتوفير خدمات وابتكارات مميزة لم يتمكن من تقديمها سوى «الاتحاد للطيران» على هذه الطائرة المذهلة. ويشمل ذلك مقصوراتنا الاستثنائية مثل الإيوان ومسكن الدرجة الأولى - جوهرة التاج في خدماتنا المقدمة للدرجة الأولى، والتي فازت مؤخراً مرةً أخرى بثلاث جوائز مرموقة ضمن جوائز سكاي تراكس العالمية لشركات الطيران خلال معرض باريس الجوي».
واختتم حديثه بالقول: «باريس مدينة نحبها جميعاً في الإمارات وقد شهدنا كذلك زيادةً في أعداد الزائرين الفرنسيين الذين نرحب بهم في أبوظبي، التي تعدُّ عاصمةً للثقافة والتجارة والسياحة وتحتضن عدداً من المؤسسات الفرنسية مثل متحف اللوفر المبهر وجامعة باريس-السوربون. وتمثل إضافة طائراتنا المتطورة على هذه الوجهة الهامة إعادة تأكيد على التزام الاتحاد للطيران والإمارات إزاء السوق الفرنسية واحتفاء بالروابط الثقافية والتجارية العميقة القائمة بين البلدين».
تم استقبال الطائرة، التي قادها كابتن فرنسي ومساعد طيار أول إماراتي، بتحية تقليدية من مدافع المياه الاحتفالية فور وصولها إلى باريس، حيث تمت دعوة ممثلي وسائل الإعلام المحلية وعدد من الضيوف الخاصين لمقابلة الفريق التنفيذي بالاتحاد للطيران والقيام بجولة في مقصورات الطائرة الحائزة جوائز.
