شهد سعيد أحمد غباش، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، ملتقى خريجي الجامعة الإعلاميين، الذي نظم مساء أمس بفندق إنتركونتننتال دبي فيستيفال سيتي.
حضر الملتقى محمد البيلي مدير جامعة الإمارات، ومحمد جلال الريسي المدير التنفيذي لوكالة أنباء الإمارات «وام»، وسامي الريامي رئيس تحرير صحيفة الإمارات اليوم، وأحمد سعيد المنصوري المدير التنفيذي لقطاع الإذاعة والتلفزيون في مؤسسة دبي للإعلام، وعدد من قيادات الجامعة، والمؤسسات الإعلامية، والإعلاميين، وطلاب الإعلام بالجامعة.
وألقى سعيد غباش كلمة أكد فيها سعيه إلى تطوير وتعزيز التواصل بين الجامعة وخريجيها، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يستقطب هذه النخبة الإعلامية من خريجي الجامعة، وهم خير من يعين الجامعة على إيصال رسالتها إلى المجتمع.
وقال الدكتور محمد البيلي إن هذا اللقاء هو باكورة اللقاءات، وسوف نمر بمرحلة جديدة في التواصل مع خريجي الجامعة، لأنهم المرآة التي نرى فيها أداء الجامعة وطموحاتنا وآمالنا، وهم الصورة التي تعكس أداءنا ويمكن من خلالها تطوير خططنا وبرامجنا لنرتقي بها إلى مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
من جانبه أكد محمد جلال الريسي أن على المؤسسات الإعلامية والتعليمية أن تبذل الجهد في تعريف المجتمع بمهنة الصحافة، وتشجيع الطلاب على الالتحاق بهذا التخصص من خلال دعمهم وتحفيزهم لكي يواصلوا تطوير مهاراتهم من خلال التعليم المستمر.
من جانبه قال سامي الريامي «نحن كإعلاميين في الميدان نحتاج إلى برامج التعليم المستمر التي تقدمها الجامعة في مجال الإعلام، والاطلاع على البرامج الجديدة التي تطرحها والتواصل مع الأساتذة الزائرين للاستفادة منهم في تطوير العمل الإعلامي».
(وام)
حضر الملتقى محمد البيلي مدير جامعة الإمارات، ومحمد جلال الريسي المدير التنفيذي لوكالة أنباء الإمارات «وام»، وسامي الريامي رئيس تحرير صحيفة الإمارات اليوم، وأحمد سعيد المنصوري المدير التنفيذي لقطاع الإذاعة والتلفزيون في مؤسسة دبي للإعلام، وعدد من قيادات الجامعة، والمؤسسات الإعلامية، والإعلاميين، وطلاب الإعلام بالجامعة.
وألقى سعيد غباش كلمة أكد فيها سعيه إلى تطوير وتعزيز التواصل بين الجامعة وخريجيها، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يستقطب هذه النخبة الإعلامية من خريجي الجامعة، وهم خير من يعين الجامعة على إيصال رسالتها إلى المجتمع.
وقال الدكتور محمد البيلي إن هذا اللقاء هو باكورة اللقاءات، وسوف نمر بمرحلة جديدة في التواصل مع خريجي الجامعة، لأنهم المرآة التي نرى فيها أداء الجامعة وطموحاتنا وآمالنا، وهم الصورة التي تعكس أداءنا ويمكن من خلالها تطوير خططنا وبرامجنا لنرتقي بها إلى مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
من جانبه أكد محمد جلال الريسي أن على المؤسسات الإعلامية والتعليمية أن تبذل الجهد في تعريف المجتمع بمهنة الصحافة، وتشجيع الطلاب على الالتحاق بهذا التخصص من خلال دعمهم وتحفيزهم لكي يواصلوا تطوير مهاراتهم من خلال التعليم المستمر.
من جانبه قال سامي الريامي «نحن كإعلاميين في الميدان نحتاج إلى برامج التعليم المستمر التي تقدمها الجامعة في مجال الإعلام، والاطلاع على البرامج الجديدة التي تطرحها والتواصل مع الأساتذة الزائرين للاستفادة منهم في تطوير العمل الإعلامي».
(وام)
