هلّ علينا هلال شهر رمضان المبارك كما يهل دائماً بكل روحانيته وبركاته ونفحاته الإيمانية، فهل جهاتنا المختلفة مستعدة له أتم الاستعداد بما يتناسب مع خصوصيته وطبيعته، خصوصاً الإعلامية منها وبالذات محطاتنا الفضائية...
لم يبق إلا شهر تقريباً على انتهاء العام 2022، الذي أطلقت فيه حكومتنا الرشيدة الكثير من المحفزات لدعم العمل في القطاع الخاص، وخصصت المليارات لذلك وسخرت كل الإمكانات بل
هناك وسائل كثيرة وطرق عديدة تتبعها الدول في إصدار لوحات سياراتها، فكل له أسلوبه الذي ينطلق من أساس يقوم على سهولة القراءة والتمييز وتحديد جهة الإصدار «أي الدولة» ولو صدرت
ملاحظة أوردتها إحدى الأخوات من خلال الخط المباشر بإذاعة الشارقة، فكرة جديرة فعلاً بالاهتمام والدراسة ومن ثم التطبيق، فهي بتلك الأهمية بمكان من حيث دورها في إنقاذ حياة
دعت وزارة الموارد البشرية والتوطين، الأسبوع المنصرم، شركات القطاع الخاص التي يعمل لديها 50 موظفاً وأكثر إلى تسريع عملية التوطين المستهدفة قبل نهاية العام، حسب الخطة
ما ينشر من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وعبر تصنيفاته المختلفة، يدعي الكثير من ناشريه أنهم ناشطون «كل ينشط على هواه» وصنّاع محتوى، والحقيقة أنهم في أغلب الحالات بعيدون كل
الأسبوع المنصرم كان أسبوعاً استثنائياً حافلاً؛ حيث شاركتُ في فعاليات أيام الشارقة الأدبية في البرتغال والتي تنظمها هيئة الشارقة للكتاب بالتعاون مع جامعة كويمبرا