حسام ميرو لم يمر النظام الدولي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وتأسيس الأمم المتحدة في عام 1945، بمرحلة كانت فيها المعايير الدولية محل خلاف وتباين كما في العقدين الأخيرين، وزادت هذه الحالة حدة في السنوات الأخيرة،...
بعد الحرب العالمية الثانية، مضى الغرب نحو تأكيد ذاته وتجربته، بوصفها التجربة الرائدة في الليبرالية والديمقراطية، مع توجّه أوروبي مستقل إلى حد كبير عن الولايات المتحدة، في
تستضيف الإمارات النسخة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ، هذا المؤتمر الذي ازدادت أهميته في السنوات الأخيرة، بعد أن
حسام ميرو طرحت الأحداث التي تلت عملية «طوفان الأقصى»، عدداً من الأسئلة الاستراتيجية حول أهمية الشرق الأوسط في الصراعات العالمية، خصوصاً بعد إرسال واشنطن حاملتَي الطائرات
حسام ميرو تبسيطاً لمفهوم السلام، يمكن القول إنه حدّ على الحرب، إذ من البدهي أن يكون المفهوم حدّ على نقيضه، لكن هذا التبسيط، الذي هو ضرورة معرفية، يغدو منخفض القيمة، حين
حسام ميرو طرحت الأحداث التي تلت عملية «طوفان الأقصى» عدداً من الأسئلة الاستراتيجية حول أهمية الشرق الأوسط في الصراعات العالمية، خصوصاً بعد إرسال واشنطن حاملتي الطائرات
حسام ميرو من البدهي أن تبنى الاستراتيجية، أي استراتيجية، على وعي الأطراف بطبيعة موازين القوى القائمة في اللحظة الراهنة، لكن هذه البدهية الواضحة في أذهان صنّاع القرار