تكتب الروائية والشاعرة الهندية بانو مشتاق (مواليد 1948) منذ أواسط سبعينات القرن العشرين، وحصلت على جوائز أدبية قليلة ذات طابع محلي من بعض الأكاديميات في بلادها، لكنها كسرت كل هذه العزلة الأدبية بل والجغرافية، وفازت...
«هل يمكن أن يكون البابا أمريكياً؟».. كان هذا عنوان مقالة المحلّل السياسي «ستيوارت لورانس» في جريدتنا «الخليج»، الأربعاء الماضي، وبالفعل، فقد كان التساؤل في محله، وفاز
عرفت، منذ أواسط ثمانينات القرن العشرين وإلى اليوم، العشرات من الشعراء والكتّاب والصحفيين والفنانين التشكيليين، والمسرحيين السودانيين.. كانوا، وما زال الكثير منهم يعمل
دع عنك مكائد ومخادعات النساء في قصص «الديكاميرون» لأحد كبار مؤسسي الأدب الايطالي جيوفاني بوكاشيو (1313-1375)، ودع وصف الوباء الذي اجتاح العالم آنذاك، وكانت من «حسناته»
أتابع باهتمام قرائي منتظم، مادة «صدر في الشارقة»، في الصفحات الثقافية في جريدتنا «الخليج»، بكل مستويات هذه المادة التعريفية التي تقرّب القارئ من المحتوى العام للكتاب
مع إسدال الستار، أمس، على معرض أبوظبي الدولي للكتاب (2025)، يكون المعرض، وخلال الأيام العشرة الماضية، قد حقق دورة 34 استثنائية وناجحة بكل الحيثيات التي جرت خلالها فعاليات
تنظم مكتبة محمد بن راشد في دبي كل شهر برنامجاً ثقافياً ذا طابع محوري، أي أن هناك مجموعة أفكار تدور حول نشاط معين، كأن يكون شخصية أدبية، أو ظاهرة ثقافية إماراتية أو عربية،