دبي: «الخليج»
أعلنت «عزيزي للتطوير العقاري» عن تحقيق قفزة هائلة في تسجيل مبيعات الوسطاء الدوليين خلال الأشهر الستة الماضية وصلت نسبتها إلى 263%. وتماشياً مع ترسيخ مكانتها كمؤسسة تتخذ من عملائها محوراً لأنشطتها، إلى جانب تركيزها على الشفافية والكفاءة، من أجل التفوق على الشركات العقارية في الأسواق الأكثر نضجاً، يولي المطور الآن درجة أعلى من الاهتمام بشبكة الوساطة المهنية، وتعهيد مهام المبيعات بدلاً من قيامه بهذه المهام مباشرة. وتهدف عزيزي من وراء هذه الخطوات إلى تلبية الاحتياجات المتنوعة لمستثمريها الذين ينتمون لأكثر من 100 جنسية بشكل أفضل.
وأسهمت العمولات المرتفعة التي تدفع أسبوعياً، والتدريب الصارم للوسطاء ومساعدتهم، في زيادة عمليات تسجيل مبيعات الوسطاء التي تجاوزت 875 مليون درهم من الإيرادات خلال الفترة من 21 يناير إلى 21 يوليو، مقارنة بـ 129 مليون درهم في الفترة ذاتها من العام الماضي 2020.
وقال سيون أوموتوشو، رئيس عمليات الوكالات والمبيعات في «عزيزي»: «نشعر بالسعادة الفائقة عندما نرى التأثير الإيجابي لجهودنا وقد أسفرت عن تعزيز العلاقات القوية مع شركائنا من وكالات الوساطة، لينعكس ذلك على إجمالي المبيعات التي تم تسجيلها على مدى الأشهر الستة الماضية. لقد قمنا بتنفيذ العديد من الإجراءات الجديدة لدعم وسطائنا، بما في ذلك الهيكل الجديد للعمولات، وسياسات الخصم والأسعار الثابتة، ودعم آليات التسويق».
وأضاف قائلا: «إننا نولي أهمية فائقة لترسيخ العلاقات مع هؤلاء الشركاء، حيث تعد هذه الزيادة شهادة على عروضنا المناسبة. يضاف إلى ذلك كله وجود عقاراتنا في أفضل المواقع الاستراتيجية بدبي، لتضمن لمستثمرينا أعلى عائد استثماري، فضلاً عن وجودها ضمن مجمعات ترتقي بنمط حياة قاطنيها. ومن العوامل الأخرى التي يجب وضعها في الحسبان، التسليم وفق الجداول الزمنية المحددة وجودة التشطيبات، لتسهم مجتمعة في زيادة الطلب، وإظهار الوسطاء قدراً أعلى من الاهتمام للعمل معنا».
ويعد «ريفيرا» مشروعاً جميلاً على الواجهة البحرية، ويقع في قلب «مدينة محمد بن راشد»، وسيضم عند اكتماله 71 مبنى متوسط الارتفاع توفر مجتمعة ما يقرب من 16 ألف وحدة سكنية تكون قريبة من جميع مراكز الأعمال والترفيه والتجزئة في المدينة. وصمم المشروع لتقديم نمط الحياة الفرنسي المتوسطي إلى دبي، ليس فقط من حيث الفن المعماري، وإنما أيضاً للاحتفال بالحياة وبهجة الروح، ما يجعل منه وجهة بارزة جديدة للأغراض السكنية والتجارية بفضل توافر الكثير من المساحات المتاحة لمحلات التجزئة.
أعلنت «عزيزي للتطوير العقاري» عن تحقيق قفزة هائلة في تسجيل مبيعات الوسطاء الدوليين خلال الأشهر الستة الماضية وصلت نسبتها إلى 263%. وتماشياً مع ترسيخ مكانتها كمؤسسة تتخذ من عملائها محوراً لأنشطتها، إلى جانب تركيزها على الشفافية والكفاءة، من أجل التفوق على الشركات العقارية في الأسواق الأكثر نضجاً، يولي المطور الآن درجة أعلى من الاهتمام بشبكة الوساطة المهنية، وتعهيد مهام المبيعات بدلاً من قيامه بهذه المهام مباشرة. وتهدف عزيزي من وراء هذه الخطوات إلى تلبية الاحتياجات المتنوعة لمستثمريها الذين ينتمون لأكثر من 100 جنسية بشكل أفضل.
وأسهمت العمولات المرتفعة التي تدفع أسبوعياً، والتدريب الصارم للوسطاء ومساعدتهم، في زيادة عمليات تسجيل مبيعات الوسطاء التي تجاوزت 875 مليون درهم من الإيرادات خلال الفترة من 21 يناير إلى 21 يوليو، مقارنة بـ 129 مليون درهم في الفترة ذاتها من العام الماضي 2020.
وقال سيون أوموتوشو، رئيس عمليات الوكالات والمبيعات في «عزيزي»: «نشعر بالسعادة الفائقة عندما نرى التأثير الإيجابي لجهودنا وقد أسفرت عن تعزيز العلاقات القوية مع شركائنا من وكالات الوساطة، لينعكس ذلك على إجمالي المبيعات التي تم تسجيلها على مدى الأشهر الستة الماضية. لقد قمنا بتنفيذ العديد من الإجراءات الجديدة لدعم وسطائنا، بما في ذلك الهيكل الجديد للعمولات، وسياسات الخصم والأسعار الثابتة، ودعم آليات التسويق».
وأضاف قائلا: «إننا نولي أهمية فائقة لترسيخ العلاقات مع هؤلاء الشركاء، حيث تعد هذه الزيادة شهادة على عروضنا المناسبة. يضاف إلى ذلك كله وجود عقاراتنا في أفضل المواقع الاستراتيجية بدبي، لتضمن لمستثمرينا أعلى عائد استثماري، فضلاً عن وجودها ضمن مجمعات ترتقي بنمط حياة قاطنيها. ومن العوامل الأخرى التي يجب وضعها في الحسبان، التسليم وفق الجداول الزمنية المحددة وجودة التشطيبات، لتسهم مجتمعة في زيادة الطلب، وإظهار الوسطاء قدراً أعلى من الاهتمام للعمل معنا».
ويعد «ريفيرا» مشروعاً جميلاً على الواجهة البحرية، ويقع في قلب «مدينة محمد بن راشد»، وسيضم عند اكتماله 71 مبنى متوسط الارتفاع توفر مجتمعة ما يقرب من 16 ألف وحدة سكنية تكون قريبة من جميع مراكز الأعمال والترفيه والتجزئة في المدينة. وصمم المشروع لتقديم نمط الحياة الفرنسي المتوسطي إلى دبي، ليس فقط من حيث الفن المعماري، وإنما أيضاً للاحتفال بالحياة وبهجة الروح، ما يجعل منه وجهة بارزة جديدة للأغراض السكنية والتجارية بفضل توافر الكثير من المساحات المتاحة لمحلات التجزئة.
